إنتقلت مؤخرًا المذيعة ندى فاضل من قناة “الجرس” إلى قناة “سكوب” حيث ستقدم برنامج “للنساء فقط” الذي سيعرض يوم الخميس والجمعة والسبت في الحادية عشر ليلاً، بعد إنتهاء عقدها مع “الجرس”. لستسافر فيما بعد إلى الكويت وتبدأ بتقديم برنامجها. وكانت ندى قد ظهرت منذ سنتين تقربيًا على قناة “الجرس” واثارت جدلاً كثيرًا حول جنسيّتها ولهجتها الخليجيّة :
بداية ماذا عن إنتقالك من “الجرس” إلى قناة “سكوب”؟
انتقلت لقناة “سكوب” بعد أن أنتهى عقدي مع قناة “الجرس ” والذي كانت مدته ستة أشهر، ولم أجدد لأني لم ارتاح مع الإدارة الجديدة. ولكن لا توجد أي مشاكل بيني وبين الجرس. وأنا سعيدة جدًا بإنتقالي للعيش في الكويت لأن هذه كانت أمنيتي .
لنتحدث عن لهجتك التي
اثارت الجدل وسببت
هجومًا كبيرًا عليك!
أول شيء لهجتي هذه احبها كثيرًا، ولن اغيرها لا اليوم ولابعد مئة سنة ، أنا نشأت في مجتمع خليجي. انتمي إلى لبنان، وانتمي إلى الخليج. وضائعة بين الإثنين ، لكن مما لا شك فيه أحترم هذا البلد واحترم الخليج. لكن أنا للأمانة أشعر اني انتمي إلى الوطن الذي عشت فيه .
على الرغم من أنك
صرحت بأنك لبنانية لكن بقيت متهمة بالتنكر للبنان؟
لم يعد يهمني، لأنني اليوم لن اظهر في أي مكان وأحمل علمًا واقول انا لبنانية. من يبحث لي عن زلة يفتش عن موضوع جنسيتي. أنا اقول لهم “ياريت” يرتاحوا من ناحية هذا الموضوع، أنا أظهر على الشاشة وأقدم نفسي كمذيعة وليس كجنسية. ومن أحبني أحبني لشخصي وليس لأجل جنسيتي واتحداهم امام مئة مليون عربي. لو احبوني لأجل جنسيتي لم يكن ليحبني المغاربة والتونسيين والليبيين وغيرهم. في كل بلد لدي جمهور.
موشوم على كتفك “تاتو” رمز لدولة قطر. ما السر ؟
افتخر بهذا “التاتو” ، وهذا ليس من يوم أو يومين ، من سنين وسمته على كتفي ، ولم يظهر يومًا ما سوى مرة واحدة ، عندما اراد مصور عالمي قطري أن يدخل في موسوعة عالمية. فألتقط هذه الصور التي ستنشر مع المقابلة ويعتبر من أهم العوائل في قطر اسمه “محمد العسيري المعاضيد”. وكانت هذه المرة الأولى التي يظهر فيها “التاتو” وتم تسريب الصور وانتشرت عبر الإنترنت . وهذا شيء موجود فيّ وانا افتخر به . وأكرر اليوم وبعد مئة سنة ولائي لقطر. أنا مقيمة في قطر من فترة طويلة، وشعبها طيب ومسالم ، ويعتبروني ابنتهم وأنا اعتبرهم أهلي .
في “وجهة نظر” كان إطلالتك مختلفة عن برنامج “للنساء فقظ “وكنت اقل حدة من السابق؟
“وجهة نظر” يختلف تماما عن “للنساء فقط” برنامجي الأول كان يعتمد على “الشات” والتواصل المباشر مع الناس، وطالما أن القناة تغيرت ولم تعد تعتمد فقط على “الشات” . بدأت تدخل عليها الإعلانات وأصبح لديها دخل مادي آخر ، أصبح الاداء مختلف ، وكان تحدي بيني وبين نفسي ، أني ربما لا انجح سوى بالعفوية والتلقائية ، لكن وجدت أني استطيع أن أكون مذيعة تقليدية مثل كل المذيعات في الوطن العربي.
ماذا تقصدين بمذيعة تقليدية؟
مثل كل المذيعات اللواتي نشاهدهن في العالم العربي ، ومع احترامي لهن، فبرنامجي مثلاً قد انتقده الكثير من الناس، بسب تلقائيته. اليوم ارى قنوات تقلد برنامجي . مذيعة تقليدية تعني أن المذيعة تظهر لديها إعداد معين تردده فقط ومممنوع ان ترتجل من تلقاء نفسها . أنا ليس لدي معد ، بدأت مع القناة وكانت فقيرة وإمكانياتها قليلة ، اعتمدت على معلوماتي ومخزوني الشخصي ، بينما القنوات الاخرى أغلب المذيعات فيها يريدن مساحة حرية وأن يكن انفسهن لكن لا تسمح لهن الفرصة لوجود معد وعليهم التقيد بالإعداد.
شكلت جمهورًا كبيرًا وخصوصًا من النساء. ألم تفكري بإطلاق ماركة تجارية تحمل إسمك؟
انا للأمانة ظلمت نفسي كثيرًا من هذه الناحية “موضوع البزنسيس” . انا بنت اشتغلت في قناة الجرس من غير مقابل مادي. وقد يصدق بعضهم هذا الكلام أو لا يصدقه. سنتان ونصف وأنا لم أكن افهم في “البزنسيس” وليس معنى ذلك أني “بطرانة” ولدي مال ، أنا بنت أقل من عادية ، ولكن ليست لدي خبرة في هذه الأمور، ولم أكن أعلم اني شكلت ظاهرة لدى الناس لهذه الدرجة. مع العلم انه يوجد أطباء يمكنك أن تسأليهم ماذا حدث لهم بعدما ظهروا معي في البرنامج، مع العلم أنهم سبق وان ظهروا في كثير من القنوات المهمة والكبيرة ولم يحدث معهم ما حدث، أنا كنت غبية واعترف أمام العالم بغبائي. لم اعرف ان استغل واستفيد من هذه النقطة بالتحديد ، ولكن في الأيام القادمة اعيد حساباتي وقراءة أوراقي ربما أخطأت في أماكن واصبت في اخرى، ولكن يجب ان اضع نفسي على خط واضح هذه المرة. لأن سنتين ونصف وأنا لم استفد سوى من محبة الناس التي اعتز بها واعتبرها كنزًا كبيرًا ومن المستحيل ان تفنى.
برنامج ” وجهة نظر” لم يلاقِ نجاح “للنساء فقط” نفسه؟
صحيح . لدي مبدأ في الحياة وهو اذا وقعت نجمة لاتصاب السماء بسوء، والحصول على أقل من توقعتنا لايعني انه فشل ، البرنامج انتقل إلى إدارة مختلفة وعمل في ظروف صعبة ففي ثاني حلقة كانت وفاة أخي ، ثم عدت للظهور وانا طبعي حساس ولا استطيع أن افصل حياة ندى الخاصة على حياة ندى المذيعة وهذا خطأ. ولكن لا استطيع أن اغيرّ طبعي. اغلب الحلقات ظهرت فيها وانا ابكي .. وإنشاءلله أبقى أفشل حتى انحج في عملي.
اخذ تعليك صراحتك الزائدة والكلام عن حياتك العائلية على الشاشة؟
في البداية ربما كثير من الناس لن يفهمني ، لكن أنا اعتبر التجارب ربنا خص الناس بها لمساعدة الآخرين ، وليس عيبًا الخوض فيها، أنا لم اتكلم عن فضائح ، أنا تكلمت عن أخطاء في عائلتي يمكن ان تحصل في كل البيوت العربية وموجودة ، لكن الناس تخجل من الكلام عنها . فقد اعتبرت الموضوع أنه يساعد الاخرين على أن يستفيدوا من خلال تجربتي كي لا يقعون في المطبات التي وقعت بها ، بعض الناس فهمت الأمر أني انشر غسيلي أمام الآخرين، لم يستوعبوا أني أريد أن اكون وعيًا كاملاً لدى الآخرين حتى لا يعيشوا ظروف تجربتي. انا فخورة بكل تجاربي ولا أخجل منها وفخورة أيضا بأهلي، على الرغم من أنّ عائلتي مفككة لأن ربنا وضعني في هذا البيت وأنا لم أختار ذلك وكل شيء له عبرة في الحياة .
لماذا هاجمتك بعض الصحافة اللبنانية؟
لم أعد اعرف لماذا تهاجمني الصحافة اللبنانية، على عكس صحافة الخليح التي تحرص في أي بلد ازورها أن تجري معي لقاءات ويعطوني حقي. ربما أكون في نظر بعصهم غير ناحجة وهذا ليس خطأً أو عيبًا ، وليس من الضروي ان تحبك كل الناس. لكن يوجد نقد إيجابي يفيدك ليصبح أداؤك أفضل، وانا لست ضد النقد ولدي الكثير من الأخطاء لكن ليست لدي فضائح. بعض الصحافة اللبنانية وليس جميعها مأجور. أما أن تدفعي لها لتمدح بك، واذا لم أفعل ذلك فتقوم بشتمي. وكنت في البداية أتأثر وارد عليهم لكن اليوم لا أرد . هؤلاء الصحافيون لا يقدمون ولا يؤخرون. ومن يحبني يحبني بكل عيوبي ، ومن يكرهني مهما مدح سيبقى يكرهني. لذلك لم تعد تؤثر بي هذه الأمور ووصلت إلى مكان اشعر أن ربنا أعطاني أكثر مما أستحق .ولم أكن احلم بربع ما وصلت إليه. لم ادرس الإعلام ، ولم اكن اعلم شيئًا عنه، ومع ذلك استطعت أن اكون قاعدة جماهيرية ولو كانت صغيرة لكن استطعت أن أحقق شيئًا . لا احد في الحياة لا يخطئ. لست من الأنبياء ولا الرسل . لكن أين الانتقاد الصحيح !فمرة تنتقد الصحافة أهلي، ومرة جنسيتي . أنا حرة أن أتكلم باللهجة التي احبها حتى ولو كانت عبرية ” لا أحد له معي شيء”. ولا أحد تعنيه جنسيتي ولا إنتمائي. أنا امي اصيبت بمرض وعالجتها قطر.
أعتقد في كل وطن في العالم للمواطن حقوق وواجبات ، لبنان على رأسي وعيني، مر بحرب ومشاكل. ولكن يوجد تقصير من ناحية أي مواطن سواء أنا أو أي أحد لبناني وحتى الصحافيين أنفسهم مات بعضهم لأن ليس لديهم ثمن العلاج . وكما يجب أن نحب هذا الوطن هويجب أن يحبنا أيضا . معظم النواب والوزراء اللبنانيين لديهم جنسيات أخرى وأولادهم يدرسوا في جنيف ولندن فما بالك بي أنا كمواطنة عادية اريد أن اعيش بكرامة سواء هنا أو في الصين او اي مكان آخر. لذلك لا احد يحاسبني لمن يكون ولائي .
على الرغم من ولائك لقطر إلا ان بعض الصحف كتبت انك تدعين انك سعودية الجنسية؟
لا اعرف ، و كتب أيضًا أن الجنسية سحبت مني ، لم أعد اعرف ما اقول إذا قلت أني لبنانية يكذبونني ويقولون إنني سعودية ولكن لا أريد أن اعترف بذلك. واذا قلت سعودية يقولون لبنانية، وبعضهم كتب اني فلسطينة وغيرها من الجنسيات.إن قالوا اني سعودية فلي الشرف اني “متسعودة” واذا قالوا قطرية “يا ريت” . واذا كنت كويتة “شان زين” واذا كنت مصرية ” والنعم ام الدنيا”.
أنا من الولايات المتحدة العربية، لا انتمي لأي وطن. فقط انتمي إلى عروبتي ويشرفني اي وطن عربي انتمي إليه.
هل شاركت بالإنتخابات في لبنان؟
أبدًا لا يمكن، لكن لو وجدت أحدًا يدفع سعرًا جيدًا كان ممكن ان أشارك لأني اعرف ان ما سأستفيد منه في الإنتخابات اللبنانية هو هذا المبلغ الذي سيدفع لي فقط في هذه المرة.
ما صحة ما قيل عن
خلافات بينك وبين
الإعلامية نضال الأحمدية؟
غير صحيح. أنا بناء لطلبها عدت لقناة “الجرس” وهي من اختارت الإسم للبرنامج . وأكون من دون اخلاق اذا نكرت فضلها علي لأنها اعطتني فرصة للظهور على الشاشة ولا انسى فضلها. وهي من طلبت مني أن استمر مع شركائها في الجرس. والآن بعد إنتقالي لقناة “سكوب” كانت أول من بارك لي وهي التي أهدتني اسم البرنامج “للنساء فقط”.
من اراد ان يدخل مرسوعة (عالمية) فليصور هذه المعتوهة التي تتوسل عطف القطريين بتاتو على كتفها.
she just wanted to show her love ,and her appreciation to Quatar there is nothing wrong with that. I think this woman suffered a lot in her country , but in golf she find love that she was missing before I can agree with her but I have no rigth to disagree with her I wish her good luck in her life I hope one day she will change her mind , because we can buy any thing in world but there one thing we can not buy is a motherland
لا البنت صريحه اوي
تافهه،،،، يفعلن الافاعيل في انفسهن وانفسهم فقط للشهرة الكاذبة ، فمذ البداية دلت على تفاهه بوضع ( وشم ) على جسدها وهو محرم فعله ،،، قس على ذلك الباقي ، من حيث عملها في اكثر المحطات ( الصفراء ) صفارا ،،، ثم التنكر لبلدها الاصلي فقط لانها عاشت في بلد ( محطة الجزيرة الفضائية ) مثل ما قالت الاخت حنان في انها تتوسل عطف القطريين،،، وماذا اقول بعد؟؟؟ ،،، ايـــــــــــــــه ،،، خليها على الله ، كل يوم بتطلع لنا فرقعة لوز جديدة ،،،
فديتها اموت فيها احبها عسى ربي يحفظها ويكفيها شر هالنااس
ليه هالالفاظ والتخلف على المخلوقه قل خير والا اسكت تنهشون بلحم المخلوقه والوشم حرام او لا بينها وبين ربها احنا مالنا خص لنا خص بالانساانه قدامنا شنو مالنا خص نحاسبها على اللي تسوويه .. ومرسي اوي 🙂 فديتها والله اني احبها واتمنى اكون لو ربعها باخلاقها وعفويتها 🙂
اروع وأجمل انسانة انتي ياندى كلنا معاكي
أنا أحبك ندوووووووو والله يوفقك وخليكي زي ماأنتي ولا تتغيري الناس حبوكي وأنتي على حقيقتك وعلى طبايعك وكوني دائما متقدمه وأوصلي للقمه بحسن الاخلاق والصراحه والطيب المحدوده وحسن التصرف والنصائح الحكيمه رعك الله ووفقك للحياه الهنيئه والاستقرارمع الاهل والاخوان ورزقكى الزوج الحنون والذريه الصالحه ودائما تكوني في القمه أخت ندووووووووووووووووووووووو
انسانه مثل كل انسانه
انسانة حنونة شاعرة بلاخرين زو طبيعة جميلة وصفات حسنة 0020106136638
حلوى جدين