عاش بعض المشاهير تجارب قاسية بعد مقتل اهاليهم بطريقة مفاجئة ومفجعة. وهناك العديد من السياسيين والفنانين الذين عايشوا هذه التجربة الصعبة وأثرت على حياتهم بالكامل.
تشارليز ثيرون
في العام 1991 قام والد الممثلة العالمية تشارليز ثيرون، بقتل والدتها جيردا بعد الاعتداء عليها بالضرب المبرّح. وأثبتت التقارير الطبيّة في ذلك الوقت أنّ الوالد لم يكن واعياً، بسبب إفراطه في شرب الكحول، فلم يصدر أيّ حكم قضائي بحقّه.
مايكل جوردان
اغتيل والد نجم كرة السلة العالمي في العام 1993، بعد أن قام سارق بالاستيلاء على سيارته ومحتوياتها، وقتله بداخلها. ولم تُكشف ملابسات الحادثة، ولم يتمّ ضبط المجرم حتى الآن.
راغدة
في ظل الأزمة السورية، أعلنت الممثلة السورية مقتل والدها محمود نعناع البالغ من العمر 91 عاماً، مشيرة إلى انه قضى على يد مختطفيه من الجماعات المسلحة بعد نحو 10 أشهر من اختطافه.
دارين حمزة
فُجعت الممثلة اللبنانية دارين حمزة بوفاة والدها، ابراهيم حمزة، الذي تمَّ العثور على جثته مقتولاً طعناً بالسكين. واكدت التحقيقات أن الحادثة تمت بهدف السرقة.
حازم شريف
تعرض والد نجم آرب آيدول السوري حازم الشريف للقنص برصاصتين أثناء قيادته لسيارته، ولم يتم تحديد الجهة المسؤولة في ظل الانفلات الامني الحاصل في سوريا.
ديلان ماكديرموت
عاش الممثل الأميركي ديلان ماكديرموت طفولة صعبة وقاسية، بعد مقتل والدته في العام 1967 رمياً بالرصاص، إذ قام حبيبها السرّي بقتلها عن سابق إصرار وتخطيط.