أم كلثوم المغرب.. لقب حظيت به سيدة في العقد الخامس من عمرها، وذلك بعد تداول عدة مقاطع غنائية لها على #فيسبوك ، أدت فيها أغاني لكوكب الشرق #أم_كلثوم ، فضلا عن #فيروز ، و #أسمهان ، مثيرة اهتماماً واسعاً في الوطن العربي، ومحققة نجومية على #شبكات_التواصل.
السيدة #نادية_شيبوب حلت ضيفة على برنامج #تفاعلكم مع #سارة_دندراوي على شاشة “العربية” مساء الخميس، حيث تحدثت عن عشقها للغناء منذ الصغر، وأنها لم تستطع احتراف الطرب نظراً لأنها أصبحت ربة بيت وأماً لطفلين، إلا أنها أعربت عن تفاؤلها بأن تحقق مستقبلاً ما لم تستطع تحقيقه في الماضي.
رغم قوة صوتها لا أستلطف اغاني أم كلثوم و لا شخصيتها المعروفة بالتعجرف و التكبر و التسلط، أما هاذ السيدة المغربية فلا وجود أصلا لشبه بينها و بين صوت أم كلثوم!
سبحان الله لكل دوله ميزه لكن في اغاني الحزن يمتاز العراق بهذه الميزه لديهم شعور عميق جدا في التعبير عن الحزن يهز الكيان ويأسره بكل ادواته سواءا في الصوت اوفي الكلمات ا وفي طريقة الالقاء بل حتى في حركات الجسم حتى ليخيل اليك انك امام الحزن بذاته فسبحان الله . اما الاغاني الفرايحية فمصر تمتاز بذلك ربما لانهم شعب يصنع الفرح وهم في قمة حزنهم اما اهل الشعور الصادق في الرومانسيه والشعر المعبر عنها فأعتقد انهم اهل الخليج وذلك واضح في اشعارهم التي يتناقلها العرب من المحيط الى الخليج فليس عجيب ان يتغزل اهل العراق او المغرب او الشام فلديهم مقومات طبيعية تساعدهم على ذلك ولديهم الابداع في ذلك لكن ليس في عمق اهل الخليج فرغم ان أرضهم صحراء قاحلة تجدفيهم شعور رومانسي عجيب ينبع من شعورهم المرهف واحساسهم الصادق ووصفهم المبدع والذي اكتسبوه من ظرورة التعاون فيما بينهم ليواجهوا بيئة قاسيه وصعبة فكان الشعور والتعبير عنه الرسول بينهم .
ع كل حال من لديه راي مخالف اهلا وسهلا برايه.
اكبر مفاجئه لصوت لسيده بعمر كبير كانت البريطانيه سوزان بويل صوت غير طبيعي اخذ حقه وهي بعمر كبير لكن لم تتحمل الشهره الي نزلت عليها فجأه وكانت لها ردة فعل احيانا غير طبيعيه من كثرت الضغط عليها , حتى بِمُقابله تلفزيونيه بامريكا تقاضت على الدقيقه الواحده 10 الاف دولار .