أكدت الفنان السورية ميادة الحناوي أن “أنشطتها باتت أقل من المعتاد بسبب الأزمة التي تشهدها سوريا، وهذا ما يبرّر تأخّر صدور ألبومها رغم جهوزية أغانيه، وأشارت الى أنه من غير المناسب إصدار ألبوم غزلي أو رومانسي في ظل ما تعانيه سوريا ومصر”.
وانتقدت ما وصفته بـ”تفخيم المواهب”، ووقالت إن “برامج المواهب الغنائية مسلية وتضم أصواتاً جيدة تبرز عندما تؤدي الأغاني القديمة ويتفاعل الجمهور معها، لكنها لا تلقى النجاح نفسه عندما تقدّم أغانيها الخاصة”.
وأضافت الحناوي “لجنة التحكيم في دول الغرب تنصح المواهب وترشدها إلى الطريق الصحيح، بينما تسهم في الوطن العربي في تفخيم المواهب التي تصاب لاحقاً بالغرور”.
كما ألمحت إلى أن “الوطن العربي يضم أصواتاً جيدة لكنها قليلة نسبةً إلى الكم الكبير، و “قلبي لكردستان” هي آخر أغنية سمعتها وأحبتها، وأكدت أنها لا تستمع إلى الأغاني بل تنشغل بمتابعة الأخبار وتنام باكراً وتستيقظ كذلك أيضاً”.
رأيي يجيبوكي انتي يا برميل الغل والحقد تحكمي وتعطي رأيك !
هالبرامج كلها اتفه من بعضها ونحمد الله ونشكره انه ما حدا عم ينجح فيها …على أساس ناقصنا مغنيين صار لكل مواطن مغني من كترتهم !
هههههه بس عجبني أنه انشطتها صارت أقل من المعتاد …على حد علمي كنتي بغيبوبة فنية من سنيين وعندك سبات شتوي من زمان مو من هلأ