علقت المحامية الكويتية دلال المسلم، على واقعة قضية الفاشينستا الكويتية فاطمة المؤمن، التي تسببت في وفاة اثنين وإصابة شخصين، في حادث سير مروع.
ونقلت حسابات عن المسلم قولها: “الفاشنيستا الكويتية مو داعمة وافد تقدر تسد حلقه بفلوس، داعمة “مطران” و معروف هذي القبيلة مايسكتون عن حقهم ولا بيرحمونها.”
غير ان المسلم عادت واوضحت كلامها عبر تعليق قالت فيه “وجب التنويه لان هالكلام انا قلته بلايف تيك توك امس و تم اقتصاصه .. ما قصدت ان الوافد روحه مستباحة قصدت ان اغلب قضايا القتل الخطأ اللي الضحية فيها وافد يكون التنازل و بمبلغ و عائلته محتاجة الفلوس .. اما الضحية هنا من قبيلة معروف عنها ان ما تسكت عن حقها ولا ترضى بالفلوس”.
كما عادت وبررت كلامها مرة اخرى بالرد على احد متابعيها قائلة “على اي اساس يترقع؟ ماقلت الا الصج و هذا كلامي كامل بلايف امس مسجل و احطه”.
وتواجه الفاشينستا، تهمة القتل الخطأ، وتجاوز الإشارة الحمراء، في أحد شوارع الكويت، ما تسبب في وفاة شابين وإصابة اثنين آخرين بعدما صدمت سيارتهم أثناء قيادتها مركبة بسرعة جنونية.
مع الأسف العنصرية الكريهة بدويلات البعران الخليج !
بعد أشهُر قليلة ينتهي عام 2023 و لليوم التخلف والنظرة الفوقية و العنصرية و الطائفية و حتى
إنها زادت !
بعد ما تفلسفت بعنصريتها و انكشفت نظرتها
للوافدين ! طلعت تبرر ! بعد شو ؟
الانسان المفروض يفكر قبل ما يجرح الناس بكلامه و خاصة أشخاص لا اعتدوا عليها ولا تدخلوا فيها ! مجرد أشخاص ظروفهم أجبرتهم يتركوا أوطانهم و عائلاتهم لأجل العمل .
يكفي نظرة احتقار و عنصرية و استرخاص أرواح البشر لأنهم من غير جنسيات أو لأنهم فقراء أو عُمال لولاهم لكانت دويلاتكم يا بعران معفنة وكلها دود و قرف و لكنتوا ما بتعرفوا الكتابة و
لا القراءة .
دويلات المفروض مسلمة و لكن التطبيق و التعامل أغلبه لا علاقة له ب الاسلام و أخلاق
الاسلام و لا إتباع كلام رب العالمين و لا أحاديث
الرسول الحبيب صلوات الله وسلامه عليه وعلى
آل بيته الطيبين الطاهرين.
بهذة الحالة يحق لكل الناس التنمر و معاملة هكذا نماذج عنصرية و طائفية مثل تعاملهم مع الآخرين
العين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم!
كلامها جداً مسؤول
ما عليه غبار بالعكس عرضت بصورة ذكية جداً (في مثال حي )عن اوضاع الوافدين وكيف يتم استغلال بعضهم في قضايا مشابهة.
وانو ايضاً لا يجب ان يكون احد فوق القانون خاصة امثال هالمؤثرين الفلتانين على حل شعرهم .
الانسان يجب ان ينصر اخاه ظالماً ومظلوماً
لو هذه الفاطمة لها اهل يخافون الله والعدالة والقانون فلينصروها ولتخضع للقانون بالحسنى علَّ(أهالي الضحايا)يتخلون عن حقهم الشخصي
والست بهالحالة بس تخضع للحق العام .
في كتير قضايا مشابهة تتم المصالحة والمسامحة والجاني او المعتدي او المخطيء يسجن او يدفع fines تبعاً للحق العام.