هاجمت الاعلامية الكويتية مي العيدان مواطنها المذيع محمد المؤمن بعد ظهوره في مقطع فيديو معلنا فيه اعتناقه للديانة المسيحية.
وقالت مي العيدان تعليق على الفيديو، الذي اعادت نشره عبر حسابها على انستغرام، مهاجمة محمد المؤمن “لاحول ولا قوة الا بالله . . المذيع محمد المؤمن يعتنق المسيحيه. . سنقول . . هذي رده. . باحسافة الاسم بس”.
وقد تفاوتت ردود الفعل بين متابعي مي العيدان بين من دعى له بالهداية والعودة الى الاسلام بينما انتقدها البعض الاخر حيث جاءت بعض التعليقات على الشكل التالي “الله يهديه ما احس انه بوعيه” و “وانتي اعتنقتي النفاق والكره والحقد يعني انتي مو احسن منه”.
وكان ناشطون قد تداولوا على مواقع التواصل مقطع فيديو للمذيع محمد المؤمن على نطاق واسع، والذي بدأه بالقول “أي شيء نراه يخص المسيحية لهدف الشهرة رح تضايقون، هذا ليس تهديد”.
وردد المؤمن في الفيديو مصطلح الثالوث (باسم الأب والابن والروح القدس)، مضيفا عبارة “نحن أبناء عيسى ابن مريم”.
في هذه المره انا معها بصراحة !
شكلك حاقدة على المسيحيين اهدي وكل انسان يختار دينة
ابدا والله ليس حقدا و لكن شفقه فقط لان بهم الكثير من المؤمنين بالدار الاخرة و بالحساب و الجنه و النار و الكثير منهم ايضا على خلق . و نحن جميعا ابناء سيدنا ادم و اخوه في الانسانية . نحن نؤمن بنبي الله عيسى و لا نفرق بين احد من رسل الله . بينما هم و وفقا لما توارثوه من اناجيل … انت تعرفين الباقي
لاحولى ولا قوة إلا باالله الله يهديك ويرجعك لصوابك لدين الحق قبل ان يخطف روحك هادم اللذات وان يهديك كما أهدا محمود الجندي وارجعه إلى دين الحق دين الصواب قبل وفاته والله يرحم امواتنا واموات المسلمين والمسلمات يارب
انا اقول هوا الله يهديه
اما مي عيدان هادي ام لسان الله يهديكي من كثر ما تراقبي الناس نسيتي نفسك عجزتي وكبرتي وخرفتي وماعندك حتي طفل يملي عليكي حياتك ويدعيلك يوم مماتك بدل ما تراقبي ناس اهتكي في نفسك العمر قصير وانتي عديتي ٥٠ وما وراكي غير النميمه والنفاق
وهذا نصيحه والبعض الشيطان يزين له حب الدنيا والبعد عن الله والنصيحه لمن يسمعها يقول عنها هذا معقد هذا متشائم اخواني اخواتي
ربنا قال{وماخلقت الجن والانس إلا ليعبدون} ماخلقنا عبث يوجد نهايه لكل إنسان هذي النهايه ماذا اعدت لها في اول ليله في القبر لوحدك لا امك ولا اباك ولا اخوانك ولا شهرتك لا يبقى غير عملك عند السؤال…!
مي هذا المفروض اللي تتكلمي عليه وتتهجمي عليه مو اي احد محترم على طوول تتهجمي عليه
مرحباً الأخوات والإخوة الأعزاء
أتمنى أن يكون الجميع بخير وأمان
.
[[بسم الله الرحمن الرحيم ]]
(..لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها *
الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات…)
[[صدق الله العظيم ]]
–
ما أروع آيات الله وقرأنه ورسالته لنا
بهذا المبدأ يتجلى تكريم الله للإنسان… واحترام إرادته وفكره ومشاعره
وترك أمره لنفسه فيما يختص بالهدى والضلال في الاعتقاد وتحميله تبعة عمله وحساب نفسه
.
لقد جاء الإسلام ( خاتم الأديان والعقائد )
يخاطب الإدراك البشري بكل قواه وطاقاته. يخاطب العقل المفكر،
ولهذا نحن أمام قضية اقتناع بعد البيان والإدراك
وليست قضية إكراه وغصب وإجبار
.
إن حرية الاعتقاد هي أول حقوق الإنسان التي يثبت له بها وصف إنسان
. فالذي يسلب إنساناً حرية الاعتقاد، إنما يسلبه إنسانيته ابتداء..
.
ولهذا …. لإكراه لأحد من العقائد الأخرى أن يأتي الى الإسلام ..فهو حر
والقرآن يخبرنا أن نعامل أهل الكتاب ( التوارة والأنجيل ) معاملة حسنه وأن نبرهم ونقسط إليهم [[ طالما لايحاولون التعدي علينا او الدخول في حرب أو أخراجنا من أرضنا ]
فقط علينا أن ندعوهم الى الإسلام ..فإن قبلوا فأهلاً بهم ..
وإن لم يقبلوا فلكم دينكم ولي دين
لكن هناك شرط هام نمليه ونعرفه لمن قبل أو أراد أن يدخل الى الإسلام
وهو إن دخلت الى الإسلام فلا خروج منه …( فالخروج يعني الموت )
فاالأسلام ليست ثوب ترتديه وتخلعه وقت ما تحب
هذا شرط لابد أن يعرفه من أراد أن يدخل في دين الله ( الإسلام )
وله مطلق الحريه والأختيار … لأ أجبار ولا إكراه
ظل كما أنت يهودي أو نصراني …ولكن فكر الف مرة ..قبل أن تأتي إلينا
يجب أن يكون بداخلك أقتناع تام وإدراك ووعي ..بمفهوم الدين الإسلامي
فإن أقنعت فأهلاً بك ( وسنسعد بك ) ….ولكن أحذر …فلا عودة
.
أخواني الأحباء
إن الإيمان هو الرشد الذي ينبغي للإنسان أن يتوخاه ويحرص عليه.
والكفر هو الغي الذي ينبغي للإنسان أن ينفر منه ويتقي أن يوصم به.
ولهذا .. فعلي المسلم أن يستمد من الله وحده النجاة .. وتتمثل نجاته في استمساكه بالعروة الوثقى لا انفصام لها.
وعندها سوف يصبح الله هو وليه …وسوف يخرجه من الظلمات الى النور
بينما الطواغيت- أولياء الذين كفروا- تأخذ بأيدهم فتخرجهم من النور إلى الظلمات
إن الإيمان نور.. نور واحد في طبيعته وحقيقته..
نور يكشف حقائق الأشياء وحقائق القيم وحقائق التصورات، فيراها قلب المؤمن واضحة… وهو نور واحد يهدي إلى طريق واحد.
.
بينما الكفر ظلمات.. ظلمات متعددة متنوعة
.. ظلمة الهوى والشهوة. وظلمة الشرود والتيه. وظلمة الكبر والطغيان. وظلمة الضعف والذلة. وظلمة الرياء والنفاق.
أخيرا
إن الحق واحد لا يتعدد والضلال ألوان وأنماط.. فماذا بعد الحق إلا الضلال
اللهم يارب العالمين ..
.نشهدك إننا رضينا بالإسلام ديناً ..لانحيد عنه أبدا
ونسألك الثبات على الحق وأن تحفظنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن …
اللهم إني وجهت وجهي إليك وأسلمت نفسي إليه
لاملجأ ولا منجا منك إلا إليك ..أمنت بكتابك الذي أنزلت
وبرسولك الذي أرسلت ..أستغفرك ربي من جميع الذنوب والخطايا وأتوب إليك
ومن قال لكم انه يختار دينه بنفسه فكل مولود يلد على الفطره والفطره الصحيحه هي الإسلام ومن يغير دينه الصحيح الى دين محرف فقد ارتد وتقام عليه حد الرده. وقدقال الله تعالى في القران ان الدين عند الله الاسلام وقال تعالى (ومن يبتغ غير الاسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الأخرة من الخاسرين)آل عمران(85)
الرجل هذا المعتنق للمسيحيه تبين انه كان شيعي ( رافضي) في الاصل و من ثم تحول للمسيحيه . استغفر الله و أتوب اليه .