بعد انتشار الأقاويل عن عودته لطليقته جينفر لوبيز بسبب قبلتهما على المسرح في حفل جوائز الجرامي اللاتيني، الخميس 17 نوفمبر، فضل مارك أنتوني أن يتخذ خطوة استباقية وينفي الشائعات بطريقة عملية.
وحاول المغني اللاتيني أن يثبت لمتابعيه على مواقع التواصل الاجتماعي أن القبلة على الشفاه ليست بالأمر الجاد لكي يتم تفسيرها على أنها إعلان لعودتهما، وذلك بتقبيل أصدقائه المتواجدين معه على الطائرة ونشر صورهم معه عبر حسابه على تويتر .
بل ولم يسلم أصدقاؤه الرجال من قبلاته، وذلك ليؤكد بشكل حاسم أن قبلته لجينيفر لوبيز لا تعني عودة علاقتهما، خاصة أنه متزوج الآن من عارضة الأزياء شانون دي ليما.