مادونا تفاجئ الجميع وتلعق قدم مالوما في كليب Medellin

فكرة عظيمة تصير مادونا بابا روما هههههههههههههههههههههههههههههههههه
فبدل التلثيث الي هو الاب والابن والروح يصير عندهم تربيع الجماعة ههههههههههههههههههههههههههه الاب والابن والروح والبنت المغنية ههههههههههههههههههههههههه
التغير والتجديد واجب هههههههههههههههههههههههههههههههه مثلا صرصور ابن سلومي الاهبل حول المطاوعة لرقاصات ههههههههههههههههههههههههههههههههه وبودي كارد للمشلحات , والسنة صاروا يغنوا سورة الحمد على طريقة ام كلثوم هههههههههههههههههههههههههههههههه اما الشيعة ههههههههههههههههههههههههههههههه فالراب الامريكي وصلهم هههههههههههههههههههههههههههه
وبدل التطبير رقص ههههههههههههههههههههههههههههه على الطريقة الامريكية التطور مطلوب

حتى لا يزعل الشيعة ويقولوا اني حكيت على الراب الامريكاني المستورد تبعهم ههههههههههههههههههههههههههههههههه
راح انزل فديو تبع احد مهابيل السنة وهو يقرأ سورة الحمد على طريقة ام كلثوم
https://youtu.be/kUCQ3e3sd8U

زين الان نأتي على الخلاصة تبع المعلمين الفحلان ( على وزن فرسان ههههههههههههههههههههههههه بس بطلت استعمل فرسان لان صارت جدا مبتذلة ومجعبرة بالحقيقة ههههههههههههههههههههههه )……
فاستمعوا الي كويس ولا تتعبوني بالتكرار هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه احسن اراويكم الويل هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

الخلاصة هي : انه نحن في زمن اصاب الاديان والمذاهب والنحل اجمعها ثلم او تشوية او تحريف او دخل عليها ما ليس منها وملئت الارض جورا وظلما وخوزعوبلات تبع رقصني يا جدع معاها قبلات سيقان واقدام والي منو هههههههههههههههههههههههههههههههه ( الي منو اشرحها وقت ثاني )
لكننا بامس الحاجة اليوم لمن يجمع عباد الله على الكلمة فالدين كله لله ان سميناه تهود او تنصر او مسيحية او اسلام , والامام الذي يعيد الناس لعبادة الواحد الاحد يكون عالم رباني وريث للانبياء ومعه كتبهم يحكم لاهل التوراة بتوراتهم ولاهل الانجيل بانجيلهم ولاهل الاسلام بقرانهم ,وكل الاديان بشرت به فاليهود ينتظرون المخلص والنصارى ينتظرون نزول عيسى عليه السلام والمسلمين بكافة مذاهبهم ينتظرون الامام المهدي عليه السلام حتى لو اختلفوا انه ولد او لم يولد لكن جميعهم متفقين انه اتي لا محالة ونبي الله عيسى سيكون معه ……….وحتى البوذية والهندوسية او الديانات الاخرى اجمعها يوجد عندها فكرة المخلص او المهدي الهادي , فالانسانية اليوم محتاجة من يدلها على الله , وكلها لا تستبعد انه قد يكون ولد ( ما عدا الشيعة فانها تجزم بوجوده)وان الارض لا تخلو من حجة لله والا ساخت باهلها , فحتى اهل السنة لا يستطيع احد منهم ان يقول انه لم يولد قبل ٣٩ سنة وما باقي الا اشهر ويصبح عمره ٤٠ سنة وقت ظهوره , حتى المسيحين لا يستبعدون ان ثلة المؤمنين الذي سينزل عيسى عليه السلام بينهم قد يكونوا تكاملوا وموجودين بيننا احياء رجالا ونساء وفي مقدمتهم طبعا صاحب الوجه العربي والجسم الاسرائيلي اي الامام المهدي حفيد علي و فاطمة بنت رسول الله صلوات الله عليهم اجمعين , فرغم الاختلاف بالتفاصيل اصبحنا بحاجة ملحة لمهدي يهدينا كأنسانية اجمع والا هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه بوس السيقان ما راح ينتهي ولا اغاني كتب الله , فليعمل كل واحد من عندنا على توطئة الارض له ليسكنها طوعا وتعيش الانسانية في احلى الخيرات ويأكل الناس من فوقهم ومن تحت ارجلهم وتنزل عليهم بركات لا حد لها , كل المطلوب ان نكون ريلاكس مثل ما يقول المعلمين وعقلاء وراقين وغير متعصبين , ونتعايش باحساس وكأن المخلص او المهدي عند ابوابنا فافتحوا ابوابكم ونادوا باعلى اصواتكم :

اَيْنَ الْمُرْتَجى لاِزالَةِ الْجَوْرِ وَالْعُدْوانِ، اَيْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْديدِ الْفَرآئِضِ و َالسُّنَنِ، اَيْنَ الْمُتَخَيَّرُ لاِِعادَةِ الْمِلَّةِ وَالشَّريعَةِ، اَيْنَ الْمُؤَمَّلُ لاِِحْياءِ الْكِتابِ وَحُدُودِهِ، اَيْنَ مُحْيي مَعالِمِ الدّينِ وَاَهْلِهِ، اَيْنَ قاصِمُ شَوْكَةِ الْمُعْتَدينَ، اَيْنَ هادِمُ اَبْنِيَةِ الشِّرْكِ وَالنِّفاقِ، اَيْنَ مُبيدُ اَهْلِ الْفُسُوقِ وَالْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ، اَيْنَ حاصِدُ فُرُوعِ الْغَيِّ وَالشِّقاقِ (النِفاقِ)، اَيْنَ طامِسُ آثارِ الزَّيْغِ وَالاَْهْواء،ِ اَيْنَ قاطِعُ حَبائِلِ الْكِذْبِ (الكَذِبِ) وَالاِْفْتِراءِ، اَيْنَ مُبيدُ الْعُتاةِ وَالْمَرَدَةِ، اَيْنَ مُسْتَأصِلُ اَهْلِ الْعِنادِ وَالتَّضْليلِ وَالاِْلْحادِ، اَيْنَ مُـعِزُّ الاَْوْلِياءِ وَمُذِلُّ الاَْعْداءِ، اَيْنَ جامِعُ الْكَلِمَةِ (الكَلِمِ)عَلَى التَّقْوى، اَيْنَ بابُ اللهِ الَّذى مِنْهُ يُؤْتى، اَيْنَ وَجْهُ اللهِ الَّذى اِلَيْهِ يَتَوَجَّهُ الاَْوْلِياءُ، اَيْنَ السَّبَبُ الْمُتَّصِلُ بَيْنَ الاَْرْضِ وَالسَّماءِ، اَيْنَ صاحِبُ يَوْمِ الْفَتْحِ وَناشِرُ رايَةِ الْهُدى، اَيْنَ مُؤَلِّفُ شَمْلِ الصَّلاحِ وَالرِّضا
…………………………………….
بِنَفْسي اَنْتَ اُمْنِيَّةُ شائِقٍ يَتَمَنّى، مِنْ مُؤْمِن وَمُؤْمِنَةٍ ذَكَرا فَحَنّا، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ عَقيدِ عِزٍّ لايُسامى، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ اَثيلِ مَجْدٍ لا يُجارى، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ تِلادِ نِعَمٍ لا تُضاهى، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ نَصيفِ شَرَف لا يُساوى، اِلى مَتى اَحارُ فيكَ يا مَوْلايَ وَاِلى مَتي، وَاَىَّ خِطابٍ اَصِفُ فيكَ وَاَيَّ نَجْوى.
رددوها ترتاحون .