شاركت الفنانة المصرية ميريهان حسين جمهورها في صور جديدة لها على حسابها الخصي عبر موقع «أنستجرام».
ميريهان ظهرت وهي ترتدي فستان جرئ كشف عن ظهرها وعن صدرها وذراعيها، حيث ظهرت به الفنانة في حفل افتتاح برنامج «نينجا وارير» بسهل حشيش، والذي حضره عدد من النجوم.
ميريهان ظهرت في الصور وهي تستعرض مفاتنها، مما جعل الأغلبية من الجمهور يهاجمها وينتقد طلتها ويعتبرها مثيرة وتظهر الكثير من جسدها.
شو قصة الفساتين الجريئة بهاليومين
كل منقرأ عن شي فنانة بيكتبوا لابسة فستان جريئ…
زايده عن حدها الفساتين هالايام ومن كل الجنسيات ?
Blue
May 27 2016
ما قدرت شوف هيك تعليق بدون ما علق ? طبعاً
رغم انو بعرف بتحبي الحق وبتشيدي فيه بس هون لفتني وبالصدفه وتعليقين لك يا آخر العنقود وما اكتشفتي البارود كلنا منشوف ومنقدر نعرف وانتي بالذات لمعلق آخر كمان لحقتي بتعليقات له اما بنت بلدك غضيتي النظر ولا كانك شايفه انا اللي بشوفوا لمن بدي احكي الحق بحكي اللي معي واللي عليي او التزم الصمت اسفه ما قدرت ما قولها من منطق بين حقك واتركه وبعدني عند راي وخاصه لمن حتى الحلفان وبالاولاد والله ما سلم استغفرالله شو بتعتقدي يكون الإنسان ..
اسفه لإعاده الموضوع حتى لو ما رديتي هون قصدت التعريف لا اكثر مش لإثاره الموضوع من جديد تحياتي لك وجمعه مباركه
================
مساء الخير مدام بلو ، أتمنى أن تكوني بخير و عوداً أحمدُ …
أستميحُكِ عُذراً في نقل تعليقك هُنَا للرد عليه حيثُ أنكِ تركتِ لي حُرية الإختيار بهذا الشأن ……
من قرائتي لتعليقك أعلاه أقول أني أرى تساؤل و عتاب . أولاً دعيني أقول أَنِّي إستغربت تعليقك و تفاجأت منه و خصوصاً أنه مر على الخلاف بينك و بين منال فترة كما أستغرب وضعُه في موضوع مر عليه سنتين و لكن طبعاً أحترم إختيارك بتوجيه التعليق لي و أجد لزاماً عليّ أن أُجيب ….. مدام بلو ، تتهميني بأني تغاضيت و غضيت النظر عن إبنة بلدي ، و جوابي على هذه الجُملة بشقين أولُهُما هل أنتِ مُتأكدة أن من كان يشتم بلدك هو منال ؟؟ للأمانة و على ما أذكُر كانت الشتائم أو التلميحات عن لبنان بأسماء أُخرى جديدة ، قد يتشابه أسلوبها مع أُسلوب منال و لكن كيف لكِ أن تحكُمي أنها لمنال أو غيرها بالإضافة أنها حلفت بالله و رَسُولِه أنها لم تتنكر لتشتمك أو تشتم بلدك و في النهاية كُل إنسان مسؤول عن تصرُفاته أمام الله و أمام نفسه . و مع هذا أنا لم أتغاضى بل بالعكس لمتُ منال أكثر من مرة على أُسلوبها و تسرُعها و إندفاعها و إليك جُزء من أحد تعليقاتي لها :
آخر العنقود
Feb 21 2016
“دكتورة منال أولاً سأقول أني أُصدّق عدم تنكُرّك و عدم إستخدامك لأسماء أُخرى و لكن حتى بإسمك أسلوبك غريب بترمي العجينة و مكان ما تلزق تلزق و هذا خطأ و ليس معنى هذا أن لا تقولي رأيك بصراحة و لكن دون هُجوم غير مُبرَر . منال أنا أكثر إنسانة تعتقد أن الجميع قد قُصّر في حق بلدنا و لكن لو وضعنا جميع السلبيات جانباً لرأيتِ أن لبنان و أهلُه قد دفعوا الثمن معنا سواء من العدو أو الجار الذي جار بسبب وجودنا هُناك و أنا أُعطيكِ المثل بلبنان لأن الحديث هُنَا عن لبنان ، بالنسبة لمدام بلو هي سيدة مُحترمة و لكن غيرتها على بلدها هي المُحركة لها الآن و لا تُلام على تلك الغيرة فهي بداخلنا جميعاً، لا أرى للتصالُح على الأقل في الوقت الحاضر من سبيل و لكن أدعوكُما لعدم التعرُّض لبعضكُما على الأقل إحتراماً لحُبنا لكُما .
في حين جاء تعليقي لكِ على هذا النحو :
آخر العُنقود
Jan 31 2016
“مساء الخير مدام بلو ، أولاً دعيني أشكُرك على ضبط النفس و كبح تلك الرغبة التي تنتابُنا جميعاً في الذَوْدْ عن حِمى الوطن و رد ما نراهُ إساءة لأرض نعشق و شعب لَهُ ننتمي …… كُنَّا و ما زلنا كفلسطينيين نحمِلُ جميلَ لُبنان في قلوبِنا فرُغم فقره من ناحية الموارد الطبيعية و صغر مساحتُه إلا أنه إستضافنا و ما زال و الآن يستضيفُ غيرنا ، تقاسمنا نَحْنُ و شُرفاء لبنان مآسي و ويلات لا تُنسى ، كان قدرُنا أن يُسلّبَ وطنُنا و كان قدركُم أن تدفعوا ثمن تخاذُل الأُمَّة العربية عن نُصرتنا . أتمنى أن يأتيّ ذلك اليوم و تنتهي تلك الإستضافة و يُعود غريب الدار لوطنه ليغرسّ شجرة زيتون و شجرة أرْزٍ في أرضهِ . تحياتي لكِ و لبلدك و أمانينا القلبية لبلد العيد أن يبقى دائماً آمناً و سعيد .”
مدام بلو …..حسّيت من فترة بفتور من ناحيتك تجاهي مع أني لم أعرف السبب و أعتقد أن هذا هو ، و لكن إسمحي لي أن أُذكرك بقول الحق سبحانهُ و تعالى ” و لا تزر وازرةً وزر أُخرى ” و هو ما أَبْني عليه علاقتي بالجميع ، لم ألومك في يوم على علاقتك و صداقتك بمن شتمني و شتم بلدي و أهل بلدي بإسمه و ليس بإسم مُستعار لأَنِّي لم أؤمن في يوم بمقولة ” صديق عدوي عدوي ” و من مُنطلَق إحترام الحُرية الشخصية لكِ و إحترام إختياراتِك لم أستغرب و لم أُعلِّق و لم ألومِك على عدم توجيهك تعليق لمن شتمنا بأبشع الشتائم بالعرض و الشرف و الوطن دون تنكُرّ و دون إسم مُستعار كما تلوميني على عدم زجر إبنة بلدي ( مع أني فعلت ) و لم أتهمك أو أتهم أحد كما تتهميني بأني حِدْتُ عن الحق و أني إنتقائية و أختار متى أقول الحق و متى أُدير وجهي للناحية الأُخرى ……. حين تقولين ” انا اللي بشوفوا لمن بدي احكي الحق بحكي اللي معي واللي عليي ” قرأت هذه الجُملة أكثر من مرة و لا أعرف إن كان تفسيرها أنكِ ترين الحق مع من شتمنا و لهذا لم تقولي شيء ! ؟ ثم تقولين ” أو ألتزم الصمت ” و لكن من الظاهر أن الصمت ليس بخَيار لديكِ لأنكِ تلومينني عليه و تقولين إما قول الحق دائماً أو الصمت دائماً و إنتِ إخترتِ الصمت هُنَا فقط مع من شتمنا بإسمه في حين تنتقدين ما تظُنيه صمتاً مني تجاه إبنة بلدي مع أنه مُجرد شك منك قد يكون في محلّه و قد لا يكون . طبعاً أنتِ حُرة في رأيك و للحقيقة أنا حزينة أنكِ ترينني هكذا ، ترينني بعيدة عن قول الحق ، ترين أنني أُحابي أشخاص و أتغاضى عن أخطاء أشخاص ، حزينة أنكِ لا تُبادليني إحترامي اللذي أُكِنُهُ لكِ …… بالنسبة لي إنتِ كُنتُ و ما زلتُ و ستبقين للإحترام عُنوان و ستبقين دائماً بلو التي أذكُرُها كُلَّمَا رأيتُ سماءاً صافية و كُلَّمَا غنت فيروز ………. دُمتِ بود و كُل عام و أنتِ و عائلتِك و بلد العيد لبنان بألف خير .
مرحبا آخر العنقود كيفك انشالله تكوني بخير وشكرا عالترحيب
و الحمدالله انا منيحه ..اول شي بدي طمنك كنتي وبتبقي بنفس المعزه والإحترام اللي بكنه لك مهما يحصل طالما الإحترام موجود ما في خوف ..لك رد على تعليقك انشالله هاليومين بس اتفضى بعتذر للتاخير ..
تحياتي لك وكل عام وانتي والاهل وبلدك بخير
مرحبا آخر العنقود ارجو ان تكوني بخير وعافيه..
حصل فتور بيناتنا صحيح والموضوع ما بدو هالقد الفكره كانت اللي شفتيه بهيداك الموضوع نفس الشي انا شفته وهيدا بياكد انو ظني بمحله مش الهدف إعاده موضوع قديم ابداً وهيدا غلط بعترف فيه .. وتعليقك اللي فوق بوقتها ما عاتبتك بتعرفي ليه لانك بجوابك انك متاكده ما بتغير اسمها في غيري كتير شاف اللي شفته وهذه الاسماء ما فينا ننكرها وليش بتنوجد صارت معروفه ..
..موضوع الدفاع عن الآخر يا ريت بيعمل نتيجه يا سنفوره كنت بكون مع اللي بيدافعوا بس حالها كحال الدول العربيه حكي من دون فعل بحب كون واقعيه بالحياه ما بحب احكي شي ما بقدر اعملو اما بالنسبه للشتائم لازم تعرفي مش معناتها بايدها او التهم اللي بتتوجه لناس منحبهم بتكوني غلطانه لو سالتي افضل من ان تضعي فرضيات مش موجوده وهي تهمه لي بنفس الوقت ولح اعتبرها مش موجوده لانك ما بتقصدي والحلفان مش كلمه بالتم يا سنفوره وما الها قيمه عندي كما البعض شوفي التعليقات وبشو المخلوقه حالفه راجعيها ما لح اكتبها وشو كان الرد من احدهم !!!!!و الجواب واصلني ونصيحه اخويه بعمرك ما تكوني متاكده كتير وخاصه عالم إفتراضي مبني على عالم مجهول مش معروف مين ورا هالشاشه وكل الإحتمالات وارده .. والإنسان اللي بيفرض إحترامه بكتاباته ومستوى كلامه ..
.ولح كون صريحه اكثر مما تتوقعي مع إحترامي للمحترمين بنورت وبعتذر من اللي بيضايق كتير من الاحيان بطلت شوف حالي محترمه من مستوى الكلام السفيه اللي شفته.بنورت .. بحياتنا الواقعيه فينا نوضع حد للمستوى اللي مننوجد فيه ام نورت (( لا تعليق ))
اما تعليقك آسفه بوقتها قرات جزء بسيط منه وما كملته إلا بعد وقت وبعرف كتاباتك جميله كما العاده بس لاني تاثرت من موقفك وشعرت انك منحازه بوقت كان الافضل لو بقيتي على حياد ..بالنسبه لكلامك عن بلدي ما عندي شك فيه وبشكرك مره تانيه اما انه بلد العيد !!!!!! نحاول تخطي ظروفنا وحب العيش والنسيان .. البعض بيعتبره تفاهه او جنون ما بيعرفوا شو مر على لبنان إلا اهله وابناءه اللي ما تركوه بايامه الصعبه ولا زال يعاني منذ عقود ..
إحترامك لي متبادل وكتاباتك بتفرض إحترامي ومحبتي عن طيبه خاطر مع تمنياتي لك ولبلدك كل الخير على امل ان يتحقق حلمكم بحق العوده وكل عام وانتي بخير واكيد والجميع ..
اسفه للتاخر كتبتلك تعليق صغير عذر مسبق
مدام بلو ، أولاً إسمحي لي أن أتمنى لكِ رمضان مُبَارَك و صوم مقبول لكِ و لعائلتك و للبلد الذي كان و سيبقى بلد العيد و نتمنى أن تروا لبنانكُم كما تشتهون و أكثر …….. مدام بلو بالنسبة لمنال يمكن لأَنِّي بحسها مُختلفة عني و بتحكي إلي بدها إياه و ما بتعد للعشرة بعكسي أنا بعّد للمئة و ألف قبل أن أكتُب أو أُجيب ، يمكن لهذا السبب رأيت أنها لا تحتاج للتنكُر و أتمنى أن لا تكون فعلت ذلك و في النهاية أتفق معكِ أنه عالم إفتراضي و لا نستطيع أن نجزم بصحة حُكِمنا على الآخر و لكن نتمنى أن نكون على حق و أن تكون خبرات الحياة قد صقلت القُدرة على التمييز بين الأشخاص لدينا . آسفة إذا إعتبرتِ تعليقي آنذاك تدخُّل أو مُناصرة لمنال ضدك ، كانت مُحاولة لإيقاف السجال الدائر بينكُما أما بالنسبة للحلفان فكما قُلتُ سابقاً كُل إنسان مسؤول عن تصرفاتُه أمام الله و أمام نفسه . مدام بلو ، بقية تعليقك عن المُناصرة و الدفاع عن الغير فأنا لم أُعاتبك و لم ألومك و كان مُجرد إعطاء مثال فقط لا غير و لم يَكُن إتهام ، و سعيدة أنك ما زلتِ ترينني بنفس العين و أن تلك العين ما زالت تحتفظ بتلك الصورة التي أتمنى أن تكون جميلة ……… للأمانة تفاجأت بتعليقك الأول و لكن سعيدة أنك كتبتيه فقد سمح لي و لكِ بتبادُل وجهات النظر و إزالة الغُبار عن تُحفة ثمينة و هي إحترام و معزة ما فترت في قلبي يوماً ناحيتِكْ ……. تحياتي لكِ مُزينة بشقائق النُعمان و مصحوبة بصوت فيروز و محمولة على جناح يمامة ……. دُمتِ بود .