نشر الفنان محمد رمضان عبر صفحته على أحد مواقع التواصل الإجتماعي صورة له برفقة شقيقه الأكبر ومدير أعماله محمود، وعلق عليها كاتبا: “الشقيق هو اللي معاك في الشقاء قبل الرخاء.. ربنا يحفظ أخويا الكبير محمود رمضان”.
ويتحضر الفنان محمد رمضان يحضر حاليا لمسلسله الجديد “زلزال”، المقرر أن ينافس به في المارثون الرمضاني المقبل، ويتعاون خلاله مع المؤلف عبدالرحيم كمال، والمخرج إبراهيم فخر.
إشارة إلى إن الفنان محمد رمضان نافس في رمضان الماضي بمسلسله “نسر الصعيد”، الذي شاركه بطولته كلا من الفنانين، وفاء عامر، ودرة، وعائشة بن أحمد، وأحمد خالد صالح، ومن تأليف محمد عبدالمعطي، وإخراج ياسر سامي.
لا أُحّب النموذج الذي يُقدمه مُحمد رمضان و لكن هُنَا سأتفّق معه أن الأخ خُصوصاً إن من كان من نفس الأُم هو السند و العضد …..
مقطع جميل ومُعبر جداً والكلمات رائعة.. فعلاً الأخ سند وعضد والأخت روح وقلب..
سؤال أستاذة بما أنكِ من (القنابل الموقوتة) 🙂 لماذا تُغار الأخت على أخيها وتكون غيرتها وحرصها ربما أشد من الأم؟!
ليست غيرة بقدر ما هي حرص على صورة رُسمت في القلب و لا يُراد لها أن يشوبها شائبة !
لن تُغيِّر رأيك بهن أنهن قنابل موقووته ؟! في بلدي و لسبب ما يسموننا حقول ألغام
!!
ربما ولنفس السبب أدعوهن قنابل موقوتة!! خذي من المعنى الشيء الإيجابي
ألف شُكر أُستاذ حُسام على تقبلك تعليقاتي بصدر رحب و للأمانة سعيدة أن لا أثر سلبي في النفوس لإختلاف الرأي في بعض الأمور !
حان موعد الرحيل الآن مع وعد بنقاش عقول قريب إن شاء الله ….
نهارك سعيد ….
!!
إن شاء الله لن يكون يوماً أستاذة اخر العنقود..
وإلى هذا اليوم..
في أمان الله وحفظه..