رفضت الفنانة منة شلبي اتهامها بالإساءة لمصر، وذلك بعدما قالت لقناة فرنسية على هامش مشاركتها في مهرجان (كان) السينمائي إن غالبية شعبها مصاب بمرض الكبت، وأنها مضطرة لأن تتعامل مع أمراض العقد المتفشية فيه عن طريق إلزامهم باحترامها.
وأكدت منة شلبي أنها عقب استضافتها في قناة “فرانس 24” الفرنسية فوجئت بسيل من الاتهامات بأنها أساءت إلى مصر، مؤكدة أنها فقط أجابت على سؤال مقدمة
البرنامج حول أدوارها الجريئة فقالت نصا (إن هناك مساحة من الجرأة في أعمالي، وهذا يتحتم أن أفرض على من أمامي أن يحترمني ولا يراني كمجرد بنت حتى لا يسرح بخياله في مناطق أخرى”.
وأوضحت أنها قالت أيضا في البرنامج “في مصر رغم مساحة الحرية إلا أن هناك بعضا من الكبت، وعليّ أن أكون مسؤولة على مواجهة أمراض الناس المكبوتة وأواجه معاناتهم”.
وأكدت الفنانة المصرية أنها ذهبت إلى “كان” ليكون هناك تواجد مصري على الأقل بالحضور، ما دام لا يوجد عمل مصري واحد مشارك.. اللهم إلا فيلم “بنتين من مصر”، وليس داخل المسابقة الرسمية.. بل على هامش المهرجان”.
تساقط شعر والدتي
وحول ارتدائها للمايوه في هذا اللقاء، قالت منة إنها كانت بداخل البحر وقتها وطلبت منها مقدمة البرنامج استضافتها بطريقة عاجلة، فلم تجد الوقت لتغير ملابسها، فاكتفت أن ترتدي تيشرت حتى لا يظهر المايوه.
وأضافت “من الطبيعي أن أرتدي “مايوها” داخل البحر، فهو اللباس الرسمي لنزول البحر هناك، وبعيدا عن أي مهاترات فهي حريتي الشخصية”.
وعما تردد حول إقناعها لوالدتها بخلع الحجاب، نفت منة هذا الكلام، موضحة أن والدتها الفنانة المعتزلة زيري مصطفى لم ترتد الحجاب حتى تخلعه، بل هي فقط محتشمة ولم ترتد الحجاب في يوم من الأيام، بل كانت تضع غطاء للرأس فقط كنوع من الاحتشام، وبعد أن تساقط شعرها ذهبت للطبيب فنصحها بأن يتعرض شعرها للتهوية حتى لا يتساقط بشكل أكبر.
بيئتها أساساً كلها مضروبة ،، فوالدتها راقصة سابقة ،، فماذا نتوقع من مثلها من نشأت فى وسط ساقط ،، وعاشت طفولتها ومراهقتها بأوساط الرقاصات والملاهى .
أنا لا أحب تمثيلها ،، لأنها تحاول أن تظهر بمظهر الفتاة الملتزمة صاحبة القيم والمواقف والحب العفيف ،،، ولكن أصولها تغلب عليها وتفضحها أينما ذهبت ،، وأول سقطة لها تكشفها كانت بمهرجان كان .
فالإنحلال والتسيب أسلوب تربيتها ، وليس العكس كما تحاول أن توهمنا .
where are you y shab alneefaq anto montathreen beent london ashan tsobh w anto tbdaon be raqs aldy malaho kher fi ahl bitaho act she is good looking takon methl matakon beenah w been rabaha an alah y hbo almohsnen …………………..break aleg
انا مع المايو و لتسيب
وانا مع ضيق الوقت
انا مع مساحة الحريه
عقول العصافير ، ستظل تصدر طنين النحل فى سماء نورت ، ولكنها عصافير بصوت النحل ، وياليتها نحل ينتج ، ويفيدنا من رحيقه وعسله ، بدلاً من أن تكون طيور بلا رحيق .
وأنا مع مساحة من الجرأة
😀
فارس المصيري شو قصدك….
هههههههههههههههههههههه
فاتي ليش انت لوحدك
انا مش عارفة والله المفروض كل واحد حر فى حياته يلبس اللى يعجبة اشمعنى المصريين اللى يتهاجموا دايما علشان هما احسن واطيب واكرم شعب خلقة ربنا وعلشان بيسامحو لكن انا احب اقول انى اكثر الدول حاليا بتعدينا وبتحاول تسحب البساط من تحتينا لكن مش هتقدروا حتى ولو بعد مليون سنة احنا الاول الاول الاول ههههههههههههههههههههههههههه
الدنيا وحشة يا خلوووس ههههههههههههههههههه
عيد ميلاد سعيد هاتأكل التورته أمتى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اكلت تورتة ضل البيبسي لبوكرا
مسكورة طم طم
ذه وش كان ذه, مايوه وكبت وضيق وقت بوهههههههااااااااااا . معلش للاخوان المصريين هولاء هم واجهة مصر والمتواجدين في جميع المحافل الفنية السياسية والكروية!!!!! مايوه وكبت وضيق وقت!!!!! ولكن يبدو ان الوقت لم ضيقا تماما والا رايتموها توبلس او من غير هدوم .
عادى ياعلوه ربنا ابتلانا بيهم هنعمل ايه حكومه واط.ي.ه وشويه ممثلات كتير منهم عا… بس على هنعمل ايه بقه يا سيدى آدى الله آدى حكمته بس احنا بلاوينا فى النور مش زى بلاوى باقى العرب يعنى نخلينا فى فرنسا برده اعتقد معروف معظم العرب اللى هناك من اى جنسيات،صح؟ اركب ياصديقى سياره جميله خاصه لو تحمل ارقام غير فرنسيه واركن على جانب الطريق فى الشانزلزيه مثلا ولترى مايحدث؟
هاتجيلك بنات عرب وهيفاوضوك مثلا هتدفع كام!!!!!
والباقى معرف ياعزيزى وجنسياتهم برده معروفه!!
علي وتريبل دعو الخلق للخالق وش دخلكم في الناس صج انتم مرضي الله ياخد امثالكم
الكلام غير موجه لك أخلس ، بل للتعليقات المستنفرة والمستفزة .
الفارس المصري تعليقك الاول مية بالمية صح بس طنين النحل مش مفهوم شي من شي عن جد عن شو عم تحكي بدا ترجمة
جزائريه منحطه!!!!!!
مش عارف ده اسم ولا شتيمه ههههههههههههه وبعدين يا جزائريه منحطه انا ماشتمت حد انا رديت على تعليقه فقط
الى من تنعت نفسها ب جزاءرية منحطة انت منحطة ولكن لست جزاءرية اقتضى التوبيخ
ورد وانا اتفق معاكى فى كده هى فعلا لا يمكن ان تكون جزائريه لان حتى لو كانت منحطه فعمرها ما تقرن اسم بلدها بيها
منحطه ههههههههههههههه ومكترا كمان
مدام كانت بالبحر مش مشكله شريفه عريانه
تريبل هي تريد من كل من يلفظ هذا الاسم ان يسيء الى المراة الجزاءرية يا عيب الشوم
المشكله انها شتمتنى انا بدون اى وجه حق وهى باسمها ده بتشتم شعب الجزائر بس انا ماعتقد انها جزائريه لان حتى مع الاختلاف فى وجهات النظر بينا وبينهم الا انهم اشرف من انه تطلع منهم واحده زى دى
لا تتاثر بشتيمة ناقص فهي مرتدة لها ولا ترد عليها اصلا
وعلى فكرة تريبل انت شاب او فتاة عذرا لاني لا اتابع كثيرا
انا شاب اخت ورد وانا كمان مش دايما هنا علشان الوقت برده عندى ضيق بس بقالى يومين مأجز ومستلم نورت
ورد مصريه؟
ورد لبنانية يا اخي triple Aوعلى فكرة كنت اقرا القصيدة اللتي كتبتها شي حلو يعني عم بحكي مع شاعر
هههههههه لا مش شاعر اوى يعنى اهى محاولات على قد حالنا
ياهلا بلبنان ارض الجمال والكرم
شكرا لك واهلا بمصر ام الدنيا بس بدي اسالك انت من شو زعلان هلقد لحتى مبين هيدا الشي بالشعر قصدي بالمحاولات حتى ما تزعل
على فكره اخت ورد هنا ممنوع الدردشه لو حابه تدردشى يبقى ياريت نشوف موضوع عليه علامه الدردشه علشان مانتمنع من التعليق
مش مشكلة بعدين مندردش لانو هلا BONNE NUITعلى كل تشرفت اخ تريبل الى اللقاء
الشرف لى انا اخت ورد مع السلامه ويوم سعيد
بلاوينا فى النور مش زى بلاوى باقى العرب قلتها و لم تستحي
الشانزلزيه: دعارة موجود في كل العالم و لكن الله وحده يعلم ظروفهم و اسباب خروجهم الى الشارع و هن لم ياتين الى تلفاز او تكلمن باسم بلدهم و مثلن افلام تعرض على العائلات و يعتبرن قدوة.
و هذا ما اثار حفيظتكم و اقلقكم و اطلقتم بسسبه عليها النار -أكدت الفنانة المصرية أنها ذهبت إلى “كان” ليكون هناك تواجد مصري على الأقل بالحضور، ما دام لا يوجد عمل مصري واحد مشارك.. اللهم إلا فيلم “بنتين من مصر”، وليس داخل المسابقة الرسمية.. بل على هامش المهرجان”- و الجزائر مشاركة داخل المسابقة الرسمية عكس بلادكم منذ الاف السنين و هم يمثلون و لم يترشحوا و لو مرة واحدة و الحمد لله لكنتم صدعتونا راسنا.
و ليس للبسها المايوه او كلامها عن المصريين فالتمثيل في مصر أصلا وراثة.
و لأكد غيرتكم فلا قناة عربية واحدة تحدثت عن الفيلم الجزائري مع العلم انكم كلكم لديكم حصص خاصة عن مهرجان كان الا الجزائر = روتانا اخبار -نسمة – نيل سينما ………..
و شكرا لكم لمحبة الجزائر الزائفة.
.
الصحافة العربية شبهته بـ “العراب” لكوبولا
“الخارجون عن القانون” يقسم الصحافة الفرنسية.. وبوشارب يعيد حرب الذاكرة للواجهة
لم يمر عرض فيلم رشيد بوشارب “الخارجون عن القانون” في إطار المسابقة الرسمية لمهرجان كان مرور الكرام، إذ شكل الفيلم وأحداثه وتصريحات نجومه افتتاحيات أغلب الصحف الفرنسية الصادرة أمس، على اختلاف خطوطها وتوجهاتها ومواقفها الأيديلوجية، حيث انقسمت الصحف الصادرة أمس، في نظرتها وطريقة تعاملها مع العمل طبقا لخطوطها و توجهاتها.
إلى حد بعيد نجح رشيد بوشارب في إعادة بعث النقاش في فرنسا حول التاريخ والذاكرة والماضي الاستعماري في الجزائر، حيث توقفت صحيفة “لوموند” تحت عنوان بارز “3 إخوة وكفاحهم من أجل جزائر مستقلة” عند أحداث الفيلم، فقالت إنه “طبع العقول” مذكرة بمرور رشيد بوشارب من “كان” بفيلم الأهالي، الذي حاز جائزة أحسن دور رجالي، وكانت لوموند التي لم تعلن عن موقفها من الفيلم صراحة لكونها جريدة محسوبة على النخبة المثقفة، قد خصصت تغطية مكثفة للمهرجان والفيلم الذي تناولته قبل وبعد عرضه في أكثر من مقال صحفي، حيث كتبت في إحدى المقالات “الخارجون عن القانون عودة حرب الذاكرة”، و في ذات المقال عادت الصحفية إلى النقاش الذي أثاره الفيلم حتى قبل عرضه.
و في صحيفة “لوجورنال دو ديمانش” طبعت ابتسامة شافية بوذراع الصفحة الأولى للجريدة، وقالت الصحيفة إن “مخرج الفيلم الذي كان موضوع حملة شرسة يطالب بـ” نقاش هادئ”، مسترسلة في عرض تفاصيل العمل الذي قالت بشأنه إنه فرض نفسه كلوحة خيالية”. و أكدت أن المخرج يملك من الشجاعة والجرأة، ما جعله يتحدث عن شيء كان لحد الآن مخبأ اليد الحمراء أو حاملي الحقائب ..”، و أقرت الصحيفة “أن بوشارب قدم قيما سياسية، لكنها مغلفة بالأبعاد الإنسانية، بوشارب وقع فيلما سياسيا بدرجة كبيرة دون أن يقر ذلك بنفسه، إذ تصرف من خلال نظرة “أب يريد أن يروي تاريخه لأبنائه”.
صحيفة “لوبارزيان” ذهبت إلى أبعد من ذلك عندما راهنت على حظوظ الفيلم في افتكاك إحدى جوائز المهرجان في سهرة الاختتام هذا الأحد، وقالت إن بوشارب يملك رصيدا معرفيا لا جدال فيه ومن غير المعقول أن يغادر المهرجان خالي الوفاض”. يومية “لومانيتي” المحسوبة على الشيوعيين وصفت العمل بـ”الفيلم السياسي الكبير” الذي “استعاد كفاح الجزائريين من أجل استقلال بلادهم”، و قالت إنه عمل كبير مخلد للذاكرة وعمل جميل فلماذا يثير القلق؟”
وفي سياق تطرقها للأحداث التي رافقت العرض أوردت الصحيفة أن “عددا من نواب الاتحاد من أجل حركة شعبية قد تظاهروا مرددين عبارات معادية للأجانب. وتساءلت الجريدة “إلى متى يستمر حرق الكتب التي لا تمجد الاستعمار”، وقالت إن الذين هاجموا الفيلم بمهرجان كان “يريدون إنكار التاريخ وتاريخنا بشكل خاص، وإخفاء التاريخ لن يمحو الجرائم مثل تلك التي اقترفت في سطيف في ماي 1945 أو 17 أكتوبر 1961 باسم الجمهورية”.
وفي مقال وقعه لورون جون فران بجريدة “لبيراسون” المحسوبة على اليسار الفرنسي توقف الكاتب المتخصص في السينما في مقال عنونه بـ “جزائر بابا” قال فيه “الفيلم عمل خيالي لا ينتظر منه أن يطبق الصرامة الأكاديمية للمؤرخين”، وتساءل الكاتب فيما إذا كان الفيلم فعلا موجها، وأجاب على سؤاله بالنفي قائلا: “العمل لم يمجد الآفلان ولم يتجاهل دور الفرنسيين الذين ساندوا الثورة، وتساءل صاحب المقال: “هل السر وراء هذه الحملة غير المبررة للهجوم على الفيلم إلا إذا كان الهدف أمر آخر هو تمجيد الاستعمار..؟”، واعترف صاحب المقال “صراحة أن الاستعمار الفرنسي للجزائر لم يكن له مبرر، وأن القتل كان يتم بوحشية، لذا فمن غير المعقول أن تبقى الجزائر “جزائر بابا”.
أما جريدة “لوفيغارو” المحسوبة على اليمين الفرنسي، فقد تبنت الحملة التي قادتها الأقدام السوداء و قدماء المحاربين ضد العمل وعلقت على الفيلم بعنوان”الخارجون عن القانون فيلم موجه”، و في مقال آخر احتجت الصحيفة قائلة “كيف يمكن لفيلم صنف ضد فرنسا أن تموله فرنسا، إذ ومن بين 20 مليون أورو، مولت فرنسا 59 في المائة من ميزانية الفيلم ولم تمول الجزائر إلا 21 في المائة”، وتساءلت الصحيفة تحت عنوان “ساعة الحقائق لبوشارب و خروجه عن القانون”، هل يمكن أن نقبل منطقيا أن فرنسا تمول فيلما مصنفا ضد فرنسا “. أما جريدة “لبيراسيون” فقد نشرت حوارا لرشيد بوشارب أبرزت فيه استياءه من الحملة التي رافقت الفيلم، و تساءلت: “كيف يمكن أن ننساق وراء حملة ضد شيء لم نشاهده”. ونفى رشيد بوشارب أن يكون مناهضا لفرنسا وأن يكون للفيلم أي عداء ضد فرنسا، يؤكد أنه “حان الوقت لإعادة فتح النقاش حول الماضي الاستعماري لأن الجزائر لم تكن نعيما بالنسبة للأهالي”.
زيادة على الصحف الفرنسية الكبيرة كان حدث عرض الفيلم موجودا في أغلب المجلات والمواقع، التي نسبته في بعضها لفرنسا مثلما جاء في صفحة السينما لموقع “الياهو” الذي نسب الفيلم لفرنسا تحت عنوان “الخارجون عن القانون ضجة مبررة”.
الصحافة العربية بدورها خصصت تغطية كبيرة للعمل ونجومه، حيث كتبت الشرق الأوسط مشبهة العمل بفيلم “العراب” لفرانسيس فوردكبولا، وخصص المقال الذي تضمن صورة ملونة للممثلة الكبيرة شافية بوذراع بـ “الكاراكو” العاصمي لمقاربة الفيلم الذي قالت الصحيفة “إنه يذكرنا بـغانفستر، حيث نتذكر عنف سيرجيو ليونيفي، حدث ذات مرة في أمريكا”. أما وكالة “الشام برس” السورية، فتناولت العمل من منطلق كونه الممثل العربي الوحيد في مهرجان كان. من جهتها صحيفة الحياة ومواقع مثل إيلاف والعربية وميدل أست ومواقع عربية عديدة كلها، لتقف عند الحملة التي شنها اليمين المتطرف الفرنسي ضد الفيلم العربي الوحيد في كان.
والله وصارت الفلاحة تعرف مهرجان كان والسجاده الحمر هاهاهاها ! انتي مهرجان الخوخ وكثير عليك … وبعدين باين انها مو مصدقة اول مانادتها المذيعه تصور جات علطول ؟؟ وين وضعك ووين بريستيجك .. ولما تقرري تلبسي مايوه ارجو شفط دهونك وسيلولايتك …. فعلا وليه ماتختشيش وقال ايه بلدي فيها كبت .. ومين خلاهم مكبوتين غير اشكالك وشاكال امك الرقاصة .. رقصو معاك الجن انشالله !
اول ما نادتها المذيعة جاءت على طول هه هه هه والله معك حق يا بنت لندن عن جد ما صدقت ما اهبلا
يا جماعة انا هقول رأى بصراحة محدش يصدق اى حاجة لمنة غير لما تشوفوها عشان فى ناس بتقول كلام غلط وانتو متصدقوا مش اى حاجة تتقال تبئا صح