“كل شخص لديه حياته المهنية والخاصّة. أحترم كل شخص دعمني وأحبني، وكل شخص حاربني فأوصلني أكثر. والله يسامح كل انسان حاول أن يؤذي. إن كان هذا الشخص متدين او لا، فيسوع المسيح هو من حمى مريم المجدلية، انا لست مريم المجدلية وأنا اقل من أن أكون مريم المجدلية ولكن يسوع يحميني ويحمي عائلتي واولادي”.
هكذا ردّت نادين الراسي في أول تصريح لها، بعد انتشار الصور الحميمية التي جمعتها بالطبيب المتزوج رائد لطوف، والتي بسببها شنّ هجوم واسع على الراسي من قبل مشاهير ورواد مواقع التواصل الإجتماعي
.
وأردفت: “الرب يحميني ويحمي أولادي، وأقول للأولاد: إذا أذنبنا بالحب شو هالخطيئة وشو هالذنب؟”، مؤكدةً أنني “إنسانة صادقة وليس لدي أي شيء لأخجل به، ولا أقوم بشيء أخجل به، إنما حفاظاً على الحياء”.
وتساءلت: “لماذا نحكم بالإعدام والمؤبد؟ هناك أحكامٌ مخفضة.. أنا لم أرد على الموضوع وأنا ملتزمة الصمت، لأنه أفضل شيء، فأنا لم أقتل ولم أفجر”.
وختمت: “أنا أعيش بحب وأحيا بحب ، بقلبٍ لا يعرف غير الحب.. وانشالله كل انسان يكون بقوتي ويتسلّح بالإيمان وبأطفاله وبأهله ومحبّيه، والحياة مستمرة.. وشو حلو الحب، يا ريت كلّنا نخطئ بإسم الحب”.
حفاظا على الحياء؟؟؟؟؟
وحدة تستشهد بالمسيح ؟؟؟
وثانية تذكرنا ان الله ستار يحب الستر ؟؟؟
تبارك الله والصلاة والسلام على سيدنا المسيح عيسى بن مريم وعلى جميع النبين والمرسلين لا سيما خاتمهم محمد واله …..
كل ذاك مفهوم الا ان المقصود منه لا على من تصر على تبادل القبل في أحواض السباحة او تعمل رفاق يزيدون عن عدد الشعر ثم تملي عينها بهم قائلة يملون العين وخلص ….! مثلهن لا يسترن هن من لم يسترن أنفسهن او لم يسعين لتوبة كتوبة المجدلية ، بل هن مفاخرات ، وعلى الآثام مصرات ، وفي مداخل السوء قابعات ….. فلا يلام من أساء بهن الظن او اسمعهن كيف يكون للنعال طن ! وعلى جلودهن ون ، وامامهن وخلفهن زن !!!!
انما تستر مؤمنة غافلة او محصنة ساهية كشفت عورتها عن غير تعمد او لسبب ما عن غير تعمد او حتى جهلا ! لكن واحدة عاجبتها الشغلة راتعة في الخطايا مشهرة بالفسق مصرة عليه ….. تسترها كيف او تشهد بحقها زورا على ماذا ؟؟؟ حتى السلفي وحروف الغرام والهيام من فوق صفحات نورت يزعلون عليك .