أجرى الفنان ” حسين فهمي ” لقاءا لبرنامج The Insider بالعربي مع المذيعة ” راندا جبر ” والذي كشف من خلاله عن طلب شقيقه الفنان ” حسين فهمي ” منه ضربه بالرصاص في حال فكر في الزواج مرة أخرى .
حيث أشار الفنان حسين فهمي إلى أن شقيقه مصطفى فهمي طلب منه أن يتدخل ويمنعه من اتخاذ خطوة الزواج مجددا بعد فشل زيجاته السابقة وخاصة زيجته الأخيرة من الإعلامية اللبنانية ” فاتن موسى ” والتي شهدت خلافات ونزاعات قوية بينهما .
فقال حسين فهمي في تعليقه على طلب شقيقه : ” مصطفى قالي لو سمعتني بقول إني هتجوز تاني ارفع عليا المسدس واضربني بالرصاص .. قولتله المسدس جاهز وقدامي اهو ” .
وتابع موجها نصيحة للفنان مصطفى فهمي : ” لا يمكن يعمل الخطوة دي خلاص بقى، يعقل بقى شوية .. أصل أنا عملت الخطوات دي كتير الظاهر إنها جينات في العيلة .. وانصحه يهدى شوية ” .
مستحيل الاستغناء عن الجنس الناعم
بعد غلاء الأسعار ما عاد حدا قادر يتزوج على مرتو خلص حاول تحبها وأمرك لله ،،،
طبق البيض صار ب ٢٥ ريال…..
???
يقال وداوها بالتي كانت هي الداء
التعدد مفتاح للرزق وبدل طبق ب ٢٥ يدفع خمسين ويشتري طبقين
حسين فهمي عمره 82 سنه
مصطفى فهمى عمره 79 سنه
دليل انه تكرار الزواج يطّول العمر ويرفع كفاءة جهاز المناعة
حسين و مصطفى فهمي
ههههه احترموا شيبتكم يخرب بيتكم
كل سنة زواج و طلاق ومحاكم و نفقة !
على كل حال هم لم يعددوا وهذا يشفع لهم
صحيح تزوجوا عدة مرات ولكن بدون تعدد
لكن يا ريت من يعدد ان يُطلق الرصاص عليه.
احيانا تعرف الآخر من كلماته و حديثه وتعلم
انه بلا مخ ههههههه ولا ثقافة و لا احترام
من ينظر للمرأة على انها سلعة أو بضاعة
أو يشبهها بهذا الشكل فهو فارغ من اي مضمون و أوله الدين !
فهل سأل أحد الذكور نفسه مره او فكر لدقيقة
عندما يشبه المرأة ب السلعه او البضاعة
ان من أنجبته امرأة ؟؟؟؟؟؟ ?
المرأة في التعدد سلعه لكن شاكيرا وفي المتعه المرأة متحضره تمارس حقوقها
عقول مقلوبه وفكر مطموس واعتراض على احكام الله وكانهم يرون لخلق الله أفضل مما صنعه الله تعالى الله عما يقولون علوا عظيما.
ياساده انهم يؤيدون الدين اليساري الجديد واول من يؤيده الروافض
جزاكم الله خيرا ..الأخ أحمد على هذا المقطع القرآني الرائع …
وما فيه من آيات حكيمة تزلزل النفوس فتلين الجلود وتقشعر الأبدان ويرق القلب فيذداد خشوع ورهبه …ثم راحة وسكينة وإطمئنان
.
بالنسبة لموضوع المتصابيان مصطفى وحسين وأمثالهم
فالقرآن الحكيم دستور المسلمين ..لم يترك شيء إلا وأشار إليه ليبين للناس ويكشف لهم عن البواعث الفطرية الخفية التي من عندها يبدأ الانحراف
ومن بينها (( زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ ٱلشَّهَوَٰتِ مِنَ ٱلنِّسَآءِ ))
نلاحظ هنا إن الله الحكيم قال : زين للناس ..ولم يقل زين للمؤمنين
لقد أخرجهم الله في هذا الوقت من دائرة الإيمان
لإن المؤمن يكون في عصمة من حبائل الشيطان وكيده
.أما من هو بعيد عن طاعة الله وحمايته تجده تلقائي يميل الى شهوات الدنيا ، ورغائب النفوس ، ويكون ضعيف تحت تأثير ودوافع الميول الفطرية وذلك يشغل القلب عن التبصر والاعتبار .. ويدفع بالناس إلى الغرق في لجة اللذائذ القريبة المحسوسة
ويحجب عنهم ما هو أرفع وأعلى … لما ما هو خلق من أجله
أن يعظم الله ذلك الإنسان الذي جعل الملائكة تسجد له
ومهده لدوره العظيم في هذه الأرض … واللائقة بمخلوق يستخلفه الله في هذا الملك العريض .
فإذا به يقع تحت سيطرة الشهوات وينساق وراء غرائزه ..مثل الحيوانات
ولهذا فقد ميزه الله بالعقل ليسيطر عليها ويضبط جوانحه ويوازن ذلك الميل ..ويسعى الى الاستعداد للتسامي…والاستعداد لضبط النفس ووقفها عند الحد السليم لإكمال رسالته على الأرض الفانيه
قبل الرحلة الأخيرة الى الخلود
.
أخيراً
لم تكن فتنة الإنسان في حب الشهوات من النساء فقط ..
وإنما الآية الكريمة والتحذير الألهي ..كان شاملاً وجامعاً لكل شيء تميل إليه النفس البشرية التي ضلت الطريق عن الخط المستقيم والذي خلقت من أجله
فكان التحذير
بسم الله الرحمن الرحيم
(زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين، والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة، والخيل المسومة، والأنعام، والحرث.. ذلك متاع الحياة الدنيا، والله عنده حسن المآب.)
صدق الله الخالق العظيم