بعد 30 عاما في مجال الموسيقى ضمن مجموعة أطفال “مينودو” في بويرتوريكو يستخدم المغني ريكي مارتن الفائز موسيقاه وشهرته في المساعدة على مكافحة الاتجار بالأطفال.
وقال مارتن إنه يجد في نفسه الشجاعة للوقوف والحديث عن الأطفال الذين يجبرون على الدعارة والممارسات الإباحية.
ونقلت رويترز عن مارتن قوله إن هناك أعدادا كبيرة في العالم من الأطفال الذين يتحولون إلى عبيد”. وكان مارتن قد افتتح العام الماضي مركزا في بويرتوريكو لمكافحة اضطهاد الأطفال.
وانضم إلى حملة المغني إلتونجون في مقاطعة مصممي الأزياء الإيطاليين دومينكو دولتشي وستيفانو جابانا بعدما وصف دولتشي الأطفال المولودين لرفقاء مثليين عبر عمليات تخصيب بأنهم “مصطنعون”.
و إنت مين جبرك على الشزوذ ولا هيدا الشي من قلبك دون جبر