فاجأ إعلامي مصري مشاهديه خلال تقديمه برنامجًا تليفزيونيًا، كما فاجأ زميلته عندما طلب يدها للزواج على الهواء مباشرة.

وقدد أعلن الإعلامي بدر بيكهام الذي يقدم برنامج “أيقونة السعادة”، على إحدى الفضائيات المصرية، أنه يحب زميلته سارة سعيد خلال تقديمهما البرنامج حيث قال: “بحبك يا سارة وبخطبك قدام الناس كلها على الهواء”.

وقدم “بيكهام” خاتم الزواج لزميلته سارة التي تفاعلت مع هذا المشهد بابتسامة خجولة، ثم وضع في إصبعها خاتم الخطوبة.

وتابع المذيع حديثه للمشاهدين: “أي شيء يأتي ببالك ولو كانت حاجة صغيرة قد تشعرك بالسعادة.. كما فعلت أنا مع سارة وطلبتها للزواج على الهواء”.

وأعربت ضيفة البرنامج عن سعادتها بهذه الحالة الرومانسية حيث قالت: “مسرورة بهذا الحدث الجميل”، ثم غنت لهما أغنية “على عش الحب” للفنانة الراحلة شادية.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. هذهِ الخطوبه لو عالسطوح تليق عليكم اكثر طبعاً مو عيب عالسطوح ولا انتقد والله شاهد
    خلوها هالسوالف للشقر لانه اكيد تليق فيهم لانه من ابتكرها وانتو مو فالحين الا تقلدو ويا ريت تقلدوهم مره بشيء ايجابي مو بس بمصر بل ب 22 حضيره عربيه

  2. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

    تحياتي للجميع..

    قد يراه البعض البعض موقف رومانسي وقد ينتقده البعض!! وأراه موقفاً مُعد له ومتفق عليه.. لأنه من المستحيل أن يُقدم على هذا التصرف إلا بعد موافقة أهل الفتاة والفتاة نفسها!! وإلا سيتم رفضه من قبل الأهل.. هذا والله أعلم

  3. بعض الإناث يرين في هذه المسرحيات الهزلية تعبير جيّد عن العواطف يؤكد حُب الشريك و البعض الآخر يرين العاطفة كشيء خاص مُقَدَّس بين قلبين لا ثالث لَهُمَا و أعتقد أن الأمر يعتمد على ثقة الأُنثى بنفسها كما أنه منوط بقدرة الرجُل على إيصال مشاعره !
    =========
    مساء الخير أُستاذ حُسام … إن كانت مُفاجأة دون علم الأهل المُسبق فالإجابة كانت يجب أن تكون كف مدوي على وجهه يُذكره بأن من تحترم أهلها تُقدمهم على قلبها و إن كان بعلم الأهل فكان يجب الإكتفاء بإعلان الخطوبة للمُشاهدين ( إن كان لابدّ و لا أرى حتمية ) برُقي لا يعرفُه أمثال هؤلاء ….
    تحياتي ….
    !!

  4. مساء الخير أستاذة اخر العنقود..

    الأمر لا يتعدى مجرد شو إعلامي رخيص.. لا صلة له بتقاليدنا وأعرافنا (إن كان لايزال هناك تقاليد وأعراف)!!!

  5. أهلاًأُستاذ حُسام ….
    يُقال الفرس من خيالها …..
    كما قُلت في تعليقي أرى الأمر منوط بالرجُل أكثر من المرأة ، هو قائد السفينة و رُبَّانِها و عليه يقع عاتق إيصال عواطفه للمرأة و تغذية حسّ الثقة بالنفس لديها بما يجعلها لا تلتفت للمُهاترات و الهزليات و بذلك تبقى الأمور في نطاق الأعراف و التقاليد …..
    !!

  6. العواطف مرتبطة بالفضيلة والحب يبحث عن الفضيلة ولا يدوم إلا بدوام الفضيلة!! وعلى المرأة إن كانت تريد حياة سوية هانئة فعليها أن تبحث عن الفضيلة داخل الرجل..

  7. عفواً أنا لم أُقلّل من شأن الفضيلة بل أراها شيء مطلوب في كلا الطرفين …. الظاهر إني لم أوفّق في إيصال فكرتي ، يحدُث أحياناً أن تلتبس الأفكار و تتداخل فلا نعود قادرين على صياغتها بشكل جيّد و تُعطي إنطباع مُغايّر عما أردناه ! للأمانة كُلي خجل إن كان هذا ما حدث و أعتذر !
    نهارك سعيد أُستاذ …
    !!

  8. يا أستاذة تعليقي هو تكملة وتتمة لما تفضلتي به وليس نقداً على الأطلاق!! بالعكس فأنا أتفق مع رأيك مليون في الميه.. وما أردتي توصليه قد وصل بشكل كامل وفهم تام…

    نهارك أسعد وأجمل أستاذة..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *