قالت الإعلامية الفلسطينية لينا قيشاوي “عندما تمت خطبتي كنت أعمل في التلفزيون، وهذا فتح المجال لكلام الناس، ولو لم أكن مقدمة برامج معروفة على (تلفزيون الفلسطينية)، ولو لم يكن محمد عساف فناناً مشهوراً لما إلتفت أحد إلى موضوع فسخ خطوبتنا، وأنا أقول لهم إنتقدوا عملي لكي أتطوّر، ولكن أن تنتقدوا حياتي الشخصية فهذا قرار مشترك بيني وبين محمد، وكل القصة أننا تعارفنا وأعلنّا خطبتنا، ثم إفترقنا حتى لا نندم على الزواج ومن ثم الطلاق”.
وأضافت قيشاوي خلال مقابلة في مجلة لها، “لا أستطيع أن أرد على ما قيل عن لسان والدة عساف، لأنني لم أسمع كلامها بأذني، ولا أصدق وسائل الإعلام لأنها نقلت عني الكثير مما لم أقله، أما بالنسبة إلى عائلتي، فإن أمي لا تقرأ العربية، وهذا خفّف من حدة تعاملها مع الموضوع، وفي كل الأحوال، أهلي يعلمون حقيقة ما يحدث معي وهم يقفون بجانبي، عموماً أنا واثقة بأنهم منزعجون من الشائعات، على الرغم من عدم بوحهم بذلك”.
كلامها يعكس رُقيّ أخلاقها .
===========
مساء الخير للجميع 🙂
دخيلك نورت لا بقى تنزلي اخبار العسّاف ، il porte la poisse ?!?!!!!
انه نذير شؤم
و bonne nuit للحلوين