حقق الفنان الفلسطيني محمد عساف حلما شخصيا له حيث قدم أغانيه لأول مرة على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية يوم أمس الاثنين، في حفل ختام الدورة 24 لمهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية.
وقدم عساف أغانيه الخاصة وأخرى لكبار الفنانين العرب، بمرافقة الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو هاني فرحات.
وخاطب عساف الحاضرين قائلا إن الوقوف على مسرح الأوبرا “له رهبة”، ووجه الشكر لإدارة المهرجان على إتاحة هذه الفرصة التي وصفها بانها كانت “حلما” بالنسبة له.
وفي الوصلة الثانية من الحفل أطلت الفنانة أنغام حيث غنت أحدث ألبوماتها “أحلام بريئة” الذي صدر الشهر الماضي.
لم يبقى في فلسطين سوى عساف يا نورت لتتحفونا بأخبارِه ، بلد يُقتل أطفالُها و نسائُها و رجالُها كُل يوم و أقصى يُنتهك في كُل دقيقة و عرض يُستباح في كُل لحظة ، مهزلة بِكُل المقاييس . لك الله يا وطن .
# مش متذكر
تعليقاتك كلها من مواقع تانية وغوغل حاجة تعملي حالك فيلسوفة عصرك وزمانك
شُكراً عزيزتي ، هذا معناه أن كتاباتي ترقى لمصافْ كُتاب مُحترفين . شهادة أعتز بها خصوصاً من إنسانة رائعة مثلك ، تحياتي .
ماهي أصلا مش كتاباتك ياشطورة إنتي بتنسخي وتطبعي والكل يقعد يصفقلك ماهم كمان حم ير هههههه عالعموم الموقع كلو على بعضوا مثير للشفقة
الحقيقة أسعدتني تعليقاتك جداً فهي تمثّل إنعكاس لحرفية ما أكتُب في أَعْيُن المُتلقي و على فكرة إسمي الحقيقي ليس سنفورة و إن كُنتِ مِنْ مَن يقرؤون في الشأن الفلسطيني فقد تتعثرين بإحدى كتاباتي . تحياتي لكِ .
يااااي شو بتحبي اللت والعجن ! قال اسمي مش سنفورة وانا شو بدّي باسمك شو بدّي طلعلك باسبور يعني
الله يشفيكي ياعمي انسخي واطبعي ماخصني فيكي بس لاتقعدي تبرري وتبكي
الظاهر مثقلة العيار اليوم أو الصنف مغشوش ههههههههههه . بس المُشكلة نَحْنُ الفلسطينيين بعنا و ما قبضنا 🙁 و إذا إنتِ مو مهتمة بالشأن الفلسطيني ليش لتعلقي على تعليقاتي أو حتى تقرئيها سواء أكانت نسخ أم لصق إعملي مثلي أنا لما أشوف تعليقاتك ما بقرأها و هاي المرة بدون تحياتي 🙂
شو خصني بالشان الفلسطيني ماهم اهلها باعوها وقبظوا حقها وماتبقى شعارات مزيفة حاجة لت وعجن
اهااا هون حوار ثقافي 🙂
🙂
بس هي تفوقت عليكه ثقافيه , خبره الله يوفقه
صحيح و أعترف بهزيمتي أمامها 🙂 لا تحسدها ، بلجيكي عينيك مدورين 🙂
طبعا الفرق واضح
حكيتلك هي خبررررره
دائماً رافع روحها المعنوية 🙂
=================
جوتيوب دمه ثقيل جداً 🙂
ولوو يا سنفوره لازم نرفع معنوياتها هاي زميلتنا
===
جوتيوب دمو ثقيل ؟؟ غلطانه والله
مو الفكرة ، المُقدّم .
انا بشوف المقدم هو سبب كبير بنجاح الفكره
يمكن و لكن أنا أراه تنِّح و مصلّج 🙂 و لكن أكيد مع نقدُه للحكومة و للأحداث .
================
تُصبحون على خير ، نراكُم لاحقاً .
لا والله مو مصلج 🙂
بامان الله سنفوره و تصبحه على خير