تعرضت الفنانة المصرية ناهد السباعي، للعديد من الانتقادات بسبب إطلالتها في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الأربعين.
ناهد السباعي، علقت على الانتقادات بطريقة ساخرة، خلال لقائها في برنامج «معكم منى الشاذلي»، والمذاع عبر فضائية cbc، قائلة: «إنها أصبحت معتادة على الانتقاد والسخرية من الفساتين التي ترتديتها في المهرجانات».
وأضافت: «أنه لو صادف ولم يسخر أحدهم من فستانها تشعر بأن هناك أمر غريبًا وتسأل نفسها ماذا حدث هل لم يعجبهم هذه المرة ولم يكن جذاب؟».
وتابعت: «أن هذه الانتقادات أصبحت من المسلمات الموجودة في حياتنا».
كما كشفت خلال الحلقة أنها لا تقبل أي عمل فني إلا بعد أخذ رأي والدتها، وطوال عمرها لم يكن لديها ثقة أنها ممثلة ناجحة وفي بعض الأحيان لا تحب مشاهدة أدوارها في أعمالها التي تقدمها وإن حدث فإنها تنتقد نفسها كثيرا.
وأشارت إلى أنها لم تكن ترغب المشاركة في مسلسل «هبة رجل الغراب»، وفيلم «حرام الجسد»، وكذلك فيلمها الأخير «جريمة الإيموبيليا»، والذي تشارك به في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، لولا تدخل والدتها وإقناعها بالعمل في هذه الأعمال.
«جريمة الإيموبيليا»، هو من بطولة ناهد السباعي، وهاني عادل، وأحمد عبدالله محمود، وعدد من النجوم، وهو من تأليف وإخراج خالد الحجر، وقصته حقيقة حدثت في عمارة المشاهير قديمًا.
مهرجان اللحم الرخيص
اما بالنسبه لمقصوفة الرقبه اللى فوق انا اعتقد انه حتى التعري ما جايب نتيجة معها و طالعة عم سباعى مش ناهد سباعى .
يعاني الكثير من مرض الشهرة ولفت الأنظار …وخاصة عندما يتقدموا في العمر وتنحصر عنهم الأضواء وتختفي
فيتعمدوا أن يفعلون أشياء خارجة عن المألوف للفت الأنظار وتصبح حديث الناس ولو بشيء يمس سمعتها …المهم أن تظهر على الساحة مرة أخرى …وكأنها عادت الى الحياة
فالأضواء والشهرة هم الأكسجين لحياتهم يتنفسون به …وحتى تظن نفسها أنها مرغوبه وهناك من يرغب فيها وخاصة أصحاب الرز
.
وهناك مثل أو مقولة مشهورة ( إن لم تستحي أفعل ما شئت )
وهذه ( مقصوفة الرقبة على رأي الأخت كوثر ) ….مستعدة أن تفعل أي شيء دون تردد
حتى يظل أسمها يتردد على ألسنة الناس والمجتمع حتى ولو أطلقوا عليها لفظ عاهرة
فهي ما تسعى إليه