أكد المخرج المصري خالد الحجر أن فيلم «الشوق»، الذي يقوم بتصويره حاليا لن يطرح بدور العرض بعد الانتهاء منه.. لأنه يستعد لتسويقه في عدة مهرجانات أولا قبل طرحه تجاريا.
وقال الحجر أن أول مهرجان ينوي إرسال الفيلم له مهرجان فينيسيا المقبل، أملا منه أن يجد مكانا في المسابقة الرسمية له، وإن لم يحدث، فهناك قائمة لعدة مهرجانات أخرى.
وعن سبب الاكتفاء بالمهرجان، أوضح الحجر أن فيلمه يحمل خصوصية شديدة، تصنفه من نوعية الأفلام الجادة، وهو التصنيف الذي دفعه منذ البداية إلى البحث عن دعم خارجي لإنتاج الفيلم، لأنه يعلم على حدّ قوله أن موضوع الفيلم صعب إنتاجيا.. وقد قمنا بجولة في عدة مهرجانات منها «كان وصاندانس» وغيرهما حتى حصلوا على دعم فرنسي للفيلم.
ويقول الحجر، إن فيلمه يدور عن الشوق إلى كل شيء، إلى السلطة والمال والكبت الجنسي، من خلال أسرة سيدة تجسد دورها سوسن بدر.
نفى الحجر -في تصريحات سابقة – تقديم روبي مشاهد جنسية فجة تجرح عين المشاهد في فيلمه، واستنكر الأخبار التي تداولتها عدد من مواقع الإنترنت بشأن الفيلم، والمشاهد الخادشة للحياء التي يحتويها، مؤكدا أن الفيلم يناقش قضية الكبت الجنسي الذي تتعرض له الفتيات في مصر والوطن العربي، بطريقة لا تجرح عين المشاهد.
السينما المصرية ماتنفعك, أنا اقترح على روبي تتوجه لقناة أيطالية من أياهم, هناك أكيد يعرضولها ما تريد وأكثر ويغرقوها بالدولارات
بصراحة ماأحب انتقد الناس بهالقسوة لكن فعلا عُهُر بطريقة مستفزة
من اجل المصداقية يابغداد فلقوا راسنا بها الكلمة يعني كيف راح تصدقي موضوع عم يحكي عن الكبت الجنسي ومافيه مشاهد تخدش الحياء ماراح نقتنع ولاراح يكون في مصداقية للفيلم اذا بالفيديوهات يلي بتحكي عن الحب والغرام منشوف مشاهد لفتيات ومغنيات كاسيات عاريات وكل هذا الشئ تحت شعار من اجل المصداقية اذا صابرين لبست باروكة من اجل المصداقية
والمصداقية هي من الصدق والصدق هي صفة يجب ان يتحلى بها كل انسان وكل مايقوم به من فعل وقول
هههههههه لولو, بس مو كلهم سوا, أكو واحد وجهه يغطّي, تصرفاته تغطّي
بس مو الكل نفس الدرجة من الوقاحة ووجه مفضوح
اي طبعا مو كلهم صادقين بنفس الدرجة يعني بالحقيقة ماىشفت اصدق من روبي وهيفا واخواتها
هذا صحيح بغداد وهكذا يمكنها ان توصل رسالتها للانسانية والحيوانية ………. فالفن رسالة واغلب هذه الرسائل غير قابل للعرض….وعلى فكرة انا ايضا لا احب القسوة فقط لعنة الله على المفسدين
شو قصة هالسينما ..!!
مرة بيقولو لنا ان ماريا تعالج الكبت الجنسي..
واخرى روبي تعالج الكبت الجنسي…؟؟!!
ليش من قال لهم ان بنات المجتمع بعانين من الكبت الجنسي؟؟!!
والا هم عاوزين يقدمو نمودج يحتدى به …لمعالجة هدا الموضوع ؟؟!!
من هو المسؤول عن هدا التظليل من قبل هؤلاء الفجرة؟؟!!
أحـــــــــي نندب
ماخليتوا حتى حاجه مادرتوهاش باش تدخلوا مهرجانات دولية
الله يهديكم
طرف اخر لهجتك ليبية …مرحبا بك.
هل فيلم الشوق لروبى لإقتحام الكبت الجنسى أم لاقتحام جيوب المراهقين والمكبوتين جنسياً ؟؟؟
أنا غير مقتنع بفكرة أن الافلام الحالية تناقش قضية ، أو تنتقد سلوك ، أو تؤدى أدوار توعية ؟ ،،،، لأن كل هذا الكلام للإستهلاك الإعلامى فقط لاغير ،،،، فلا يوجد منتج هذه الأيام يرغب فى مناقشة قضية أو ماشابه ،،، إنهم يرغبون فقط فى مشاهدة إيرادات الفيلم .
أرى انه حدث إنحدار رهيب للسينما هذه الأيام ، فالقضايا التى تعرضها ، كلها تدور حول الجنس والمرأة بشكل أو بآخر ،، فهل أفلس الكتاب ولم يعد لديهم قصص مميزة تجتذب المشاهدين لأفلامهم ؟ ،، فمثلاً بالسينما الهندية -بوليوود – تدور معظم أفلامهم عن العاطفة ، والظلم ، ونصرة المظلوم ، والعدالة الضائعة ، وتنجح لديهم مثل هذه النوعية من الافلام ، ويشاهدها الجمهور العربى بكثافة عندما تعرض بالوطن العربى ، رغم المبالغات الشديدة لديهم فى مشاهد الأكشن ، فلماذا لا نقلد مثل هذه النوعية من الأفلام والتى تقدم فكرة تناقش قلوب وعقول البشر وليس غرائزهم ؟ ……. السينما تلعب دور خطير جداً فى تشويه صورة المجتمع ، وضرب القيم ، ومسخ عقول الصغار والمراهقين ، وهى فى رأيى قضية خطيرة جداً ، ولا تخضع لرقابة أو توجيه ، فلا تستطيع أى جهة أن تفرض على مؤلف او منتج أو مخرج ، مايجب تقديمه ومايجب مناقشته ……. لأن الإنتاج هو من جيوب هؤلاء ، واصبحت هذه الأفلام سلعتهم التى يتاجرون بها ، ولكن ماأخطرها من سلعة ، فكل المعانى الجميلة والقيم النبيلة سقطت تحت أرجل الطمع والمادة .
اين الوحش
هل اكلته اللضباع
enno hela2 robi la2et ma mechi 7ala be clipeta eleste3radeye am dareta 3a temsil ta tbayen aktar 3an meharata?ana ma bti2a
والله بحس روبي ديه شبه الشيطان اللي بيطلع في الافلام شكلها يخوف شبه اللهم احفظنا العفريت