عاد نجم ستار اكاديمي محمود شكري الى وطنه مصر بعد فترة من العلاج في ألمانيا وههو يقيم في منزل جدته في مدينة 6 أكتوبر، ويتابع علاجه حاليا في مصر لفترة ستدوم لخمسة أشهر.
ويعيش محمود حالة من الإحباط والحزن بعد أن علم برحيل صديقة رامي الشمالي وهو يرفض الأكل والنوم ويطلب من كل معجبية الدعاء لروح رامي.
عارفين انا متاكده ان الشىء الوحيد الى هيطلع محمود من حالته هى ميرال لكن من بع الكلام الى شافته على اليوتيوب من اسما عليها انها اتقربت من شكرى ع بايد ربنا وعمر وقدر رامى انه يموت فى سنه ده وفى مصر عن كل العالم ده قدره ومحدش كان سبب فى موت التانى لان عمر ماكان الانسان مسئول عن حياه او موت انسان زيه حتى لو دكتولر او سفاح ربنا بيعمل المعجزات شان هى كانت مصحباها وده كان سبب بعد ميرال المؤقت عن شكرى ياريت يعرف احقيقه ويهتم بنفسه ويرجع لنل شافى معافى ان شاء الله ويارب ميرال تحس انه محتاجلها ذى لما كان بيحس انها محتاجهله يارب ميرال تفهم كده وتحاول تنسيه وتفهمه ان الموت عمره ما كان بايدينا ده
ربنا يهديك يا شكرى ربنا اعطاك فرصة تانية وربنا يرحم رامى وارجو من الجميع الدعاء له ولمحمود وللامة العربية كلها كى تتوحد واتمنى من جزائرية الاتحقد على مصر مرة اخرى الى حصل فى الماتش كان بسبب شباب طايش من الطرفين والجزاير على راسنا يا قمر