عبَّرت الفنانة اللبنانيَّة، مي الحريري، عن سعادتها لإختيارها من قبل اللجنة المنظِّمة لمهرجان دمشق السينمائي الثامن عشر لتقديم إحدى جوائزها، معربةً عن إمتنانها لإدارة المهرجان لدعوتها إليه كضيقة شرف.
وقالت الفنانة اللبنانيَّة إنَّها لم تعطي المخرج السوري، عبد اللطيف عبد الحميد، حقَّه عندما سلَّمته الجائزة البرونزيَّة للمهرجان، وذلك لشعورها بالخوف والرهبة من الجمهور الكبير الحاضر بدار الأوبرا.
وأضافت حريري أنَّ هناك أساتذة كبار وموسيقيين عظماء ارتبكوا وحلَّت عليهم الرجفة عندما أعتلوا منصات المسرح العادي، مشيرةً في الوقت نفسه إلى أنَّها حاولت السيطرة على الموقف باللحظة نفسها ولكنها لم تستطع، مؤكِّدةً بأنَّ الوقوف على منصة دار الأوبرا حدث يسبِّب الرهبة والخوف بالنسبة إليها، لأنَّه إستثنائي في حياة الفنانين، مضيفةً أنَّه سبق لها وأنّْ وغنَّت في دار الأوبرا المصريَّة عند إحيائها حفلاً خاصًّا بمنظمة اليونسيف.
وأشادت الفنانة اللبنانيَّة بالمستوى المميَّز لحفل اختتام مهرجان دمشق السينمائي وأنَّه من الجميل رؤية معظم الأقطار العربيَّة موجودة بمهرجان دولي بقلب العاصمة السوريَّة، معتبرةً أنَّ الفن هو من أهم الوسائل الَّتي تجمع وتوحِّد العرب وأنَّ الكرة هي الوسيلة الوحيدة الَّتي تفرقهم.
وعن مستوى الأفلام المشاركة بالحدث السينمائي قالت مي أنَّها لم تحضر إلى دمشق إلاَّ في اليوم الأخير من الحدث ولم تستطع حضور الأفلام، مشيرةً إلى ثقتها العالية بلجان التَّحكيم، ورأت أنَّ الفائزين بجوائز المهرجان سبقتهم أعمالهم إلى دمشق، ويبقى البطل الحقيقي هو الفن.
ولم تخف مي الحريري خوفها من الدخول إلى ميدان التمثيل، وقالت إنَّها تتمنى خوض التجربة بشرط أنّْ يقدم إليها سيناريو ملائم لشخصيتها، مشيرةً إلى أنَّها قدمت إلى دمشق نظرًا لموقعها كمغنية لبنانيَّة.
من جهة اخرى كشفت الفنانة اللبنانيَّة عن أغنية جديدة لها ستطرح لاحقًا بعنوان “نام مبكر”، وهي من كلمات فارس اسكندر، وألحان سليم سلامة، ومن توزيع مي صباغة، إضافة إلى أغنية قيد التوزيع من كلمات وألحان سليم عساف، وتوزيع وسام كيال، متمنيةً أنّْ تعجب جمهورها.
إيلاف
كووووووووووووووووووووووووووووورة
كوووووووووووووووووووووووووووووورة
تحيا الكرة افيون الشعوب
بعد معركة الجزائر ومصر العظمى … سمعت مالم اسمعه في حياتي .. اضهر العرب كلمات من الازمان الغابره لكنها كلمات بذائه و انحراف اخلاقي …اعتقد ان الانسان العربي اكثر انسان بذيء في الحياه و لسانه اقذر لسان وغالبا ماتضهر تراكمات ثقافته المحتقره للانثى في كلامه .. ففي اي شتيمه لابد ان تحوي امك واختك و ..الخ ولا اعرف مالسبب ولما المراه العربي تستخدم في الشتائم ثم يقولون نحن نكرمهم هههههه …. ودائما ما يدور كلامه القذر حول الجنس و العلاقات الغير طبيعية … لا يعرف ان يشتم بادب ولا يعرف ان يثبت وجهات نظره الا باقذع العبارات و اخيرا يتبجح و يقول (( خير امه اخرجت للناس )) كيف خير امه و السنتكم قذره …؟؟ انشر حبي .. سأثبت وجهه نظري هذه من خلال الردود القادمه على هذا التعليق … ومي حريري عمرك 40 سنه وتلبسين كمراهقة ! انشر حبيبي …
بتصدقي وجهة نظرك بهذا الخصوص صحيحة فعلا يا بنت لندن أنا أشك أنك بنت لندن ربما من بلد عربي !! أنا أشك اذا أنا موجود
بنت لندن يا كارهة الرجل العربي و لا اعرف لماذا كل سنة و انت طيبة.
ارتكبتي خطأ في تعليقكي و اريد ان اصلحه و هو تفسيرك للأية الكريمة “كنتم خير امة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف و تنهون عن المنكر” صدق الله العظيم و هذه الأمة هي الأمة الاسلامية و لم يأتي ذكر العرب بالخصوص. و انا و انت تعرفين ان المسلم هو من سلم الناس من يده و لسانه السليط و المسلم خلقه القرآن. و ليس كل من يدعي الاسلام هو مسلم.
لك الله يقويكي يا زينة والله قلتي اللي بدي قولو……!!
وكل عام وانتي بخير…..!!
هع هع مفرفس……خير خير خير……!!
ما بحبهااا ,,,,,
,,,,,, بحبها ما
الحمد لله نحني مش عرب
لا الكرة ولا الفن ولا اي شيئ سيوحد العرب ..
مادامت عقولنا في تراجع الى الوراء ..
Bint London is a MAN not a girl…
أنا معك يابنت لندن أن الرجل العربي أذا صارت أي مشكلة يشتم لكن ليس الجميع لكن قي الدول الغربية يشتمون المرة بشكل عادي أن كان يوجد مشكلة أو لا والمرأة تتقبل هذا الشي بشكل أقل من عادي تعرفين لماذا لأنهم تربوا على الفسق وهذه هي حياتهم التي على ماأظن تعتزين بها
وإن كان جوابك لا فعلى مايبدوا انك متزوجة أوكنت متزوجة من رجل عربي على الفوتة والطلعة عم يسبك ويشتمك ويضربك ووووووإلخ وبعد هذا إنطبعت هذا الفكرة فيك عن الرجل العربي وحسبتي كل الرجال متل بعضهم