مستجدات جديدة في قضية الفنان المغربي سعد لمجرد ساهمت في تعقيدها رغم الآمال التي وضعتها هيئة الدفاع حول إمكانية إطلاق سراحه في شكل موقت بعد المواجهة، حيث أكدت وسائل إعلام فرنسية أن المواجهة تمت بين لمجرد والفتاة الفرنسية لورا بريول في مكتب قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية في باريس، وذلك بحضور محاميه ايريك دوبون وعدد من المعجبين، في حين غاب والداه عن ردهات المحكمة.
وفي التفاصيل، أعيد لمجرد إلى سجنه فوراً بعد هذه المواجهة، فيما غادرت بريول مبنى المحكمة ولم يتم تسريب أي معلومات عما دار خلال الجلسة.
على صعيد آخر، أكد البشير عبدو والد سعد عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي أن القضاء الفرنسي قام بهذه المواجهة بدون سابق إنذار وبدون إبلاغ أسرته بوقت كاف حيث أبلغهم عنها قبل يومين فقط، مشيراً الى انه تلك المواجهة من المفترض أن يتم من خلالها تحديد مصير سعد سواء بإثبات التهمة عليه أو نفيها.
وتابع قائلاً: “نرجو من الله سبحانه وتعالى أن تكون الاخبار جيدة ، نحن دائماً في أمس الحاجة للمزيد من دعواتكم بالفرج القريب ليعو لنا ولكم على خير بإذن الله. تحياتي للجميع.”
ومش هيخرج مغتصب زااني برافو فرنسا ابداااا لا تكررو غلطة اميركا وبعد سجنه 30 years سلموه لاميركا علشان تاخد حقها منه ماهو متعود علي الاغتصاب ده غير البت المغربية اللي اغتصبها وَيَا ابوه يا معفننن بدال ما تدافع عن ابنك وتقول لااااا ده مش اغتصبها ده زناا بها بسس قوم أتبرأ منه ده حتي كله سادي قاته القرررف هو وانت قال يخرج لول
زاني مغتصب سكار اثيم مخدرات وطارد البنت في الفندق وهو عاري ضايع العقل من الخمر واتضح انه متمرس في الاغتصاب من قبل في امريكا والمغرب لعنة الله عليه والملائكه والناس اجمعين ثلاثين سنه سجن في فرنسا ومن ثم ترحيله وهو كهل الى امريكا للمحاكمه
وكان من الافضل ان يرجم حتى الموت فهو زاني