لقت المغنية المكسيكية ” يرما ليديا ” البالغة من العمر 21 عاما مصرعها على يد زوجها المحامي ” خيسوس هيرنانديز ألكوسر ” البالغ من العمر 79 عاما رميا بالرصاص خلال تواجدهما بأحد المطاعم في مدينة مكسيكو .
وكشف موقع (ديلي ميل) البريطاني تفاصيل الواقعة مشيرا إلى أنه كانت قد نشبت بين الزوجين مشادة كلامية حادة قام خيسوس هيرنانديز ألكوسر على إثرها بإطلاق ثلاث رصاصات على زوجته .
وحاول ألكوسر الفرار من مكان الجريمة بعد ذلك بصحبة حراسه الشخصيين عن طريق إعطاء رشوة لرجال الشرطة ولكنهم رفضوا ذلك وقاموا باعتقاله .
فيما حاول المسعفون إنقاذ المغنية يرما ليديا والذين وصلوا إلى المطعم بعد وقت قصير من إطلاق النار عليها إلا أنها توفت على الفور متأثرة بجراحها .
يذكر أن يرما ليديا كانت في بداية حياتها الموسيقية وأصدرت مشروعها الموسيقي الأول في عام 2015 عن عمر يناهز 15 عامًا .
وشاركت ليديا في بعض عروض Grandiosas 12، وهي سلسلة من الحفلات الموسيقية في المكسيك والولايات المتحدة تجمع بين مطربين مشهورين من أمريكا الوسطى والجنوبية مثل: ماريا كونشيتا ألونسو ودولسي وأليسيا فياريال .
يبدو أن عدوى الاجرام العربي انتقلت للمكسيك!
شابة صغيرة مثلها أكيد تزوجت المجرم المخرفن
الي بعمر جدها لمصلحة ، بالدول اللاتينية
المحامي عندهم تعتبر مهنة مهمة و راقية
و كذلك فلوس كثيرة ، ياما تحصل بتلك الدول
عمليات خطف وابتزاز للمحاميين .
وكونه عجوز لعنة الله عليه أكيد مشهور و صار
له سنوات محامي اكيد مليونير والا شو بدها
فيه هالمجرم ، هذا لازم اعدام فورًا ، الواحد
منهم يعتبر نفسه عادي يتطاول على المرأة
و يشتمها و يكذب و يمد يده عليها الله يقطع
اطراف كل ذكر يمد يده على امرأة مهما توصل
الخلافات بينهم و مهما يحصل ما في امرأة
تفقد أعصابها من فراغ الا ما يكون الذكر
جرحها او اساء لها او تطاول عليها ،
والله كل الجرائم الي حصلت الي فعلوها
ذكور مختلين عقليًا عندهم نزعة اجرام بداخلهم
لان الرجل الحقيقي الناضج المحترم و لا يمكن
يصل بعلاقته مع شريكته أو زوجته لخلافات
و فضايح و عنف .
بعض الاشخاص يقولوا بعد سلسلة الجرائم
الأخيرة و أخبار العنُف ضد النساء ب انها
من علامات الساعة !!!
لكن العُنف موجود من زمان و السوشال ميديا
و سرعة انتشار الأخبار ساهمت بشكل كبير
بنشر أخبار الجرائم ، والله الناس بعيدة عن
الدين الاسلام الحقيقي و الله كله مظاهر و
كذب وادعاء التدين ظاهرة منتشرة ب المجتمعات ومع ذلك كل سنة تزيد السلبيات
و المشاكل و الجرائم ، مع وجود علماء دين
متطرفين و فكر متطرف و جماعات متطرفة
ارهابية مثل داعش وأخواتها و استمرار
التحريض بشكل عام ، العُنف حتى عند الاطفال
كارثة تربوية اجتماعية !
اتذكر حكت لي صديقتي مره عن خلاف بدأ ب
حوار اجتماعي و دخل فيه ناس متطرفين
وصار الكلام عن الشرف و الطعن ببنات الناس
فتحول لخلاف وشتائم ، المهم أحد الموجودات
بينهم مسحت الأرض ب الذكور الي كانوا ب الحوار
قالت لهم المرجلة مش انك تستقوي على بنت
أو امرأة و لا المرجلة انك تستشرف و تطعن
بشرف بنات الناس ولكن المرجلة وينها
لما تكون انت يا ذكر جالس تتابع أخبار فلسطين
و طائرة حربية صهيونية تقودها جندية صهيونية
بسلاح الجو تقصف الفلسطينين؟؟
وين مرجلتك و شرفك ؟
ليش مراجلكم فقط على النساء ؟
وهل تعتبر نفسك رجل فعلا اذا ضربت امرأة
أو هددتها ؟؟ خاصة اذا وثقت فيك ؟
كلهم انخرسوا طبعا و لا واحد جاوبها ههههه
كلامها صحيح طبعا من يتشوق للرجولة
الحقيقة فبلادنا العربية فيها صهاينة و ارهابيين
و خونة هناك يروح يمارس رجولته وقتها يكون
فعلا بنظر كل الاحرار و الشرفاء سيد الرجال .
لولا مادياته ما اخذته بهذا العمر