كشفت المطربة اللبنانية، مادلين مطر، عن تقاضيها 200 ألف دولار، بعد احيائها حفل عيد الصحافة الذي أقيم في بغداد برعاية رئيس الوزراء العراقي السابق، نوري المالكي، في فترة سابقة.
وقالت مادلين في تصريحها لمجلة “سيدتي” إن “200 ألف دولار التي تقاضيتها من الجهة الراعية لحفل عيد الصحافة الذي احييته في بغداد سابقا، أشعرتني بقيمتي الفنية”.
وبينت أنها “كانت ممتنة للجهة الراعية للحفل ولبت دعوتهم مباشرة، سيما وأنهم من الشخصيات المرموقة في الحكومة العراقية، المتمثلة برئيس الوزراء السابق نوري المالكي والذي كان الحفل برعايته، ومدير مكتبه، ونجله أحمد المالكي”.
وعبرت عن فرحها من استقبال الجمهور العراقي آنذاك، وترحيبهم الذي أخجلها، ناهيكم عن الضيافة الملكية -كما وصفتها- من قبل الجهة الحكومية الراعية للحفل في ذلك الوقت.
وبحسب ما نقلة شبكة رووداو الإعلامية، فقد قال صحفي لبناني، في بيروت، إن “مادلين لم تحصل على 20 ألف دولار في الدول العربية، إلا أنها حصلت على مبلغ 200 ألف دولار من المالكي، لقاء إحياءها الحفلة في بغداد”.
مادلين مطر: تقاضيت من نوري المالكي 200 ألف دولار من أجل إسعاد نجله
الآن بإمكان متدلية مطر تاو المالكي رفع دعوة قضائية ضد جريدة نورت وكسب خمسة مليون دولار لتحريفها تصريحها عيني عينك من خلال عنوان يوحي ان مادلين مطر كانت في فراش ابن المالكي ، فلا تفسير لصناع اللغة وحتى العربنجية لعنوان نورت الا انها ………
ولعله بإمكان مادلين مطر رفع دعوة في المحكمة ضد خاصية التصحيح في تلفوني لاني أنزلته سهوا باللغة الصينية الممزوجة بالكورية …… لكن عليها ان تتذكر انا لست نورت وبالتالي الصلح خير والمسامح كريم ولو لأجل عيون حمودي ابن المالكي .
افوض امر العراق وشعبه المسكين المطحون الى الله ولك يوم ياحرامي ياظالم يانوري المالكي وانشاء الله مصيرك مثل مصير نوري السعيد ولو ان نوري السعيد كان اشرف منك يامدعي تدعي الالتزام والايمان وانت خلاف ذلك يامنافق مهو خزينة ابوك والخلفوك تصرف منها على المطربات والراقصات في سبيل امتاع ابنك النصاب الحرامي الذي لا يساوي قندرة أي فقير من فقراء العراق ولو انباع في السوق لا يساوي فلس تصرف اموال الشعب المغلوب على امره الذي نصفهم لا يجدون لقمة عيش والنصف الثاني اما مهجرين او مهاجرين وانت وابنك وعائلتك متمتعين بخيرات العراق بدون وجه حق انت لا قدمت ولا تقدم أي شيء لهذا البلد سوى النهب والسلب لك يوم ياحرامي يابياع السبح
هذا لس جديد على المالكي وليست المره الأولى واعتقد لن تكون الأخيرة التي يهدر يها أموال الشهب على الحفلات لاسعاد اولاده المعفنين فمن فترة ليست بطويلة صرف على حفلة زواج ابنته الأسطوري ملايين وياليت لو ابنته تستاهل فهي جاهله وغبية ولو لا ابوها ماكانت تزوجة أصلا فاين لجنة النزاهة ولا هم حراميه امر من الملكي عوضنا على الله في العراق
حسبنا الله وهو نعم الوكيل
حرامي الله لايوفقك