لا تزال قضيّة إستدعاء عارضة الأزياء ميريام كلينك للتحقيق معها اليوم في مكتب حماية الآداب العامة في مخفر حبيش تتفاعل. كلينك الّتي ستخضع عند الظهيرة للتحقيق على خلفيّة صورة لها وهي في حوض الإستحمام مع طفلة صغيرة، أعلنت الحرب في أكثر من تعليق عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
وبعبارة “ولعانة بمخفر حبيش”، بدأت ميريام تعليقها الأول على الموضوع، كاشفةً أن الطفلة ووالدتها ستتواجدان أيضاً في حبيش، لذلك دعت جميع الصحافيين إلى التوجّه إلى الحمرا لتغطية الخبر بعد إنتهاء التحقيق.
وفي حين ختمت تعليقها الأول بسؤال “شو بدي ألبس؟”، تابعت ميريام كلينك سخريتها في تعليقٍ ثانٍ “شو بلبس ت روح ع المخفر: فستان سكسي، tailleur، أو جينز؟”. وتابعت “أنا قديسة سكسي، والفضائح تلاحقني.. المزيد من الفضائح والمزيد من الشهرة”.