استجاب وزير الثقافة المصري، اليوم السبت، لمطالب السينمائيين الذين رفضوا في وقت سابق هذا الشهر تشكيل “لجنة حماية الإبداع”، ورأوا في استحداثها تهديداً لمستقبل صناعة السينما وخطورة على قضية الإبداع عموماً.
ويوجد في مصر منذ عقود جهاز للرقابة على المصنفات الفنية لإجازة الأعمال السينمائية والمسرحية والغنائية.
وبعد أن أجازت الرقابة عرض فيلم “حلاوة روح” لهيفاء وهبي، قرر رئيس الوزراء المصري إبراهيم محلب في أبريل الماضي إيقافه بحجة الإساءة إلى المرأة المصرية.
ورأى سينمائيون آنذاك في قرار وقف عرض الفيلم تعدياً على سلطة جهاز الرقابة الحالي.
وقرر وزير الثقافة بعد تلك الواقعة تشكيل “اللجنة العليا للرقابة على المصنفات الفنية”، وهو ما اعتبره البعض رقابة فوق الرقابة الموجودة بالفعل.
وأصدر السينمائيون الأسبوع الماضي بياناً قالوا فيه إن تشكيل اللجنة العليا للرقابة على المصنفات الفنية يخالف الدستور الذي نص على حرية الإبداع، وأنها “تدخل فج في المسار الطبيعي لثورتي 25 يناير و30 يونيو”، اللتين وضعتا نهاية لحكم الرئيسين السابقين حسني مبارك ومحمد مرسي ورفعتا شعار الحرية.
واليوم السبت، قال وزير الثقافة جابر عصفور خلال لقائه بعدد من السينمائيين إن “الدولة مع حرية الإبداع” وإنه، كمثقف قبل أن يكون وزيراً، مع حرية الإبداع التي يكفلها الدستور.
وقالت الوزارة في بيان إن عصفور استمع إلى اقتراح يخص هيكلة جهاز الرقابة “مؤكداً على أنه لن يتم إنشاء أي كيان خارج إطار الرقابة على المصنفات الفنية”.
ثورتي 25 يناير و30 يونيو ، اللتين وضعتا نهاية لحكم الرئيسين السابقين حسني مبارك ومحمد مرسي ورفعتا شعار الحرية
————————————————————————————————-
حلوة رفعتا شعار الحرية دى
بآمارة الأربعين ألف مصرى المعتقلين بدون ذنب
لمجرد أنهم ضد الأنقلاب والنظام الديكتاتورى الأسوأ فى تاريخ مصر
وبعدين قول ثورة 25 يناير وأنقلاب 30 يونيو
يا اخي رامز ما تجي نتبادل احنا ناخذ السيسي وانتو خذو حكومة العراق كلها ومعاها مجلس النواب هو في ايه متبوسو ايديكو وش وظهر يا اخي وتشكرو ربنا دانتو ربا بيحبكو اوي لانه خلصكو من الاسلاميين هو انو مش شايفين الي يحصل حواليكو والا ايه
مُبارك مُستبد والقذافي مُجرم وبن على حرامي وصدام طاغيه ولكن الله يرحم ايامهم كانت افضل من الان بالف مره , وسيأتي يوم سنترحم على ايام الدكتاتور بشار الاسد !!! للاسف هذا حال الدول العربيه من سيئ لاسوء , احنا وين والحُريه وين ؟؟ الامه الاسلاميه بأسوء حالاتها الان , للاسف
يا اختي fatin
موافق أنتوا أدونا كاظم الساهر وأحنا ها نديكوا محمد منير وعليه بوسة