طرح النجم المصري عمرو دياب بوستر ألبومه الجديد “معدي الناس” لتشويق جمهوره، في ظل إعلان إحدى شركات الاتصالات الكبرى طرحه لجمهور “عمرو” قبل موعده من خلال كود شخصي وخدمة مدفوعة.
وقد تساءل جمهور عمرو ، عن “التاتو” الجديد، على صدره، والذي ظهر جزء منه وأخفى القميص الجزء الأخر، وكانت الكلمة المكتوبة على هذا التاتو هي Stamina أو قوة التحمل.
وتعمد عمرو دياب أن يستخدم كلمة Stamina في “التاتو” الجديد، لأنها تشير إلى قوة تحمله للمشاكل والصعاب التي واجهها على مدار تاريخه الفني، واستطاع أن يتخطاها جميعاً ما جعل جمهوره يطلق عليه لقب “الهضبة”، لأنه يتحمل الصعاب.
قبل فترة و أثناء سيري في إحدى الطُرُق سمعتُ متسولة تطلب المال من شاب مرّ أمامها فكان جوابه : “أُستاذ يا حجة” و كأن كلمة أُستاذ أصبحت مُرادفة لفقير الحال ، مديون ، مُفلّس و بقية المُفردات التي تُورِث القلب الهموم ثم تابع طريقُهُ و على وجهه إبتسامة مَنْ لا حول لَهُ و لا قوة و أنا أكملتُ طريقي بعد سماعي لهذا الحوار و في رأسي يتردد بيت الشِعْر الذي قالهُ شوقي مُعلياً فيه شأن المُعلم حيثُ قال : أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا…. تذكرتُ القصة لأني قرأت قبل فترة أن ثروة عمرو دياب تتجاوز ٤٢ مليون دولار فكيف ننظر لأطفالِنا و نقول تعلّم فإن العلم مغرس كـل فخر واحذر يفوتـك فخـر ذاك المغـرس ؟! …..فعلاً هزُلَتْ !
!!
ذكرني كلامك يا اخر العنقود بما نشرته قبل اعوام عن هذه القضية!
ما ظننت الفرق كبير
فكلهم/ ممثلون فنانون من قوم انتشروا العياط او الاردوغانيين.. او شيوخ قنوات وروتانات الطغاة ..ممثلون همهم الحصول على الثروة والشهرة ..ولو على جثث المسلمين
شجعني خبر :”احلام داعية بلا لحية”
……………….
لم تكد الفنانة أحلام تختفي عن دائرة التهكُّم الإلكترونيّ؛حتى عادت أمس،على إثر تصريحاتٍ صحافية لها قالت فيها إن لديها إحساساً بأنها سوف تعتزل الغناء وتتحوّل إلى داعية إسلامية.
على اعادة نشر :
الناس الاعلى دخلا؟؟!!
…………
عندما يقرا شباب ابناء الامة الخبر التالي:
أعلى 10 مطربين اجراً على الساحة الفنية اللبنانية:
1- السيدة فيروز – 700.000 $ تقريباً عن الحفلة
2- ماجدة الرومي – 250.000 $ تقريباً عن الحفلة
3- جوليا بطرس – 100.000 $ تقريباً عن الحفلة
4 5 6 7 8 9 10 الخ!!!ا
……..
تّرى..هل تظل لدى غالبيتهم رغبة ان يتعبوا ويشقوا ..من اجل العمل الحلال الذي يرضى الله عنه؟!!
ونفس الكلام يقال عن لاعبي الكورة ..وايضا عن شيوخ الفضائيات الذين يتقاضون اعلى الاجور مقابل تضليل الامة !!ا
وشاهدوا ثروات بعضهم في الملحق ادناه !!!
عندما يرى الشباب كل اجهزة الاعلام في بلاد الاسلام.تصفق وتعظم وتبجل الساقطين والساقطات والتافهين والتافهات والخبيثين والخبيثات ممن يسمون فنانين وفنانات كالذين قال لهم مرسي العياط انتشرووا، واشاد بهم شيخ الاخونج بديع،كما اشاد الهباش وسلطة حماس بعساف،فهل يجدي أي وعظ وارشاد من قبل بعض المخلصين الذين يعدون على رؤوس الاصابع،في تغيير النظرة الى هؤلاء واقناع الشباب ان ابطال الاسلام اعظم من هؤلاء واجدر ان يكونوا قدوات للشباب؟!ا
وما الحل لهذا ؟!ا
أحمد العبدالله …… المُضحك المُبكي أن الأُستاذ في مثالي أعلاه قد يستدين ليشتري تذاكر لحضور حفل عمرو دياب ….. نَحْنُ من يصنع طواغيتنا ثم نشتكي منهم . قبل فترة تخلصتُ من جميع كُتُبي ، أصبحتُ كلما أراها أتألم لأن المعرفة توصّل للألم و الحيرة خُصوصاً حين تُقارن هذه المعرفة بالواقع المُعاش عكس ما روّج لَهُ الشُعراء ………قد يكون الجهل أكبر نعمة لا يعرفها سوى من تخلّص من كتبه !
نهارك سعيد ….
!!
هناك فرق بين النجومية و الوصول للقمة و الإستمرارية.
النجومية سهلة ! أى حد مُمكن يبقى نجم وأدوات النجومية سهلة مُمكن مُنتج ينجمّك مُمكن شكلك الوسيم ينجمّك مُمكن مؤهلاتك تنجمّك، إنما الوصول للقمة مش مُتاح لأى حد غير للى عنده المُقاومات إللى تقدر توصله للمكان ده.
إللى بعد الوصول للقمة هى الإستمرارية و دى أصعب مراحل التفوق، إنك تقدر توصل للقمة و تفضل عليها رغم الهجوم و صراعات المُنتجين و شركات الإنتاج و الإشاعات ضدك يبقى أنت أكيد عمرو دياب !