أكدت الممثلة المصرية نبيلة عبيد أن “كلمةا لإعتزال غير واردة في قاموس حياتي، لأنني أعطيت عمري كله للفن وضحيت بحياتي الخاصة من أجله، ودائماً كان الحب مشروعاً مؤجلاً في سبيل البحث عن عمل جيد أقدمه للناس، وهو الأمر ذاته الذي حدث حيال الأمومة التي ضحيت بها من أجل الفن وحده، وإخلاصاً للسينما، مثل نجمات كثيرات من جيلي، فأنا أحسد نجوم ونجمات الجيل الجديد، الذين إستطاعوا تحقيق التوازن بين فنهم وحياتهم الخاصة وتكوين أسرة”.
وأضافت عبيد خلال مقابلة معجريدة الراي الكويتية، “لم أسعَ في حياتي إلى العالمية، وطوال عمري لم أفكر فيها يوماً، وكانت وجهة نظري أن العالمية هي الإغراق في المحلية، وتقديم قضايا المجتمع الذي أعيش فيه”.
ضحايا الفن كان الله بعونهم
خللي الفن ينفعك..