واصلت قضية إثبات النسب المتداولة في المحاكم بين الفنان المصري أحمد عز والفنانة زينة حلقاتها المثيرة، حيث حسم مرتضى منصور، محامي عز، الجدل الذي انتشر حول إجراء موكله تحليل الحمض النووي في قضيته مع زينة من عدمه، وبدأ مرتضى منصور جولة جديدة من الإثارة والجدل في تلك القضية كعادة هذا المحامي.
أكد مرتضى منصور لـ”العربية.نت” أن عز لن يجري تحليل DNA سواء في مصر أو في أميركا، لأنه ليس مضطرا لذلك، وأن الحالة الوحيدة التي سيخضع فيها للتحليل هي أن تظهر زينة أوراقا تثبت زواجه منها، وهذا ما لم تفعله حتى الآن، مؤكدا أنه سيطلب تحليلا لـ DNA لأحد رجال الأعمال الكبار والهارب خارج مصر وشقيق وزير سابق في حكومة أحمد نظيف، قبل أن يجري عز التحليل نفسه.
وردا على سؤال عن علاقة رجل الأعمال الشهير “تحتفظ العربية.نت باسمه” بتلك القضية، قال مرتضى منصور -الممنوع من التصريحات بقرار من نقابة الصحافيين المصريين- إن التحليل سيكشف علاقته بالقضية من عدمه، وبعدها لا مانع من أن يقوم عز بإجراء التحليل سواء في مصر أو أميركا.
وقال إن الحل لو كان بيد عز من المؤكد أنه لن يقف صامتا، فتحليل الـ DNA سيكون بناء على ثبوت علاقة زواج، سواء كان عرفيا أو رسميا بين طرفي الدعوى، وهذا لم يتم إثباته حتى الآن.
من جانب آخر، ذكرت سارة درويش، عضو فريق الدفاع عن عز، أن قرار المحكمة بالتحليل كان بناء على شهادة الشهود، وهذا ليس ملزما، ولو طلبت المحكمة إلزامه فقد أصبحت طرفا في القضية، ومن حقنا اختصامها وطلب رد هيئتها، وبما أن عز اختصم مع الشهود ورفع دعوى قضائية يتهمهم فيها بالشهادة الزور فهنا حتى لو كانت هناك نية لديه للتحليل فسيكون بعد حكم المحكمة بثبوت شهادة الزور عليهم من عدمه.
وقالت إنه في حال ثبوت شهادة الزور سيكون حكم المحكمة بالتحليل باطلا، لأن شهود إثبات الزواج أصبحت شهادتهم زورا، وبالتالي لا توجد علاقة يستند إليها التحليل.
وتوعدت محامية عز أن تفجر مفاجآت في الجلسة القادمة في القضية، وأن تطلب شهادات بتحركات زينة في أميركا وفواتير الفنادق التي أقامت فيها، وفواتير تكلفة ولادة الطفلين، مشيرة إلى أن هناك أمورا لا يمكن الكشف عنها الآن.
على الجانب الآخر، رفض عاصم قنديل، محامي زينة، الرد على اتهامات مرتضى منصور قائلا “سننتظر ما سيجري، وبعدها نقرر خطواتنا، لكن مصادر صحافية وقانونية كشفت عن أن زينة ربما تقوم بتوثيق أوراق القضية في السفارة الأميركية، إضافة إلى موافقة من المحكمة بأحقيتها في الحصول على عينة من التحليل الذي سيجريه عز.
محمد عبدالله الدكر، محامي زينة الخاص بالشق المدني في القضية، وهو إثبات النسب، أشار إلى أنه ليس هناك عقوبة جنائية في حالة عدم مثول الطرف الآخر للتحليل على الرغم من صدوره بقرار من المحكمة.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
طب يا ابن الحلال ما الأسهل أنك تروح تحلل وتثبت برائتك… ليه اللفة الطويلة دي!
الله يكسفك يا زيزو، راسم لنا الاحترام وعاملنا فيها ابن البلد المترهبن.
ان الله دعى لتحديد نسب الناس والدليل قوله تعالى في سورة الاحزاب ”ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله فان لم تعلموا آبائهم فاخوانكم في الدين ومواليكم وليس عليكم جناح فيما أخطأتم
به ولكن ماتعمدت قلوبكم وكان الله غفورا رحيما”
مهما لف ودار احمد عز الاولاد سيسجلوا على اسمه. انه يتلاعب على الوقت ويحاول تجريب شتى الطرق للتهرب من ابنائه. تبا لك ياعديم الانسانية. لااعلم ما معنى عيشتك من دون اولادك.
قال تعالى ”المال والبنون زينة الحياة الدنيا”
مفروض يعينوني محامية في هذه القضية .لاني عارفة حيثياتها. والله لو صار هيك لاغلب داعش…اخ بس لو دعشون واخواته يردو عليه وينضفو المنطقة من اشكال بدها حرق بدل ارهاب وقتل الابرياء..
شفتي الردح الكثير والنسونه وفقدان الانوثه والادب بيعملوا ايه
معلش أنا عارفة أن كرامتك مجروحة ومكسوف من نفسك وعايز تنسحب بس مش عارف ههههههههه اقولك فكرة أضرب نفسك رصاصة في المخ، مع انو فاضي.
بيعملو صنية بامية باللحمة الضاني… لحمة الخرفان يعني هههههههه.
انا مستمتع مع برنامج
طقطق مع الغوله والبهيمه
اهو كلهم حيوانات