عادت علاقة النجمة أنجلينا جولي بشقيقها جايمس من جديد في قضية طلاقها من النجم براد بيت، لتطرح تساؤلات حول السبب الحقيقي لإنفصال النجمين.
وتزعم رواية أن بيت عانى كثيراً ولسنوات خلف الأبواب المغلقة؛ بسبب علاقة جولي بشقيقها، حتى وصل به الأمر إلى تخييرها بينهما، قائلاً: “إما أنا وإما هو”، بحسب تقرير لموقع Radar الأميركي.
وذكر الموقع في تقريره، أن هذه المعلومات عن العلاقة المعقدة بين جولي وشقيقها وبيت، جاءت مباشرة من المخرج إيان هالبرين، الذي يعمل على إنتاج وثائقي عن العائلة، هو ذاته من أخبر الموقع بما وصفه بـ”اكتشافه الصادم”، بعد تواصله مع أناس من دائرة عائلة “برانجلينا” (براد وأنجلينا) المغلقة، من أشد المقربين من النجمين.
وأشار تقرير الموقع الى أن الإدعاءات التي طالت علاقة جولي بشقيقها وصلت حد الظن بوجود علاقة “سفاح قربى”، وذلك منذ ظهورهما وهما يتبادلان قبلاً حميمة، ليس مرة واحدة؛ بل عدة مرات في كواليس حفل أوسكار العام 2000، وعلى السجادة الحمراء علناً.
وكشف المخرج هالبرين عن العائلة، أن “جايمس، شقيق جولي، كان قريباً جداً من الزوجين، لدرجة أنه كان يقيم معهما، ما دفع بيت إلى تخيير زوجته بينه وبين شقيقها، قائلاً: “إما أنا أو هو”.
المخرج، ذكر أن فيلمه الوثائقي سيحمل اسم The Incredible Story ،of Brangelina، وقال إنه على الجمهور “أن ينتظر ويرى بنفسه”.
وقال: “لقد أراد بيت أن يكون الأب المنهمك في إدارة شؤون عائلته حرفياً، ولم يكن بحاجة إلى جليس أطفال آخر، فقد كان لديه الكثير منهم”.
وختم هالبرين: “لو نظرنا إلى علاقة أنجلينا بشقيقها جايمس حالياً، فسوف نرى أنهما أشد قرباً من أي وقت مضى، ورغم أن أنجلينا كانت قد صرحت بأنها تعمل مع بيت على تنشئة الأبناء واضعين مصلحتهم كأولوية، إلا أن الدمار بينهما قد حدث”.
هذا الكلام الصحيح , نعمممم