بعد صدور القرار الاتهامي من قبل القاضي العسكري رياض غيدا الذي طلب فيه الإعدام للفنان المعتزل فضل شاكر بتهمة تأليف عصابة إرهابية والمشاركة في قتل جنود من الجيش اللبناني، توجّهت الأنظار إلى حساب فضل على “تويتر”، لمعرفة تعليقه على الحكم وكان الغريب، نشر فضل تغريدة تجاهل فيها حكم الأعدام، مطالباً الصحافيين بعدم أخذ أي تصريحات تصدر على حساب ينتحل شخصيته على “تويتر”، وجاء في التغريدة “مع الأسف ما زال بعض الإعلاميين يتهافتون خلف تغريدات المنتحل .. أين المهنية ؟؟ تحققوا قبل نشر الأكاذيب ونأسف لكل شخص تم الإساءة له من المنتحل”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. ربنا يحميك يا فضل شاكر ويطول عمرك ويجعلك شوكة بحلقهم …لو عندهم عدل وقضاء نزيه كان لازم
    يحاسبوا هيك حكومة خانعة تاركة المجرم الحقيقي حزب حالش القذر وعم تحاكم الشرفاء أمثالك

  2. كم مره بدكم تعدمه ؟
    من يوم الانفجار وانتو نزالين اعدام فيه !
    ليكون قط بسبع أرواح “-“

  3. الله يهينك وياخذ حق كل من اعتديت عليه بالقول والفعل يانجس…الله يلعنك دنيا وآخره

  4. إذا فضل لازمو إعدام …. دجال المقاومه وحزب حالش شو لازم يكون مصيرهم ….
    الكل بعرف وشفنا كلام فضل قبل معركه عبرا بشهرين اعلن عن فطيستين لحزب حالش واللي ما بدهم يفهمواومصريين انه قال عن الجيش هذا الكلام هني حريين لانه ما بيفهموا من هيك ما بيميزوا الحق من الباطل ….

    نحن ضد الاعتداء على الجيش لاي سبب من الاسباب بس شرط يكون لكل الشعب بدون تفرقه ..
    انا بحكي عن قصه بعرفها ب 7 ايار قريب لي جداً سلم حالو للجيش ب7 ايار اي طلب حمايه الجيش من حزب السعادين شو عمل الجيش سلمو للحزب الشيطان وانعدم قدام الجيش بترجعواتقولوا جيش بلا جيش بلا بطيخ الحكي هين نحن اخبر من كل واحد بيكتب من بعيد لبعيد ….
    ما في اشطر منهم بالتنظير
    الاسير وجماعته فقدوهم اعصابهم للحزب وبدل السرمايه الوحده اكلوا 2 آخر شي ما في حل إلا افتعال ما افتعلوه لإزاحه الاسير وجماعته حتى لا يقال انهم استعملوا السلاح مره اخرى الى الداخل
    وصدقوا حالهم انهم ابرياء من دم الجيش اللبناني اي حزب حالش ولكن الله يمهل ولا يهمل والله عليهم …..

    لهم يوم ومتاكده بدات ايامهم يكفي حاله الهلع التي يعيشها حزب الشيطان واهل الضاحيه وبيقولوا فدا السيد يموتوا كلهم سوى فدا السيد بلكي منرتا ح منهم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *