أكدت الفنانة السورية مي سكاف أنها ورفقاءها من المثقفين والفنانين تعرضوا للتعنيف الجسدي والضرب والركل من عناصر الأمن الجنائي خلال فترة اعتقالهم، مشيرةً إلى أن ما حدث لها لن يجعلها تترك البلاد، وأنها مستعدة للتضحية بحياتها من أجل تحقيق الإصلاح السياسي.
وشددت على أنه بعد الإفراج عنهم اعتدى عليهم “شبيحة” من مناصري الرئيس بشار الأسد، لافتةً إلى أنهم اضطروا إلى الاحتماء بمقهى “حتى هرَّبنا شباب من الوطن لا نعرفهم”.
وقالت مي، في مقابلة مع قناة “العربية” الإخبارية، مساء السبت الموافق 16 يوليو/تموز2011م: “لقد احتُجزنا أربعة أو ثلاثة أيام في الأمن الجنائي. وتم -للأسف- التعامل بقسوة مع شباب حاولوا أن يعبروا عن رأيهم سلميًّا، سواء من المثقفين أو المخرجين أو الفنانين وكتاب السيناريو والدراما”.
وأضافت: “لقد تعرضت أنا ومن معي من الفتيات للتعنيف الجسدي، لكن بدرجة أقل من الشباب الذين كانوا معنا؛ فقد تعرضوا للضرب والركل، إضافة إلى الإهانات النفسية والشتائم التي طالتنا جميعا؛ الأمر الذي أضربنا بسببه عن الطعام”.
مطاردة الشبيحة
وأوضحت الفنانة السورية أن الذين اعتقلوا معها أثناء التظاهرة -وعددهم 28- أخلي سبيلهم جميعًا، لافتةً إلى أن شبيحة من مؤيدي الرئيس بشار الأسد اعتدوا عليهم أثناء الإفراج عنهم.
وشددت مي على أنهم اضطروا إلى الاحتماء بمقهى قريب من القصر العدلي بعدما قُذفوا بالحجارة والبيض، علاوةً على هتافات بالتخوين، مشيرةً إلى أن شبابًا سوريين وطنيين تمكنوا من تهريبهم من المقهى وإنقاذ حياتهم من الشبيحة.
ولفتت إلى أن المجموعة هُرِّبوا فرادى حتى لا يلاحظ الشبيحة، موضحة أنها هُرِّبت من الباب الخلفي للمقهى، وركبت مع سائق “تاكسي” أوصلها إلى بيت في دمشق، ومنه ذهبت إلى بيتها.
لن أهرب
وأكدت الفنانة السورية أنها لا تخاف الشبيحة، ولن تترك البلاد وتهرب بعدما وقع عليها من إهانات خلال فترة احتجازها في الأمن الجنائي، مشيرةً إلى أنها مقتنعة بموقفها من الإصلاح السياسي، وأنها ستظل موجودة وداعمة لكل المواطنين في الميدان، ولن تتخلى عنهم.
وشددت مي على استمرارها في دعم الإصلاح السياسي في البلاد، حتى لو كلَّفها حياتها، لافتةً إلى أنها تدرك جيدًا أن داخل الحكومة أشخاصًا يريدون الإصلاح الجدي والحقيقي للبلاد.
ورفضت الإدلاء بأسماء الفنانين الذين شاركوا في التظاهرة، مرجعةً ذلك إلى أسباب أمنية، إلا أنها قالت إن التظاهرة ضمت مجموعة من كاتبات السيناريو والمخرجين والمثقفين والصحفيين، مشيرةً إلى أنها كانت تظاهرة سلمية في ساحة دمشق، وأنها جاءت لتلبية نداء أهالي الميدان الذين طالبوا بدور للمثقفين والفنانين.
ويُشار إلى أن السلطات السورية قد أفرجت، السبت، عن مثقفين وفنانين اعتقلتهم خلال تظاهرة نظموها الأربعاء الماضي، فيما ذكرت مصادر وقوع اعتداءات من أنصار النظام على المفرج عنهم.
مي بمئة رجل
وشددت مي على أنهم اضطروا إلى الاحتماء بمقهى قريب من القصر العدلي بعدما قُذفوا بالحجارة والبيض، علاوةً على هتافات بالتخوين، مشيرةً إلى أن شبابًا سوريين وطنيين تمكنوا من تهريبهم من المقهى وإنقاذ حياتهم من الشبيحة.
ولفتت إلى أن المجموعة هُرِّبوا فرادى حتى لا يلاحظ الشبيحة، موضحة أنها هُرِّبت من الباب الخلفي للمقهى، وركبت مع سائق “تاكسي” أوصلها إلى بيت في دمشق، ومنه ذهبت إلى بيتها
…………………………………………………………….
اي شو هل الفلم الهندي هاد
الله يحميكي والله انك بتساوي 1000000 رجال
الله يحميكي والله انك بتساوي 1000000 رجال
copy
ما كانت الحسناء لترفع سترها لو كان بين الجموع رجال
والله إنك بمئة رجل الله محي أصلك
الله بيقصف عمرك بدك تشتهري خلص الكل صار بيعرف مي زفت سكتي ونضبي ببيتك
خااااااااااااااينة ….. خاينة …. كل الشعب السوري صار يكرهك
تضربي بشكلك من زمان ماحدا عطاكي ولا دور فقلتيلاعمل فلم هندي والله اللي استحو ماتو
من هي !!
مي سكاف تنتمي للطائفة المسيحية الكريمة والتي يخشى معظم أبناءها سقوط الاسد وقدوم حكومة اسلامية متطرفة تمنع بناء الكنائس وتمنع أيضا اقامة الصلوات. هذا ماروج له نظام الارنب في سوريا وكأن المسيحية أتت مع نظام الارنب وستزول بزواله. هذه البنت بغض النظر عن نجوميتها كسرت هذا الخوف وأثبتت لابناء طائفتها أن سوريا هي الباقية بجميع طوائفها والارنب ليس سوى مغتصب للسلطة يريد البقاء ولو تقاتلت جميع الطوائف.
عاشت سوريا بجميع طوائفها ويسقط الارنب وعصاباته
الله يحميكي والله انك بتساوي 1000000 رجال metel AKRAM
الله يحميكي والله انك بتساوي 1000000 رجال metel keno
الله يحميكي والله انك بتساوي 1000000 رجالmetel سوري وطني
الله يحميكي والله انك بتساوي 1000000 رجال metel ربيع
عاشت سوريا بجميع طوائفها ويسقط الارنب وعصاباته ….عاشت سوريا بجميع طوائفها ويسقط الارنب وعصاباته….
الأسد باااااااااااااااااااااااااااق …للأبد….