ظهرت ماريتا الحلانى ابنة الفنان عاصى الحلانى معه فى مهرجان جونيه ، وفاجأت الجمهور بظهورها على المسرح ومشاركتها الغناء مع والدها الحفل المقام فى مهرجان جونيه بتاريخ ١ يونيه ، وقيامهم برقصة الدبكة الشهيرة سوياً.
ولكن طلة ماريتا لم تكن موفقة من وجهة نظر البعض الذى قام بالسخرية منها ومن إختيارها للفستان ، والذى كان لونه ذهبى لامع وينتهى بقماش منقوش وردى، وكان تصميمه مختلف.
كما أن ماريتا قامت بالرد على التعليقات بطريقتها الخاصة لتقوم ، بنشر صورة بذات الفستان مع والدها، معلقة عليها “الحياة أقصر من إرتداء ملابس مملة”.
وعلى الجانب الآخر قاموا جمهور ومحبى ماريتا بالدفاع عنها وعن إطلالتها ، وتعليقاتهم تفيد بأن ماريتا ترتدى ما هو مناسب لسنها ، وأن الفستان رائع ومختلف ومبهج
كما يذكر بأن أول ما قامت ماريتا بإصداره أغنية تحمل أسم “أشتقتلك” وقامت بتصويرها فيديو كليب.
ما هم بامة احمد
امة العزة والانفة.. لا والذي رفع السماء
من لسان حالهم:”عاوزين ناكل عيش يا بيه والاهم هو الامن والامان ..واقصى امنياتنا ان نموت على فراشنا كالبعران”!!!ا
………….
هل يعقل ان يكون من امة الاسلام/امة العزة/من يستلذ الذل والهوان والارغام؟!
هل يعقل ان يكون من امة الاسلام.. من يرقص لكل قرد في دولته..ويهتف :”نحرق انفسنا ليعيش سيدنا..ويتمتع بالبوكر والخمر والنساء كما يشاء؟
هل نحن من امة الاسلام امة العقل ..ونحن نؤمن ان تغيير فرعون بفرعون هو الحل..متناسين ان الخلل في النظام لا في الاشخاص…وراكنين الى الواقع الفاسد بحجة أن الغد أسوأ من اليوم، وأن اليوم أسوأ من الأمس.. وأنه لا امل بعالم جديد سعيد..لان خلف كل فرعون يهلك فرعون جديد..؟!
هل يعقل ان يكون من امة الاسلام ولسان حال اكثرنا:”عاوزين ناكل عيش يا بيه والاهم هو الامن والامان ..واقصى امنياتنا ان نموت على فراشنا كالبعران؟
هل يعقل ان يكون من امة الاسلام/ خير امة اخرجت للناس،وسيدة الناس،لانها الامة الوسط التي كلفها رب العزة بقيادة البشرية واخراج الناس من الظلمات الى النور،ومن عبادة الفراعنة الى عبادة رب الفراعنة…من لا يفكرالا بنفسه ولسان حاله “الف عين تبكي ولا عين امي”؟!!
يؤلمني ان اقول:ان من اراهم ليسوا هم امة الاسلام التي قرأنا وسمعنا عنها..لكنها امة الغثاء.!!
وعزاؤنا..ان دولة الاسلام،قادرة باذن الله ان تحيل امة الغثاء..امة رجال .. وان تعيد امة النفعية …امة المبدئية من جديد ..لتعود امة الاسلام طوعا او كرها ..امة اسلام ..امة عزة.. امة خير الانام !
ماريتا
اسم جميل
لكن رغم جماله يذكرني بمريتو ???
قبل فترة ثار الجميع على لميس جابر لأنها قالت أن إبن الزبال إستحالة أن يكون قاضي و أحسن له أن يكون زبال مثل والده ……… هُنَا في حالة إبنة الحلاني و والدها نرى من يسمون أنفسهم فانز يرددون إبن الوز عوام و يتغزلون بجمالها و روعة صوتها ( مع أنه مُتواضع جداً ) و بلبسها الذي يُشبه البيجاما البيتية و ذلك إما تملُقاً للوالد أو لأنهم فعلاً يعتقدون ( خطئاً ) أن كُل شيء وراثة و ليس موهبة أو قُدُرات ، و الأمر كذلك في عالمنا العربي إبن الرئيس رئيس مع أن الرئاسة ليست وراثية و إبن الإعلامي إعلامي حتى لو لم يمتلك الحضور و إبن المُمثل مُمثل حتى لو كان بعيد كُل البُعْدْ عن الموهبة و إبن الدكتور دكتور حتى لو سقط في التوجيهي و ذهب لروسيا ليُحضّر شهادة مضروبة ليموت على يده الكثيرين و يتستَّر على جرائمه السيد الوالد بواسطة علاقاته و معارفه و مالُه و الأمثلة كثيرة فلماذا ثُرنا على مثال إبن الزبال إن كُنا نحمّلُ على أكتافِنا و نُهلّل لمن لا يستحّقون فقط إرضاءاً لمن يقِفُ خلفهم ….. للأمانة أصبحنا نرى الشهادات للأغبياء و صفحات الْكُتُب لبيع الترمُس و نِيال من كان الوزير خالُه ( مثل فلسطيني قُح يتغير بتغيُر وظيفة الخال ? ) أو كما كانت ستي تقول إليّ إلو ظهر ما بينضرّب على بطنُه …… هزُلَتْ !
!!
اوافقك الراي تماما 🙂 واقول ان الفتى من يقول ها انذا ليس الفتى من يقول كان ابي …..واكمل اعطائي رايي في تعليق منفصل
ما ارقى الحياة.. لو خلت من.. الرويبضات!!ا
“اقصد بالرويبضة كل من يتصدى للقيام بعمل لا يحسنه”
……
من الامور التي اتمناها،ان ارى كل انسان لا يفعل الا ما يحسن فعله،والا يتصدى لتقديم الا ما هو قادر عليه ومبدع فيه،لا ما هو ضعيف او فاشل فيه!!!ا
يُروى/ على سبيل الطرفة/ان احد الكفار اعجب بجمال صوت مؤذن فدخل الاسلام،وفي مرة اخرى سمع صوت مؤذن قبيح الصوت فقرر ترك الاسلام. ..وهي نكتة لكن لها مغزاها..ومثل هذا ما يروى عن احد اصحاب القيان..حيث كانت له جاريتان،فكان اذا استمع الى الاولى مزق ملابسه من شدةالطرب …وعندما تبدا الثانية الغناء..يبدا برتق ثيابه التي مزقها.. لشناعة صوتها!!!!ا
قد تتساءلون ما الداعي لهذا الكلام …فاقول لقد عدت قبل قليل من المسجد بعد ان تعذبت بسماع قراءة الامام البديل…فهو يقرأبطريقة السيارة التي خالط وقودها التراب..بالعامية “ينتّع تنتيعا” .يعني صوته شنيع وممل..ويجعل الواحد يفكر في كل الامور التعيسة الكئبة بدل الخشوع .. ومع ذلك يطيل القراءة ….
صدقا انا احرص على عدم ضياع اي ركعة وراء اي امام جميل الصوت، يجعلني اخشع في الصلاة واتبر الايات،لكنني احرص ايضا على التأخر حتى انتهاء اول ركعتين من الصلاة الجهرية،عندما اعلم القارئ قبيح الصوت..والسماع له ضرب من التعذيب!
تُرى ما ضر قبيح الصوت لو ترك المجال لاصحاب الصوت الجميل.وما اكثرهم؟!
وجمال الصوت وعدم جماله.يذكرنا بمصيتنا في مطربي حفلات الاعراس الذين يجمعون بين الحشف سوء الكيلة..فمطرب الحفلات كريه الصوت يستمر في الجعير الى بعد منتصف الليل،لايكترث بمريض او بطالب عنده امتحان او بحريص على صلاة الفجر،مع ان سماع صوته ليس باكثر من حفلة تعذيب تدفع المضطهدين الى الدعوة على العريس،ان لا يوفق الله له عرسا،لانه عريس مؤذ، عديم تقوى،وعديم ذوق،وعديم اخلاق..ونفس الامر يقال عمن يطلقون في حفلاتهم المفرقعات !!!ا
ليس من الطبيعي ان يكون الانسان مبدعا في كل المجالات..والغالب ان كل انسان له جانب يكون مبدعا فيه اكثر من غيره..فلم لا نترك المبدع يقدم احسن ما عنده..وننتظر حتى يحين دورنا في تقديم ما نبدع فيه بدل مزاحمته؟؟!!
اليس من الافضل والافيد للطفل او المبتدىء ان يستمع..بدل ان يتكلم ؟؟!!ا
يقال،وهو قول صحيح “ان الدول الناهضة تضع الانسان المناسب في المكان المناسب،اما الدول المنحطة فلا تبالي بهذا على الاطلاق”،ولهذا نلاحظ وجود الرويبضات في بلادنا،في كل المواقع ابتداء من الحكم،وانتهاء باقل المهن واوضعها.