اكدت الممثلة لينا دياب بقاءها في دمشق وعدم مغادرتها إلا من أجل العمل، مشيرةً إلى الصعوبات التي تواجهها أثناء تصوير الأعمال في دمشق، وتقول:” إضافة إلى خطر الانفجارات والقذائف، لا يمكن الوصول إلى التصوير بسبب كثرة الحواجز وازدحامها إلا ونحن في أقصى حالات التوتر والقلق. هذا فضلاً عن إحساسك بأنك قد تموت في أيّ لحظة”.
وتضيف أنّه رغم مرور ما يقارب ثلاث سنوات على الأحداث، إلا أنها لم تستطع التعوّد أو التأقلم مع ما يجري. مع ذلك، فالحياة تستمر والعمل في الدراما اليوم ليس ضرباً من الترف، بل دعوة إلى صمود سوريا، وهي مهنة نعتاش منها مثل بقية المهن، كما قالت لصحيفة “الاخبار.
وعن جديدها، تكشف أنّها تجسّد دور طبيبة نفسية في “خواتم” وتستغلّ عملها من أجل تحقيق مكاسب مادية.
انتم مو مجبورين تصورون بسوريا
تقدرون تروحون لدول الجوار وتمارسون اعمالكم
مثلا عندكم العراق قريب منكم وهو بلد امن ما شاء الله
روحو وصور فية واهلا وسهلا فيكم — يوجد في العراق مناضر خلابة من اثر التفجيرات هممم