أعرب المطرب محمود العسيلى عن عضبه من انقسام العرب خلال تعليقه على قرار الرئيس الأمريكى بنقل سفارة أمريكا إلى القدس، قائلا: “إحنا لو عايزين نغضب ونثور يبقى نغضب من نفسنا”.

وأضاف العسيلى فى تغريدة له عبر حسابه الشخصى على موقع التدوينات القصيرة “تويتر” قائلا: “إحنا اللى وصلنا نفسنا لقاع الشعوب بجهلنا وتعصبنا وعدم وحدتنا.. زعلانين من ترامب وإسرائيل ليه؟، هما اللى أقوى وهما اللى بيحددوا شروط اللعبة على مزاجهم.. ناس شايفه شغلها صح .. القدس عاصمة فلسطين”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. افعال المُسلم الان تُنتقد لانهُ شارك بشكل كبير بأعطاء صوره غير جيده عن الاسلام
    ولكن هذا ممكن يخلق عُنصريه بين الشعوب المُتخلـفه الغير واعيه ولكن على مُستوى الرئساء فمعروف ان الرئساء العرب والمثسلمين تحت شور امريكا بكُل شيء

  2. والواضح ان ترامب ومن قبله من الرئساء عندهُم فوبيا من الاسلام نفسه والنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم والفتوحات الاسلاميه ومروراً بصلاح الدين وما فعله بهم من اجل القُدس
    امس استمعت لمن كانو يحملون حملة ترامب على عاتقهم , كيف كان كلامهُم عن الاسلام وليس المُسلمين كان كلام قاسي جداً بحق الاسلام كدين والرسول صلى الله عليه وسلم كنبي وكيف انتشر الاسلام والفتوحات , الغريب راي ترامب الشخصي بالاسلام كان جداً سيء يفوق الخيال والخنازير الرئساء يستقبلوه بصدر رحب مثل ملوك السعوديه لا بارك الله فيه اولاد الحـرام والنغل السيس وكثل رئيس عربي يعرف نوايا ترامب واستقبله بل احترمه احترام وتقدير فوق الخيال

  3. ليس من حقي ان انتقد دين مهما كان اسلامي مسيحي يهودي لكن انتقد عباد الله من جميع الاديان لانهُم خطائين ومُعرضين للخطأ ومن حقي ان انتقد باضعف الايمان .
    يشهد الله ماني عُنصري بالاديان لكن الي يكفرني اكرهه والعُنصري مهما زوق كلامه وعمل نفسه حمل وديع فستجد سمومه بين حروفه تفضح شخصيته القـذره فلعـنة الله على كُـل عُنصري وقـح يقول ما لا يضمر .
    وكلمه صغير لكُل غبـي أهـبل جاهـل لا تمدح حاكم انت تعرف انهُ يسكر ويظلم ويسرق خير البلد وليس لهُ علاقه بالدين ولا اخلاق الدين لمُجرد انهُ ولي امر والنعل طبعاً
    مثل ما قال شيخنا الشعراوي رحمه الله
    ان لم تستطع قول الحق فلا تُصفق للباطل .
    ===
    ومن يُؤيد حاكم ظالم فقد شارك بالظُلم واصبح ظالم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *