هاجمت الإعلامية الكويتية مي العيدان الفنانة السورية أصالة، تضامناً منها مع الحملة التي أطلقها الجمهور المصري بعنوان إلغاء حفلها والمقرر إقامته يوم 5 مايو الجاري في متحف الحضارة بمصر.
وكتبت مي العيدان على بوستر حفل أصالة: “أن شاء الله كل حفلاتها تتلغي ونفك من هالنشاذ للأبد”.
كما ردت مي العيدان على تغريدة لاصالة حيث قالت “لا حبيبتي استريحي الشعب المصري مو ناطرك بعد ماكليتي وشبعتي وشربتي من خيره ونكرتيه عادي بعد اللي نكرت بلدها ورئيس بلدها اللي انقذها من الشلل. . ماشيه ورا مصلحتك شعارك بالحياة انا ثم انا ثم انا. .ووين الدولار توقفين وتضربين له تعظيم سلام وسلام مربع”.
يأتي ذلك بعد تبرأ القائمين على المتحف القومي للحضارة، في القاهرة، الثلاثاء، من الحفل الذي قيل إنه سوف تحييه به المطربة السورية أصالة، يوم الجمعة القادم، ونفوا تماما علاقتهم به، وذلك على خلفية الانتقادات التي وجهت إليهم.
ودشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ “إلغاء حفل اصالة، وغير مرحب بيكي في مصر”، وذلك بسبب إنكارها لفضل مصر عليها ونسبها ما وصلت إليه من نجومية وشهرة إلى السعودية، كما قالت في حفلها الذي أقامته في موسم الرياض قبل شهور.
وبسبب حالة الجدل والهجوم أصدر القائمون على المتحف بيانا جاء كالتالي: “تنوه إدارة هيئة المتحف القومي للحضارة المصرية أن الحفل الخاص بالفنانة أصالة لم يكن سيقام بالأساس وإنما في بحيرة القاهرة الملاصقة للمتحف والتي لا تخضع لسلطة المتحف بأي شكل من الأشكال، وتهيب إدارة المتحف بعدم الزج باسمه في أي خبر يتعلق بهذا الحدث من قبل المنظمين أو أي شخص أخر أو هيئة أخرى”.
كما ردت الفنانة أصالة، بشكل غير مباشر على الهجوم الذي تعرضت له حيث كتبت تعليقا لدى إحدى متابعيها ممن ساندوا الحفل ورحبوا بتواجدها في مصر، وكتبت: “أنا ازددت بمصر شهرة ومجد وما أضفت إلا محبة جديدة لمصر العظيمة”.
يذكر أن الحفل من تنظيم خالد الذهبي، نجل أصالة، حيث كتب عبر حسابه على “انستغرام”: “منذ صغري، كان حلمي هو تكريم أمي بأكبر قدر ممكن، كنت أرغب في التنافس مع كل من يحبها وأن أفعل شيئًا مميزًا لها حقًا، واليوم أعيش هذا الحلم بمساعدة فريقي المذهل، إنها فقط البداية التي أعدك بها”.
ام الديدان اذا ما هاجمت شخص تهاجم نفسها
مختلة عقلياً وشخصية مريضة تعتقد انها أفضل من البشر و تعطي لنفسها الحق تشتم
و تتفلسف وتتواقح و تقلل أدب !
فاهمة العمل الاعلامي بالمقلوب و لا عجب هكذا
نماذج بعرانية عقلية مريضة غرور و جهل و وقاحة ومن حق أي شخص يشرشحها في المحاكم حتى تتربى .
وأما أصالة فتستحق لانها منافقة و بارعة بمسح
الجوخ و التذلل!!! سنوات عايشة بمصر و احتضنتها و شهرتها و ب الأخير بسبب كم ريال
من تركي آل .. ! مسحت كل شيء وراحت تطبل و تنافق للمـهـلـكة ! ولعلمك يا أصالة كل منافق متملق مثلك يذل نفسه الا ما يجي يوم و الي
تذللتي لهم و نافقتي لهم هم أول من يستهزيء و يحكي عنك !
الانسان لازم يكون عزيز النفس و صاحب كرامة
ومهما يكون حصل له ببلده لا يبيع بلده و لا أهله
و يطبل للأطراف الي دمرت بلده وكانت سبب
بتشريده من بلده !
من حق المصريين يزعلوا على أصالة و يمكن تراجع نفسها و تتأدب و تتوقف عن المنافقة و
تعطي كل طرف حقه مثل ما هي الحقيقة .
” التفاؤل .. أن تتعلق بفرج الله، حتى ولو كانت المعطيات كلها ضدك !
فالبحر أمام موسى .. والعدو خلفه .. ومع ذلك قال : ” كلا إن معي ربي سيهدين ” ..
طاب مساؤكم ايها الحترمين والمحترمات بالخيرات والمسرات عدا الخونه واهل الحقد
و ما بعد الصبر إلا الجبر ….. اللهم جبراً يليق بعظمتك!
مساء التفاول والأمل ((أحـــمـــــد))…..
!!
اللهم آمين
مساء النور والامل والسرور اخر العنقود
كيفك؟!
اصالة اشعر ان فيها اصالة عكس اهل الكره والحقد والخيانة والحسد
إنَّ الأماني وإن جاءت على مَهلٍ
تكونُ أعظم شأنًا حينما تصلُ
مساء السعادة والهنا ((أحـــمـــــد))
يُقال :
وتشاءُ أنت من البشائر قطرةً
ويشاء ربُك أن يُغيثك بالمطر
وتشاء أنت من الأماني نجمةً
ويشاء ربُك أن يناولك القمر
وتشاءُ أنت من الحياة غنيمةً
ويشاء ربك أن يسوق لك الدُرر
!!
و يُقال أيضاً :
يأتي كل شيء في توقيته الذي يراهُ الله مناسبًا لنا وتجهلهُ محدودية بصيرتنا…..اللهم مُن علينا بثقة يعقوب و فرحته!
و للحديث بقية…
!!
هلا وغلا
سبحانه وتعالى
عندي استفسار ؟!
ايهما افضل العمل الوظيفي ام التجاره ؟!
صباح السعد و الورد ((أحـــمـــــد))….. كيفك؟
جُمعتك طيبة مُباركة…..
آسفة علقت و خرجت…..
بالنسبة لسؤالك أولاً أشكرك على ثقتك رغم إيماني الشديد أن من يمتلك رجاحة عقلك و صواب حُكمك على الأمور إنما يسأل تواضعاً ، برأيي لكُلٍ مزاياها فالتجارة رزقُها و أُفقُها أوسع و لكن التجارة تعتمد على وجود الفكرة المُناسبة و التفرغ و لو الجُزئي و رأس المال أو الشريك المُمول و عدم وجود مسئوليات ( البداية صعبة و تحتاج تحمُل من الشخص و ممن حوله و تحتاج من يؤمن به و بفكرته و لا يُثبط عزيمته ) إضافة لتقبُل فكرة المُخاطرة و إحتمالية الخسارة و منها خسارة الحياة العائلية و لو جُزئياً بسبب ساعات العمل و ضغطه النفسي أما الوظيفة فرزقها محدود و لكن ثابت و لا تحتاج رأس مال و هي أمان لمن عليه مسئوليات و لكن هي حلقة مُفرغة تكد ليجني غيرك و تتعب ليرتاح غيرك …..للأمانة تُعجبُني فكرة ال franchise جداً و غير خافي عليك أن بها مزايا كثيرة منها أن البزنس كائن و سوقه معروف و أرباحه ظاهرة من خلال دراسة ال Income Statement كما أن الشركة الأُم إضافة لتوريد المواد الخام تسمح بإستخدام اللوجو ! قد تكون الفكرة الأصوّب دمج كلاهُما خصوصاً في البداية لحين نجاح التجارة و عندها يُصبح من المُمكن التخلي عن الوظيفة ! و في النهاية لا نقول سوى أن لكُل إنسان رزق و طاقة و طريق مرسوم و الناس درجات في الرزق و كما قال الحق سبحانه و تعالى “نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ” كما أن تعريف السعادة يختلف بإختلاف الأشخاص ، أحياناً يقف المال عاجزاً حتى عن شراء إبتسامة قد لا تُفارق وجه فقير!
سؤال لك -إن سمحت لي -و كأكاديمي تعمل على ال postgraduate degree هل برأيك مازالت للشهادة الجامعية نفس مكانتها و هل سيأتي ذلك اليوم الذي تُصبح فيه الشهادة من الكماليات ؟
نهارك سعيد و شُكراً على جمال الإختيارات في الصفحة ….
!!
مساء ا النور والسرور والورد المنثور
شكرا على معلوماتك القيمه والرائعه وساجيبك على سؤالك لاني ارى الشهادة العليا وخصوصا الدكتوراه كانت براقه في الزمن الماضي بشكل كبير ولكنها لاتزال الى الان لها بر يقها وان خف وتمتاز بميزه وحيده وهي ان الحاصل عليها عنده قدره بحثيه جيده لكنها لاتعني ان من حصل عليها مثقف ربما في مجال تخصصه .
مشكلتها في عالمنا العربي انها كانت ولا تزال وسيله للحصول على المناصب الاداريه ولا تستفيد منها المجتمعات العربيه في المجال البحثي لان اغلب من حصل عليها انخرط في الاداره ومشاكلها
عموما اهديك هذا الفديو
تذكرت قول الله تعالى
“يأت بها الله إن الله لطيف خبير ..”
مهما استصعب عليك أمر .. ثق بأن الله وحده هو المعين
حُكيَ عن بعض الشعراء أنه دخل على أحد الخلفاء فوجده جالسًا وإلى جانبه جارية دميمة تدعى خالصة، وعليها من الحلي وأنواع الجواهر واللآلئ مالا يوصف، فصار الشاعر يمتدحه وهو يسهو عن استماعه، فلما خرج كتب على الباب:
لقد ضاع شعري على بابكم .. كما ضاع درٌ على خالصه
فقرأه بعض حاشية الخليفة وأخبره به، فغضب لذلك وأمره بإحضار الشاعر، فلما وصل إلى الباب مسح العينين اللتين في لفظة ضاع، وأحضر بين يديه، فقال له: ما كتبت على الباب؟
قال كتبت:
لقد ضاء شعري على بابكم .. كما ضاء درٌ على خالصه
فأعجبه ذلك وأنعم عليه، وخرج الشاعر وهو يقول:لله درك من شعر قلعت عيناه فأبصر.
أما هُنا فيُقال :
وعين الرضا عن كل عيب كليلة
ولكن عين السخط تبدي المساوئا
و من جميل ما قرأت أيضاً:
وإذا إلتَقت عينُ الخَليلِ خَليلُها
وَسَطَ الحُشودِ فليسَ للنُطـقِ ثمَنُ !
تَكفي تعابيرُ الوجُوهِ كَأنها
أنهارُ شَوقٍ فَاضَ من كُثرِ الشَجنِ !
!!
فلْيَحفَظِ الله من اذا قرأت لَهُ
إلا وأشرَقَ في أنفاسِيَ الأمَلُ
عاشِر من الناسِ من تهوى طبيعتَهُ
وما عليكَ ملامٌ حين تندفعُ
الحُـرُّ للحُرِّ ميالٌ برغبتِهِ
والنذل بالنذلِ مفتونٌ و مقتنعُ
والناسُ للناسِ والآفاقُ شاسعةٌ
والطيرُ قالوا على أشكالِها تقعُ
صرحُ العلاقاتِ يُبنىٰ في ضمائِرِنا
على أساسٍ به الأخلاقُ تنطبِـعُ