تحدّثت الممثلة نادين الراسي عن دورها في مسلسلها الجديد “أماليا” حيث تجسّد دور أرملة لديها ولدان وتتعذب خلال حياتها وستظهر بلا ماكياج وبأزياء غريبة
وأضافت الراسي في حديث لمجلة نادين: “أماليا يتكلّم عن إمرأة مسيحية تتزوج شخصاً مسلماً فرفضتها عائلتها ورفضته عائلته لكنهم أكملا حياتهما سوياً، وعاشا في ضيعة مسيحية حيث قدّم الخوري لهما منزله، وأولادها يجيدون قراءة الفاتحة ويعلمون كيفية الصلاة داخل الكنيسة”.
وأضافت الراسي: “هذا المسلسل أكثر من رائع وهو يتكلم عن الزواج المدني أيضاً من خلال قصة إبن الخوري الذي يقرر أن يتزوج مدنياً من فتاة أجنبية”.
اعتقد شاهدت نفس قصة المسلسل بقناة سورية والممثلة كتير ابدعت فيه المثلة سولاف معمار القصة كمان مقتبسة هههههه مافي جديد
لماذا في كل المسلسلات العربية مسلم يتزوج مسيحية لماذا لا يحصل العكس؟
لان المسلمين اعمق حبا واصدق ههههههه
قال كيف بتعرف الكذبة ؟
قال من كبرها !!
قصي منها
فوالله لا يحصل هذا الا في الافلام الهندية !!
ووالله لو حصل لكان الخوري اشد الناس اجراما بحقها
لان رجال الدين عندهم اخبث من العوام منذ انتشرت نصرانية بولص
واقرؤوا المسيح يصلب من جديد لكازنتزاكي….وطفى انخداعا بالافم ومسلسلات الفاجرين !
ولماذا نبعد كثيرا وننسى وفاء قسطنين
http://al-omah.net/reports-and-dialogues/%D9%85%D8%AD%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D8%AF-%D8%A8%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AC%D8%AD%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B2%D9%87%D8%B1-%D9%88%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9.html
هذا الافلام مدفوعة الاجر
كمناهج التعليم التي قبض الطغاة اجرها لتلويث عقول المسلمين
وذلك من اجل صنع مسلمين طيعي اعناق للكفار والجائرين …
يريدون صنع مسلم عصراني يرحب به ترامب ولا يحاربه لان ليس ارهابي
اعني الوسطي المعتدل ..الذي يريد ارضاء الكل
…………
انا مسلمُ..لكن عصراني……واموت بكل الاديان
انا منصفُ..لا اظلم دينا…لا دين..احسن من ثان
وجميع الآلهة سواء…….. حتى ..آلهة اليونان
وارى بوذا مثل يسوع.….واليَهوَهَ..مثل الرحمن
احني راسي لجميعهم ……واقرب احلى قربان
احترم جميع الآلهةِ …… حتى.. بقر الهندستان
فكذلك علمنا.. المرشد…..والقرضاوي والعريان
وسلوناعن.. وسطيّتنا……وحوار تقارب اديان!!
واقول قولوا لهذه الاشكال:
لن يرضى عنكم اوباما .. وبيريز ابن الشيطان
او يرضى عبّادُ البوذا……وجميع عبيد الاوثان
حتى لو اصبحتم هودا……وعبدتم كل الصلبان
وعبدتم نجمة داود ……….وعبدتم كل الاوثان
ورقصتم فرحا لهوان …..ورضيتم ..كل الاذعان
من خان الله وامته …..لن يلق رضا من انسان
من اسخط رب الاكوان …..سيبوء بكل الخذلان
انا كافر
بكل دين او عقيدة او ملة غير الاسلام,,, وافتخر
…………
المسلم حتى الفاسق/ اي الذي لا يكترث في افعاله او اقواله برضى الله /هو من وجهة نظر النصارى كافر،مع انه مهدد بدخول جهنم مثلهم حسب القران.
وهذا عادي وطبيعي وليس فيه اساءة للمسلمين،بل هو وصف للملتزمين لدينهم فكل مسلم بدينه هو كافر من وجهة نظر الاديان والعقائد والمبادئ التي لا يؤمن بها ، ولهذا لا يجوز للمسلم ان يغضب اذا وصفه النصراني او اليهودي او الشيوعي او الديموقراطي بانه كافر،فهو كافر بكل ما عدا الاسلام،ووصف المرء بما فيه لا يعد سبا ولا شتما،.
هل وصفنا للكذاب بانه كذاب مثلا ،شتم له ام وصف واقع بصدق؟! .
وفي الاسلام، لا يكون الانسان مسلما الا اذا كفر بكل عقيدة غير الاسلام، والاسلام يصف كل العقائد الاخرى بانها طاغوت، لا فرق في هذا بين النصرانية واليهودية والشيوعية والهندوسية والديموقراطية والاشتراكية ..الخ الخ .
والمسلم اذا مات، فانه لا يجوز الترحم عليه من وجهة نظر النصارى،وهذا حقهم وليس لنا ان نغضب منهم ، فواجب كل انسان ان يلزم بما آمن به ..ويستحق الاحترام على هذا ولو خالفنا الراي والعقيدة.وليس ان نحاربه او نجبره بالقوة على تغيير قناعاته.
ولهذا اقول انني احترم النصراني،وخاصة رجل الدين حين يجاهر بوصفنا اننا كفار،وانه لا يجوز الترحم علينا اذا متنا،واحتقر النصراني، وخاصة رجل الدين النصرااني،حين ينافقنا ويقول كلاما مخالفا لدينه.
لكني احتقر اكثر من يزعم انه مسلم،ويغضب ان وصفنا النصارى بانهم كفار، او ان قلنا لا يجوز الترحم على موتاهم،واحتقر اكثر واكثر من يقال عنه عالم حين ينافق للنصارى ويصفهم بانهم اخوان للمسلمين ،وانه يجوز الترحم على موتاهم،احتقره اكثر بكثير من فاسقي المسلمين الجاهلين،.لان العالم،ولو نظريا، اي المكتبة المتنقلة،يعلم الحق ويزيغ عنه،اي هو منافق وانا احتقر المنافقين احتقارا كبيرا .
https://www.youtube.com/watch?v=CqOgMz0xpOk