نبيل الحلفاوي يطالب مجلس الوزراء المصري بفرض حظر تجوال كامل في هذا اليوم

يا رجل خلي الناس تشم النسيم ، فلا وجود للعدوى بالمفهوم الشائع ، فمثلا بكين ومدينة شنغهاي لا يوجد فيها هذا المرض الكورونا !! رغم قربهما من وهان بؤرة المرض ! السويد التي لم تعمل إغلاق ومازالت المدارس والأسواق والمقاهي مفتوحة ، فعدد الإصابات فيها اقل من دول مثل بريطانيا وغيرها الي عاملة إغلاق للمطاعم والمقاهي ! لابد من فهم الحديث النبوي انه لا عدوى ولا طيرة ! وحتى حديث : ان حصل وباء في مدينة فلا تخرجوا منها او تدخلوا لها ، لم يعد هذا محله ، فكل الكرة الارضية او اغلبها أصبح فيها الوباء ، فشنو الفرق إذا أنت في حي المهندسين تروح للدقي ، فكلا المنطقتين فيها مصابين ؟؟ ما عاد الحجر او حظر التجوال يفعل اي نتيجة ، والحل هو ان يصاب كل الناس بهذا المرض ، فيموت من يموت ويعيش من يعيش ، فتتطور نوع من مناعة القطيع ، ويصبح مرض غير مؤذي مثل الزكام ، الذي وصفه الامام الصادق عليه السلام بانه جند من جنود الله ينزله الله على المرض فيذهبه ! والإمام عليه السلام قال لاحد أصحابه ان استطعت ان لا تعالجه طوال الشتاء فافعل !! هذا يعني ان بعض الأمراض نافعة للمناعة !!! ان اغلب من مات بسبب الكورونا ، مات بسبب العلاج والدواء الخطأ او لديه أمراض اخرى ! فثلث المرضى اي اكثر من ٣٥٠ الف تعافوا دون ان يذهبوا للمستشفى او طبيب !! بينما الاعداد الأكبر من الموتى ماتوا في المستشفيات وبعد تلقيهم علاج غلط . فاما يكتشفون دواء فعال او يبطلوا يعالجوا الناس بدواء يسبب الموت ، وله تاثيرات قاتلة على أمراض اخرى يعانون منها مثل دواء الملاريا الغير نافع وسبب وفاة عشرة آلاف شخص في امريكا وحدها .