قال المخرج داوود عبد السيد إنه لا يرى أي عورة في تعري المرأة وإظهار جسدها، معتبرًا أنَّ هذه رؤية ضد قناعة الدولة بداية من الرئيس حتى المواطنين.
جاء ذلك خلال ندوة تكريمه ضمن فعاليات مهرجان الإسكندرية السيمائي الدولي اليوم في دورته الثلاثين، بحضور المخرج علي عبد الخالق، والناقد السينمائي طارق الشناوي، مدير التصوير رمسيس مرزوق والفنانة سمية الخشاب.
وأوضح عبد السيد أنَّ رؤيته للمرأة تأتي من منطلق المساواة بينها وبين الرجل، وأنها ليست حرمة ولا يقتنع بمنع ظهور جزء من جسدها، مضيفًا: “ممنوع تظهر إلا إذا كان هناك أجزاء في جسم الرجل حرام أيضًا”.
وأضاف أنه لن يقدم فيلمًا عن ثورة يناير إلا إذا رأى فيها شيئًا جديدًا، موضحًا أنه يملك رؤية خاصة عن ثورة يناير ويراها ثورة حقيقية وأنه ضد ما يقال عن أن الشرطة لم تقتل المتظاهرين وعن وجود عناصر من حماس هي من قامت بقتلهم، مشيرًا إلى أنه قد يصنع فيلمًا ساخرًا لتوضح حقيقة ما يقوله أبواق النظام.
وقال عبد السيد إنَّ مقاليد السلطة حاليًا في يد واحدة، موضحًا أن مجيء السيسي رئيسًا للجمهورية كان شيئًا ضروريًا، إلا أنه يجب علينا أن نساهم في إصلاح النظام لا أن نسقطه، وأن من يسعى لإسقاطه هي التيارات المتطرفة، مؤكدًا أن سقوط النظام الحالي سيؤدي بمصر إلى مشاكل كثيرة.
كما وصف الرقابة الفنية الحالية بالغاشمة الجاهلة وأنها أحد أنواع القمع الذي تمارسه الدولة على المبدعين والجمهور، فقال “الرقابة لها نوعين رقابة على الإبداع والأفكار فالجنس وغيره يظهر على شريط السينما، وهنا يأتي النوع الثاني من الرقابة وهي رقابة شريط السينما والتي تعني رقابة على المشاهد وهو ما لا أفهمه”.
عنده حق أحنا اللى فاهمين غلط
تعري المرأة ليس عورة لبسها هوت اللى عورة
أستاذ داوود عبد السيد تقوم من النوم تلاقى وشك محل قفـاااااااك
تعري المرأة ليس عورة!!!!!!!!!
على أي أساس بنيت فكرتك أو تحليلك …..!!!!!
____________________________
نورت لما بعد مواضيعك نرى فيها العنوان فقط والصورة أين
الموضوع ؟؟؟؟؟؟
هؤلاء العلمانيين المتطرفين هم من يخرجون لنا المتطرفين الأسلاميين ……………………..الجزائر
طيب تعرى يا خويا و عري مراتك و بناتك على طريقة علياء المهدي حد حايشك ؟؟؟!!!
تعرى براحتك بس بلاش تفتي ياعين امك