نشر الناطق بإسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي ” أفيخاي أدرعي ” تغريدة عبر حسابه على موقع ” تويتر ” ينعي وفاة الفنان المصري فاروق الفيشاوي .
وكتب أدرعي في التغريدة : ” إنا لله وإنا إليه راجعون نودع اليوم الممثل المصري القدير فاروق الفيشاوي الذي رحل عنا بعد صراع مع المرض .. رحمك الله يا ممثلنا القدير ” .
لتعلق الإعلامية اللبنانية ” ديما صادق ” على هذه التغريدة مهاجمة إياه وكتبت في سخرية عبر حسابها على ” تويتر ” : ” هيدا الكائن شو الحل معو ؟ ” .
وعلق أفيخاي أدرعي على تعليق ديما منتقدا تغريدتها وكتب قائلا لها : ” انت يا ست ديما صادق مش عارفة كيف تعملي شهرة عحسابي .. شو زعجك بالموضوع خصوصا أن الأمر يتعلق بمصر وإسرائيل ” .
وأضاف : ” بدك الشهرة وبدك تعملي بلوك كمان .. عجيب أمرك يا ديما ” .
هيدا الكائن شو الحل معه ؟ pic.twitter.com/3NqLTtecv3
— Dima ديما صادق (@DimaSadek) July 27, 2019
انت يا ست #ديما_صادق @DimaSadek مش عارفة كيف تعملي شهرة على حسابي … شو زعجك بالموضوع خصوصا ان الأمر يتعلق بمصر وإسرائيل … بدك الشهرة وبدك تعملي بلوك كمان. عجيب أمرك يا ديما. pic.twitter.com/OqE6Fo1FXC
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 27, 2019
فعلاً ديما صادق هيك!!!!
بدها ولما ما بتربح نقاش (فكرتها لا ترد بالقبول او فيها كتير مغالطات)..
بتصير بتقول عم ينمروا علي او انهم لا يقبلون الفكر الاخر او انهم متخلفين …لما كنت بالبلد شفت (مشادة بينها وبين شيخ )الله الله عليه شو حكي ذهب وكله منطقي وراكز ورواق وهي صارت تنفر وتحكي وتغير بكلامها…
وهيدا المتحدث (مش كل فترة نسمع عملتوا له بلوك يا إعلاميات لبنان ليش ترجعوا تتابعوه)…
أفيخاي أدرعي وجه الخنزير القبيح يدخل نفسو بكل شيء ويتكلم بلسان جيش الاحتلال الصهيوني القذر المجرم وعامل نفسو قريب من العرب ويعلق ويكتب ، أساليب الموساد هذه صارت مستهلكة وقديمة وأسطوانة تكررت لحتى صارت مصدية ، تستحق أفيخاي أدرعي كل الشتائم والتحقير
و يرحم تراب كل شهداء فلسطين ترابهم الطاهر ويرحم ترابك الطاهر يا
(( أحمد جرّار)) يا ظريف الطول يا أسطورة كنت مدوخهم الجرذان الصهاينة ✌? استشهادك فخر ولكن جزء من القلب حزين ?? الله يرحم تراب ابوك الطاهر يا شهيد يا ابن الشهيد ويصبر قلب امك
قال الامر يتعلق بمصر واسرائيل
فقد صدق الكـاذب
ما في اوسخ من الصهاينة الا العرب العبيدالمطبعين معهم و ما اكثرهم بالظاهر و بالخفاء..
تبا لكل متصهين اجرب ..
لروحك الطاهرة يا أحمد جرّار ?