بعد أن تعرضت الإعلامية المصرية لميس الحديدي لاعتدا أمام الكاتدرائية بالعباسية في مكان حادث انفجار الكنيسة البطرسية والذي وقع يوم الأحد الماضي.
ظهر للمرة الأولى الشخص، الذي قام بانقاذها، وذلك من خلال مداخلة هاتفية اجراها مع رانيا محمود ياسين في برنامجها “رانيا والناس” المذاع على شاشة LTC وكشف عن أن اسمه عمرو سامح، وروى ما حدث.
https://www.youtube.com/watch?v=ICwvaurxjzc
وقال عمرو إن من اعتدى على لميس الحديدي مندسون من وجهة نظره وليسوا أشخاصا غاضبين، وأنه رأى أن هؤلاء الأشخاص يلقون لميس الحديدي بالسباب والشتائم ثم ظهر شخص يحاول أن يعتدي عليها بالضرب، فقام هو وشخص أخر بإنقاذها والذهاب بها بعيدا باتجاه الحديقة ولكن تم قذفهم بالحجارة من هؤلاء لذلك قام بوضع يده على رأسها.
وبعد هذا المشهد قال البعض أنه يحتضنها وأخرون اتهموه بالتحرش بها، ولكنه قال: “كنت حاضنها زي مامتي” لأنها في مقام والدته ولا يمكنه فعل ذلك، مشيرا إلى أن من قام بتصوير ما حدث سواء كان فيديو أو صور فهو أمر لا يصح.
هؤلاء الإعلاميين محتالين ويتاجرون بمآسي الناس متى سيحاسبون
امونتي كيف الحال كيف بقات الأخت ديالك
Ahlan habibti khti meskina tahet liha lmana”a had simana
lahhe ikoun be 7alha
we nti ach had lrhebour? .
naweret fiha chi mochekil te9iila
أمونة سمحيلي تعطلت فالرد را هد نورت كتعصب
الله يشوف من حال اختك مسكينة راه ماشي ساهل عليها وحتى العائلة الله يقويكم باش تقدروا توقفوا معاها وترفعولها المعنويات أنا مجاربة الله يكون فالعون
سلامي لكل حلوات نورت
كيفك اختي ايمي ،، الحمدلله ع السلامة
عاش من شاف اسمك ،، بتمنى تكوني وعيلتك بخير يارب
تحياتي لكي و ل امونة
الله يسلمك عزيزتي سولين انا الحمدلله بخير انتي كيفك والعائلة انشالله تكون في أحسن حال
نحن كمان بخير والحمدلله
ربي يسعدك ويبارك لك في بيتك و وبلادك
اعوذ بالله من كذبها و لسانها السليط
يسميها اهل مصر حمالة الحطب
مساء الخير آخر العنقود أتمنى أن تكوني بخير انتي وبلدك العزيز على كل مسلم حر
مساء السعد و الورد imi و عوداً أحمدُ …..
نتمنى الخير لكِ و لبلدك أيضاً عزيزتي …..
نهارك مُعطر بالورد الجوري ……
!!