اعتبرت مروة راتب، الفنانة السورية المقيمة في الامارات، انها اكثر من تعرضت للتنمر على مواقع التواصل الاجتماعي وذلك اثناء لقاء لها مع الاعلامية الكويتية مي العيدان.
وتابعت مروة راتب انها لم تكن ترد على هذا التنمر سابقا لعدة اسباب ذكرت منها أنها كانت تحاول ان تكون مصدر الهام ورمز للقوة والثقة بالنفس والتصالح مع النفس وحب الذات وللصبر وللتحمل والنجاح والتسامح.
غير ان مروة راتب بررت ردها على الفاشينيستا الكويتية فينيسيا بالقول “لما يزيد الموضوع عن حده لازم تحطين حدود خاصة لما يكون هذا التصرف من شخص هو كان اكثر من ينادي بشعارات ضد العنصرية والتمييز والتنمر”.
واضافت “انها تعرف ان ظرفها المادي لا يسمح لها الدخول في قضايا فتسامحا وتعاطفا مني ما رفعت عليها قضية وطلعت بأدب واحترام ورديت عليها صحيح انه كان قاسي ولكنه كان في نطاق الادب والاخلاق”.
وكانت مروة راتب قد خرجت قبل ذلك ووجهت الشكر الى الجمهور السعودي والكويتي بعد تصدرتها الترند قائلة “شكرا من كل قلبي انا ما دافعوا عني متابعين أو فئة من الناس الحمدلله رب العالمين دافعوا عني شعوب دول”.
وتابعت “شكرا للشعب الكويتي شكرا من اعماق القلب وشكرا كذلك للشعب السعودي حبيب قلبي وودي ابوسكم شخص شخص بين عيونكم”.
اسمحي ليا خيتي،
انت من فوق نحيفة و من الأرداف سمينة و هذه نفس مواصفات قنينة مشروب أورونجينا orangina الفرنسي،
هذه الأرداف اصطناعية يجوز فيها التنمر !
الطبيب الي عمل لك عملية التجميل حلال عليه ذنوب النميمة، خليه يحمل وزرها هههههه
أهلا الزيونات اشخبارك أتمنى أن تكوني بخير وعلى خير
إلا اورانجينا مشروبي المفضل وانا بنت 6 و7سنوات بوطاحمام بمدينة شفشاون
لا أتذكر إسم المقهى المفضل لوالدي آنذاك ?
سمحيلي اورانجينا ومسرارة عليها.
بونجور للا سماح كي راك لباس؟
انتينا شاونية يا لعايلة ؟ شفشاون مشيت لها مرتين (2) ،: شلالات أقشور و قنطرة ربي و راس الماء و شواطىء الجبهة الرائعة تبارك الله فيما خلق،
ما شاء الله عندهم الزين و التبوكيصة ?