كشفت مصادر صحفية عالمية، ووسائل إعلام أمريكية مفاجأة من العيار الثقيل، تخص أزمة طلاق النجم الأمريكي الشهير جوني ديب، من زوجته النجمة العالمية الشابة آمبر هيرد.
وقالت المصادر أن النجم العالمي جوني ديب، قد أنتابه مؤخرا شكوك قوية حول خيانة زوجته آمبر هيرد له، وارتباطها عاطفيا بعارضة الأزياء الشابة كارا ديلفينن، وخاصة أنة جمعتهما في الفترة الأخيرة أكثر من مقابلة.
ومما أكد شكوك النجم العالمي أن زوجتة آمبر هيرد، قد سبق وخاضت علاقة شاذة بمصممة أزياء سابقة تدعى كاميل روزلي قبل زواجها بجوني ديب، مما أثار شكوك ديب حول عودة آمبر لميولها الجنسية الشاذة مع عارضة الأزياء كارا ديلفين، والمعروف عنها للجميع ميولها الجنسية الشاذة.
وكان النجم العالمي جوني ديب، قد قام بضرب زوجتة مؤخرا، مما دفعها للتقدم بأوراق لطلب الطلاق منه، في حين علقت محاميته بأن «هيرد» بدأت حربا وتختلق أشياء لانتزاع نصف ثروة «ديب» التي لا تستحقها، لكنها تحاول نَيْلها وفقا لاتفاق ما قبل الزواج.
وقالت النجمة العالمية البالغة من العمر 30 عامًا إن زوجها النجم جوني ديب ضربها على وجهها بالتليفون المحمول الخاص به، ثم هرب على الفور قبل أن ترفع عليه قضية الانفصال بيوم واحد.
وأصدرت المحكمة أمرًا مؤقتًا بألا يقترب النجم “جوني” من زوجته، وأن تفصلهما على الأقل 100 ياردة، على أن يتم إصدار الحكم الأخير نهاية شهر يونيو المقبل.
إللي بيجرب المجرب بيكون عقلو مخرب