منى زكي أفضل ممثلة لعام 2009

تستاهلي الجائزة يامنى بس ان شاء الله مايدخلك الغرووور,,,,
وتستاهل ياعمرووو دياب,,,,
والمفرووض افضل ملحن هو””عمرووو مصطفى,,,,

سموووووووووووووووووووووووورة

منى زكي ما بتعجبني كتير

مبرووووووووووووووك لعمرو دياااااااااب
هو الكينج انا بحبوااااااااااااااا جدا جدا جدا

مبروك الفوز لهؤلاء الذين شحنوا الشارع المصري و نعتوا الجزائريين بأبشع الألقاب. فن ايه و إعلام إيه اللي انت جاي تقول عليه. لن ينس الجزائريون تلك الفتنة التي أول من أشعلها هو هذا عمرو أديب الذي حرض المصريين السذج حتى انساقوا وراء أكاذيبه…يا للفظيحة حتى فنانوا مصر بانت عصبيتهم – عصبية الجاهلية الأولى – جراء ما تناقلته الفضائيات. ياريت لو يتجمع أمثال يسرا و الهام شاهين – التي اقامت الدنيا و أقعدتها في أحد فنادق الشيراتون في الجزائر لأن الفندق لم يقدم لها طبق الفول عند وجبة الإفطار- و محمود ياسين و حسين فهمي عند سفح الهرم للإحتجاج على بناء الجدار الفولاذي الذي أصبح وشمة عار على وجه كل مصري. أين الكرامة يا بتوع الكرامة “باستثناء كل مصري حر يحمل في قلبه هم الأمة أعني الرجالة و يا لقلة الرجالة”. عار أن يكرم مثل هؤلاء الذين لعبوا بعقول الناس كما يلعب الصبيان بالكرة و الجميع يصدق حتى نقابة المحامين المصريين الذين حرقوا علم الجزائر في شوارع القاهرة مصدقين هم كذلك ما افتراه هؤلاء الذين تعتبرهم مصر الصفوة- اعتذرالمحامون المصريون للمحامين الجزائريين و هم صاغرون في مؤتمر دمشق و قدموا هدية للمثلي وفد المحامين الجزائريين بعد ان انكشف الغطاء و فضح الكاذبون -و افتراءات محمد فؤاد الذي كذب كذبته ثم قال “دي حتولع الشارع” . نسيتم أن تضيفوا أسماء كتامر بسيوني و مجموعة البيت بيتك التي تستحق التقدير على المجهودات الكبيرة في زرع الفتنة بين الشعبين الذين تربطهما أكثر من مباراة كرة قدم و لكن و للأسف نسي المصريون بسهولة…نحن شعب لا نمن على اخواننا و لا ننسى وقفة الأشقاء في ساعة العسرة و لكن المصريون ينسون بسهولة و ما خفي أعظم.
أفقوا يا مصريين, استغلكم جمال و علاء و كل النظام و أوهموكم أنكم شعب الله المختار و أن مصر هي أم الدنيا لدرجة أنكم تقزمون الأمم الأخرى و تحتقرون كل ما اتى به غيركم, لعلكم نسيتم أن ابليس طرد من رحمة ربه لتكبره و غروره و هذا ما يتصف به مع الأسف تقريبا كل المصريين. أوهمكم زاهر بالفوز في المونديال و لكن الإرادة الإلهية شاءت غير ذلك فصور لكم أحداث السودان ووقع ما وقع جراء أكاذيب تناقلها السفهاء من مصر و عملوا على تحريض الجماهير و الفنانين و الإعلاميين و المثقفين و حتى الأزهر و صار الخوض في لغو و شتم ستكون تداعياته وخيمة خاصة على مصر, نعم مصر التي تسعى الآن إلى إعادة إرسال سفيرها بالجزائر الذي سحبته إثر خطوة متهورة توقعت أن تسير الجزائر على نفس النهج و لكن الجزائر لم تنحط إلى هذا المستوى و لن تسحب سفيرها لأن الشارع المصري لا يريد أن يبقى معاليه على أرض المحروسة.
لقد استغربت عودة بعض المصريين يعملون في شركة البترول التي أعمل فيها. هؤلاء كانوا من أعز أصدقائي, صعقت عند ردة فعل أحدهم بعد الإعتداء على حافلة المنتخب الجزائري و فتح التحقيق في الموضوع. أصبح هذا الرجل عدوانيا و لا يقبل الحوار حتى صار لا يكلم أحدا و الآن عند عودته يجامل و يتجاهل تماما ما حدث و هذا ما لا يتحمله أي جزائري لأننا لا نحب لا النفاق و لا الكلام المنمق و لا المجاملة.
إخواني لدي الكثير لأقوله في هذا الشأن و لكن سأكتفي بهذا و أقول لكم أن شعب الجزائر مسلم و إلى العروبة ينتسب شاء من شاء و كره من كره

ممثله ناجحه وشخصيه لطيفه وتستحق عن جداره .

مبروك لكل من فاز.. لو ما يستحق الجائزة ما كان حصل عليها