نفت الفنانة مريم فخر الدين، وجود أي علاقة حب بينها وبين الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، مؤكدة أن عبد الحليم كان بالنسبة لها مجرد تمثال تمثل أمامه وبعد انتهاء التصوير تنتهي علاقتهما.
وأشارت خلال حوار مسجل عرضه الإعلامي “وائل الإبراشي” مقدم برنامج “العاشرة مساءً” على شاشة “دريم2″، أنها مثلت مع عبد الحليم أحلى فيلم في السينما المصرية وهو “حكاية حب”، لافتة إلى أنها رفضت فيلم “أبي فوق الشجرة” لأن الرواية لم تعجبها.
وعن علاقتها بالفنان الراحل رشدي أباظة قالت،”رشدي أباظة كان بيبصبصلي، بس أنا رفضت اتجوزه عشان أمه كانت خواجاية زي أمي بالضبط، وأنا مبحبش عاداتهم”.
وأكدت أن علاقتها بالفنانة شادية كانت قوية جدا، لأنها كانت زوجة صلاح ذو الفقار شقيق زوجي الأسبق، مضيفة، “صباح مكنتش صديقة، أنا وشادية وهند رستم كنا صحاب”.
وأوضحت، أن الفنان أحمد مظهر كان من أقوى نجوم الشاشة في ذلك الوقت، كما أنه من أقرب الأشخاص إلى قلبها، وكانت تجمعهما علاقة صداقة قوية، ويأتي بعده الفنان شكري سرحان.
www.youtube.com/watch?v=ZxlK4Gm6XRs
الله يرحمك ياست مريم كنتِ محبوبة ومهضومة وعلى نياتك .. واللي يحكي وراكي ياست مريم بعد دفنك الله يقصف عمره .. الله يرحمك برحمته الواسعة .. اراكم على خير يابنات
رحمة الله عليها.
غفر الله لها كانت تربطها صداقة قوية مع الفنانة المعتزلة شادية التي علمتها كيف تصلي بعمر الخمسين و وبعدهاالشيخ الكبير الشعراوي رحمة الله عليهم .
اله يرحمك يا ست مريم….كنت انسانه طيبه وصادقة. …..رحمة الله عليكي…..
هيه ومادايم الا وجه ربك ..لا اله الا الله الله يرحمها ويغفر لها ويغفر للجميع.
بس أنتو شفتو الي انا شفتو آاه نسيت أنتو العرب ماعندكمش بعد نظر ما تشوفوش ابعد من خشمكم 🙂
هي بتقول بلسانها تربيت مسيحية متطرفة و مامتها كانت زي بابا روما و أبوها كان مسلم عادي و الظاهر كان مسلم ليبرالي وما أكثرهم في تلك المرحلة بمصر وداه باين رغم صلاته تزوج مسيحية ودخل بنته مدرسة راهبات و لم يمنع مامتها توديها الكنيسة وووو و لي يتكلم بالفيديو يقول كونها من ام مسيحية وأب مسلم عاشت بين الانفتاح وافكار متحررة لان امها خواجية و التقاليد و جو من التشدد من أبوها هو فين التشدد ده ؟ و بعدين مش معناته مسيحية فهي متحررة التحرر جاي من الغرب والعلمانية و مش من الدين
والله الاعلام بتاع مصر أعلام ما يعلم به الا ربنا يقرا الأحداث على هواه .
تمثيلها كان على آدها , لكن اللى خدمها فى نجاحها شكلها البرئ ووقوفها أمام عمالقة الفن فى السينما