أثار ممثل تركي معروف الكثير من الجدل في تركيا منذ إعلانه عن شرائه منشأة تعليمية سبق له أن درس فيها بطفولته، حيث ادّعى أنه قام بتدميرها مرفقاً إعلانه هذا على تطبيق “إنستجرام” بصورةٍ شخصية له في الموقع، وهو ما أدى لاستمرار الجدل رغم مرور أيامٍ على إعلانه هذا.
فنان تركي شهير يشتري مدرسته ويهدمها
وفي التفاصيل نشر الممثل التركي تشاغلار أرطغرل صورة له على أنقاض مبنى يبدو أنه كان مدرسة ابتدائية فيما مضى.
وقال أرطغرل الذي لعب دور البطولة في المسلسل التركي الشهير “المنظمة” في منشورٍ أرفقه بالصورة إنه قام بشراء مدرسته الابتدائية ومن ثم قام بهدمها.
وأضاف أنه فعل ذلك انتقاماً من مدرّسين قاموا بضربه خلال فترة الدراسة عندما كان طفلاً.
وأثار منشور الممثل التركي الكثير من الجدل، حيث انهالت عليه آلاف التعليقات لاسيما أنه يحظى بمتابعة نحو أكثر من 3 ملايين متابع على تطبيق “إنستجرام”.
وانقسم الأتراك بين مؤيدين لممثل “حرّ بماله” لاسيما أنه أعلن عن شراء المدرسة قبل هدمها، ومعارضين لما فعله.
واضطر الممثل التركي على وقع الانتقادات القاسية على إخفاء بعض التعليقات على حسابه في إنستجرام، لكنه لم يقم بحذف الصور أو إصدار توضيحٍ بشأنها.
وظهر أرطغرل في عدّة صور وهو يبتسم على أنقاض مدرسةٍ ابتدائية.
وذكرت وسائل إعلامٍ تركية أن الممثل التركي ربما أراد أن يضحك جمهوره، لكنه فشل في ذلك.
ولم يقم أرطغرل بالفعل بشراء المدرسة أو هدمها، وفق وسائل الإعلام التي رجّحت أن المبنى الذي ظهر بجانبه هي مدرسته الابتدائية بالفعل، لكنها على الأرجّح دُمِرت جراء الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في شباط/فبراير من العام الماضي.
وحتى الآن لم يصدر أي تعليق رسمي عن الممثل المشهور رغم الانتقادات القاسية التي يواجهها منذ أقل من أسبوع.
ههههههه
طيب المدرسة كبناء شنو ذنبها ؟؟!!
لو انا منك اروح للمعلمة الي كانت متعبتك اراويها الويل هههههههههه واضيع مستقبلها بشي كوحكاح شرعي هههههههههه
يذكرني بواحد في نورت اراد ان ينتقم من معلمته الي عاملته ملطشة ههههههههه سمى نفسه لولو وصار يدخل نورت بالمايوه ههههههههه
إذا كان ممكن و متاح، أشتري وزارة التعليم كلها و أنقل أستاذ مادة الرياضيات في مدرستي “الإعدادية” إلى ” جبل صاغرو” 🤣😂😁 حبيبي يستاهل النفي الى الثلث الخالي
ههههههههههههههههههههههه
للاسف مدرستي صار موقعها قصر افراح والليالي الملاح 😂😂😂😂
وَدَّعْتُها ولَهِيبُ الشّوْقِ في كَبِدي
والبَيْنُ يُبْعِدُ بينَ الرُّوحِ والجسَدِ
وَدَاعَ صَبّيْنِ لَمْ يُمْكِنْ وَدَاعهما
إِلاَّ بلَحْظَةِ عَيْنٍ أَوْ بَنانِ يَدِ
وَدَّعْتُها لِفِراقٍ فاشْتَكَتْ كَبِدِي
إِذْ شَبّكَتْ يَدَها مِنْ لَوْعَةٍ بِيَدِي
وحاذَرَتْ أَعْيُنَ الواشِينَ فانْصَرَفَتْ
تَعَضُّ مِنْ غَيْظِها العُنّابَ بالبَرَدِ
فكانَ أَوَّلُ عَهْدِ العَيْنِ يومَ نَأَتْ
بالدَّمْعِ آخِرُ عَهْدِ القَلْبِ بالجَلَدِ
جَسَّ الطّبيبَ يَدي جَهْلاً فقلتُ لهُ
إِنَّ المَحَبّةَ في قَلْبي فَخَلِّ يَدي
ليسَ اصْفِراري لِحُمّى خامَرَتْ بَدَني
لكنَّ نارَ الهوى تَلْتَاحُ في كَبِدِي
فقال هذا سَقَامٌ لا دَواءَ لَهُ
إِلاَّ بِرُؤْيَةِ مَنْ تَهْواهُ يا سَنَدِي