صرح الفنان الفلسطيني محمد عساف أن مثله الأعلى الذي يتمنى أن يصل إلى نجاحه في الساحة الفنية هو الموسيقار محمد عبد الوهاب، وقال: “أتذكر جيداً أن أول أغنية حفظتها وأنا في عمر الثماني سنوات تقريباً، كانت أغنية (كل داه كان ليه)، والتي بدأت أستمع معها إلى أصوات أخرى ومختلفة، أمثال كوكب الشرق أم كلثوم والعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، لكن كل هؤلاء لم يؤثروا في حبي لعبد الوهاب”.
وعن إطلاق جمهوره عليه لقب “عندليب العرب” أكد عساف، في مقابلة له لمجلة لها، أنه شرف كبير له أن يطلق عليه هذا اللقب من قِبَلِ جمهوره، وأضاف: “أول أغنية لي في برنامج “آراب آيدول” فور مشاركتي وكان لها مردود السحر، هي أغنية صافيني مرّة”.
لما الشاب خالد قال أنو بيسمع أم كلتوم و هو زغير و إيديت بياف بتمرء لأنو بنعرف أنو مسطول وشحج، بس أنت غيرشي كان مفروض تقول وردة, عبد الحليم، أنت ليس ختيار !!
Almaghrour hayfdal maghrour
أحياناً تختفي الإبتسامة عن الوجوه و يُمحى الفرح من القلوب و تسقط كلمة أمل من قواميس اللغة ، فيأتي صوتك ليُعيد الإبتسامة للوجوه و يُحيي الفرح في القلوب و يكتُب الأمل في معاجم الحروف . يعيب عليٌ الكثيرين هُنا حملي السيف و الصولجان دفاعاً عنك ، و هُم معذورون فَهُم لا يعلمون أنني أسمع تغريد بلابل الحُرية في رنة صوتك و أشُمُ عبير الوطن بكلمات أغانيك . و أرى تراب الوطن بسمار وجهك . أُحّبُ حين تشدو من تُراثنا الفلسطيني الأصيل فتُذكرنا بماضٍ عريق و حاضرٍ رغم صُعوبته جميل و غدٍ مشرق لا محالة .