اعترفت الفنانة اللبنانية ماريا أن دورها كراقصة في الفيلم الجديد “أحاسيس” لا يخدش الحياء، مشيرة إلى أن هدفها ليس استعراض جسدها، وإنما إثبات أنها ممثلة موهوبة. واعتبرت نفسها كتلة من البراءة، وليس الإثارة كما يراها النقاد.
وقالت: إن مشاهدها بالفيلم ليست كلها رقصا وعريا. وأوضحت: أنها تجسد دور امرأة مطلقة تضطر للعمل راقصة ومغنية في كباريه من أجل كسب رزقها، لكنها لا تفعل أي شيء منافٍ للآداب أو يخدش الحياء.
وأضافت “أقع خلال أحداث الفيلم في حب شاب مريض اسمه “إيهاب”، وعندما يتوفى أخرج الإنسانة الموجودة بداخلي، وحينها سيكتشف المشاهدون أنني ممثله حقيقية ولست فقط فنانة استعراضية”.
وأشارت إلى أن فيلم “أحاسيس” جريء وبه مشاهد عري، “لكن ليس هدفي منه أن أعري جسدي أمام المشاهدين ليتعرفوا على جمالياته، فأنا لست بحاجة لارتداء مايوه البكيني أو بدلة رقص لأقول ذلك، وهدفي أن أنجح وأثبت للعالم أنني ممثلة موهوبة”.
وعلى رغم أنها خاضت من قبل فيلم “بدون رقابة” المثير للجدل؛ إلا أنها أكدت أن “أحاسيس” يعد تجربة حقيقية لها في التمثيل.
وأشارت إلى أنه يجب الفصل بين شخصيتها ودورها في الفيلم، وقالت: “أنا وافقت على كل ما طلب مني في أداء الشخصية لكي تنجح، ولأنني وافقت أن أكون ممثله فلا بد أن أقدم كل ما يتطلبه الدور وإلا أعتزل التمثيل من الأساس”.
كتلة “براءة لا إثارة”
ووصفت الفنانة اللبنانية نفسها بكتلة براءة وليست إثارة، وقالت: “أرى نفسي إنسانة عفوية تتطلع إلى حب الناس لها، ولا أعرف ماذا ستفعل غدا، وهل ستستمر في الوسط الفني أم ستبتعد عنه؟”.
وعبرت عن غضبها من الانتقادات التي تطالها في الصحافة، وقالت: لا أعرف لماذا يوجه البعض انتقادات عنيفة للفيلم قبل أن يشاهده؟، نعم الفيلم به مشاهد جريئة، لكنها موظفة لصالح الدراما.
وأشارت إلى أن “أحاسيس” سيكون أول وآخر فيلم جريء تشارك فيه، ليس فقط بسبب الهجوم عليها، ولكن لرغبتها في تنويع الأدوار ما بين راقصة وطبيبة وشرطية، وهكذا.
لكن الفنانة اللبنانية تستدرك قائلة: “الأزمة إذا تغيرت وتنوعت ولم أنل رضاء غالبية الجمهور، فإذا ظهرت مثلا في شخصية فتاة محجبة سأجد من يهاجمني، مبررا موقفه أنه تعود أن يراني وأنا أغني وأرقص في الأفلام”.
وعلى رغم أن الفيلم يدور عن عدم الإشباع الجنسي للمرأة، وما يتسبب من خيانات زوجية؛ إلا أن ماريا قالت: إنها لن تظهر في هذه المشاهد في الفيلم. رافضة تصنيف الفيلم بأنه للكبار فقط مثلما اشترطت الرقابة لعرضه.
كان المحامي المصري نبيه الوحش قد أقام دعوى قضائية يطالب فيها بمنع عرض فيلم “أحاسيس” المقرر طرحه بدور العرض خلال إجازة نصف العام الدراسي بدعوى أنه يحتوي على مشاهد ساخنة وإيحاءات جنسية.
وقال الوحش: إنه أصيب بالذهول حينما شاهد “تريللر” الفيلم؛ حيث تضمن مشاهد صريحة على السرير تجمع بين الفنانة المصرية علا غانم وإدوارد، وكذلك اللبنانية مروى مع باسم سمرة ونبيل عيسى، ناهيك عن مشاهد الرقص وبدلة الرقص الساخنة التي ترتديها اللبنانية ماريا.
يذكر أن فيلم “أحاسيس” كتبه أشرف حسن، ويشارك في بطولته رندا البحيري، ودنيا عبد العزيز، وماريا، وإيناس النجار، وعبير صبري، وإدوارد، وباسم سمرة، وأحمد عزمي، ونبيل عيسى.
no no no plz ana just adalaak i will never misrespect sombody and specially a women ilike ur style of critics and to conferme it to u in one of funny comment in the end u said or u sak for oronge juice to set up ur moode i find it funny plz keep me in ur favorite list as i did it for u
انت حقوده لماذا ارجوك وان شانس اله يتبتب عليك
u know put me in watch list is better than black liste aoudo billah i hate this color
u don;t went to talk it’s not nice of u’
i offre orange juice matizaleech
حسبى الله ونعم الوكيل,,,,,,,هو الشباب ناقص بوظان,,,,,,,,,وقال ايه كتله من البراءة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!صحيح اللى اختشوا ماتوا