نشوى مصطفى تبرر قولها: “بسم الله الواحد الروح القدس الرحمن الرحيم”

https://www.assawsana.com/portal/pages.php?newsid=32762

بقيتو تفلسفو حتى كفرتو

من لا حياء له لا دين له !!!

Amel
الحياء نوعين حياء ايمان وحياء حماقة …
كن انت يا برنس ( اسمك الاخر على ما اتخطر اليس كذلك ؟) مع الثاني ليستهبلوك ، اما اهل الايمان لن يسمحوا ان ياكل برأسهم احد حلاوة ولا يبيعهم الدين بكف حمص …. افيقوا يا نيام .

صدق أبي هريرة رضي الله عنه لم يكن أبداً محل نزاع أو شك عند الصحابه ولا من بعدهم من التابعين ، وما أكثاره لرواية الأحاديث إلا لطول ملازمته للنبي صلى الله عليه وسلم ، وعدم انشغاله بأي من شواغل الدنيا، وتفرغه التام للعلم والتعليم والفتيا ، وتأخر وفاته رضي الله عنه .

ولم يرد عن عمر في أي روايه بأنه كذّب أو طعن في شيئ مما رواه أبو هريره انما كان ينهاه عن كثرة الحديث للثبت من السنه والإقلال من رواية الحديث في تلك الفتره
وهذا منهج عمر رضي الله عنه ، فقد كان يخشى أن يكتب في الوقت الذي كان بعض الصحابة يكتبون إما في أصل المصحف أو على حاشية المصحف ، وكان عمر بن الخطاب كإمام المسلمين خشي إذا كتب شيئاً من هذه أن يختلط بالقرآن وكان الناس حديثو عهد بالقرآن فخشي أن يختلط هذا بذاك ،
وقد بين هذا لأبي هريره ولغيره من الصحابه ، فعندما أرسل عدداً من الصحابه ومنهم الصحابي قرظه ابن كعب راوي هذا الحديث إلى الكوفه ليعلم الناس ، خرج معهم عمر رضي الله عنه فقال لهم ، إنكم تأتون أقواماً لهم دوي بالقرآن ، فإذا رأوكم اشرأبت أعناقهم وقالوا : أصحاب رسول الله ﷺ ، فلا تصدوهم عن القرآن بالحديث ، فقد كان يرى أن الناس حديثو عهد بالقرآن فكان لا يحب أن يصدهم عن القرآن بشيء، وهذا كان رأيه مع من كان في ذلك الوقت من الصحابه
قال قُرظة ابن كعب : فكانوا يسألون عن الحديث وكنت من أعلم الناس به ، فإذا ذكرت وصية عمر سكت .

أما موقف عائشة رضي الله عنها فلم يكن من باب تكذيبه، وإنما الظاهر أنها ظنت أن أبا هريرة قد وهم واختلط عليه الأمر ، وذلك لقربها من النبي صلى الله عليه وسلم ، فوافقته تاره واستدركت عليه تاره
وهذا كان دأبها رضي الله عنها مع غيره من الصحابه كأبي بكر وعمر وعثمان وعلي وابن عمر وغيرهم ،
ولم يكن أبو هريره أو أياً من الصحابه يشعر بغضاضة من ذلك أمام سمو الهدف المتمثل في الحفاظ على منهج النبي صلى الله عليه وسلم وتبليغه .
أما مسأله ضربه فهو كذب ولم تصح اي روايه في ذلك .

ثم كيف لكم أن تستنكرون روايات أبي هريره الذي لازم النبي لأكثر من ثلاث سنوات ودعى له صلى الله عليه وسلم بقوة الحفظ ،
ولم تستنكروا أحاديث رواتكم الذين لم يجلس بعضهم مع الإمام مطلقاً وروى عنه أكثر من ألف حديث !

سبحان الله .. هؤلاء الروافض لا يملّون من الكذب والافتراء على الصحابة .. فما بالك لو كانوا روافض وهبل مثل هذا الأهبل المعلّك ..
يقول أن عمر ضرب أبو هريرة واتهمه بالسرقة ..!!!
الرواية التي يعتمد عليها هؤلاء هي : ( أخبرني أبو بكر محمد بن أحمد المزكي بمرو ، ثنا عبد الله بن روح المدايني ، ثنا يزيد بن هارون ، أنبأ هشام بن حسان ، عن محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : قال لي عمر : يا عدو الله وعدو الإسلام خنت مال الله ، قال : قلت : لست عدو الله ، ولا عدو الإسلام ، ولكني عدو من عاداهما ، ولم أخن مال الله ، ولكنها أثمان إبلي ، وسهام اجتمعت . قال : فأعادها علي وأعدت عليه هذا الكلام ، قال : فغرمني اثني عشر ألفا ، قال : فقمت في صلاة الغداة ، فقلت : اللهم اغفر لأمير المؤمنين فلما كان بعد ذلك أرادني على العمل ، فأبيت عليه ، فقال : ولم وقد سأل يوسف العمل وكان خيرا منك ؟ فقلت : إن يوسف نبي ، ابن نبي ، ابن نبي ، ابن نبي ، وأنا ابن أميمة وأنا أخاف ثلاثا واثنتين قال : أولا تقول خمسا ؟ قلت : لا قال : فما هن ؟ قلت : « أخاف أن أقول بغير علم ، وأن أفتي بغير علم ، وأن يضرب ظهري ، وأن يشتم عرضي ، وأن يؤخذ مالي بالضرب » « هذا حديث بإسناد صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه »)

إذن ضرب عمر لأبو هريرة غير موجود أبداً في نص الحديث بل هي من خيال هذا الكذاب .. اما اتهام عمر لأبو هريرة بالسرقة فمن نص الحديث يتضح أن عمر لم يتهمه بالسرقة أبداً … ولكن كما هو معلوم عن عمر انه كان شديداً مع ولاته .. وقد سأل أبو هريرة عن مصدر المال واجابه أبو هريرة .. وقد صدّقه عمر رضي الله .. ثم أخذ منه ما زاد عن راس المال كعادة عمر ..والدليل الواضح أن عمر لم يتهمه بالسرقة أنه عرض عليه العمل بعد ذلك .. فكيف لعمر أن يعيّن لصاً ؟!!!! ..
كما أن عمر قد فعل هذا الفعل مع اكثر من صحابي غير أبو هريرة ..
اما ادعائهم أن عمر قد نهى أبو هريرة واتهمه بالكذب فهذا هو الكـــذب .. لان عمر رضي الله عنه كان هذا فعله مع الجميع وليس مع أبو هريرة فقط .. فعمر كان يرى الاشتغال بالقرآن وترك الاشتغال بالحديث ..فهو لم يكن يامر أبو هريرة بعدم رواية الحديث اتهاماً له … وانما بسبب وجهة نظره بالاشتغال بالقرآن دون الحديث ..اما الروايات التي تقول أن عمر ضرب أبو هريرة واتهمه بالكذب فكلها روايات غير صحيحة ولا تصح ولا أسانيد لها .

ثم ألا يستحي هؤلاء الروافض عندما يتحدثون عن موثوقية الرواة ولديهم اكبر محدثيهم والثقات عندهمهو زرارة بن أعين ؟!! .. وزرارة هذا لعنه جعفر الصادق ثلاث مرات وجعفر الصادق لم يكن يثق به وكان زرارة يتجسس على جعفر الصادق ومع ذلك فإن الشيعة يروون عنه ويوثقوه
وكذلك من ثقات رواتهم واكبرهم هو هشام بن الحكم وهو شخص معروف بكذبه ومن اكبر رواتهم أيضاً بريد بن معاوية العجلي وقد لعنه جعفر الصادق كذلك كما جاء في الكشّي حيث قال سمعت ابي عبدالله يقول لعن الله بريدا ولعن الله زرارة ؟؟

لعن الله الروافض كما أكذبهم .. فالكذب تسعة اعشار دينهم ..

من ضمن المنحوتات التي اختلقها مراجع الشيعه هي قصة مظلومية أهل البيت ، فعندما سُئل الخوئي عن رواية كسر ظلع الزهراء قال بأن الحديث مشهور ( أي اشتُهرت القصه بين الناس ولا يوجد أي دليل عليها ) كما وضّح الحيدري في الإستدلالات التي يعتمد علماءالشيعه عليها لإثبات أي حدث تاريخي في مذهبهم .
وهذا هو الحال نفسه مع ماتروونه عن عمار بن ياسر رضي الله عنه .

أما قصة زراره ، فهذه تضحكون بها على عقول البسطاء من أبناءالشيعه ، مسألة التقيه وخلافه ، اذا كنتم تنسبون الى النبي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم بأنه عمل بالتقيه في بعض أحاديثه التي أوصى بها لأمته ، فلا عجب ان كذبتم على أهل بيته .

أما رضاعة الكبير فعليك أن تُخَطّي كلام الخوئي أيضاً وتنحت لك دليلاً
مع العلم بأنك لو خطّأت كلامه فأنت مشرك أي كافر بحسب الحوزه لأن المجتهد نائب الإمام ، ومن يخطئه فقد خطأ الإمام ويجب يقام عليه حد الكفر .

https://www.youtube.com/watch?v=TGsnt4-KETw

كتب الشيعه :

(1) الكافي تأليف محمد بن يعـقوب الكليني :
قال فيه محمد صادق الصدر : ( أول الكتب الأربعة تأليفا ومؤلفه ثقة الإسلام حمد بن يعقوب بن اسحق الكليني أكثر علماء الامامية في عصره 000) .
وقال فيه: (00 ويحكى ان الكافي عرض على المهدي ع فقال عنه كاف لشيعتنا 000)
ثم يمدح الكتاب فيقول : ( 000ويعتبر كتابه هذا عند الشيعة أوثق الكتب الأربعة لذكره تمام سلسلة السند بينه وبين المعـصوم مما لم يجد نظيره في الكتب الأخرى ) .
ويقول عبد الحسين شرف الموسوي عن الكتب الأربعة :
(هي الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقـنها )
(2) من لا يحضره الفقيه :
لشيخهم أبي جعفر الصدوق محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المتوفي سنة 381 هـ قال السيد محمد صادق الصدر : هذا المصدر الثاني للشيعة ثم أثنى على مؤلفه بقوله : ( 000 لقد بلغ شيخنا الصدوق في عصره منزلة سامية دونها كل منزلة وكان أول من لقب بالصدوق حتى صار له من الألقاب الخاصة يتبادر منه عند الإطلاق وقد اكتسب هذا اللقب لمزيد تثبته في الرواية وشدة حفظه وضبطه 000) .
(3) التهذيب :
لشيخ طائفتهم أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفي سنة 460 هـ وهذا الكتاب هو المصدر الثالث للشيعة قالوا عن هذا الكتاب : ( 000 إنه كاف للفقيه فيما يبتغـيه من روايات الأحكام عـمن سواه في الغالب ولا يغـني عنه غيره ) .
(4) الاستبصار :
للطوسي أيضا وهو رابع كتبهم .
وعن الكتب الأربعة قال السيد محمد صادق الصدر :
(والذي يجدر بالمطالعة أن يقف عليه هو إن الشيعة وإن كانت مجمعة على اعتبار الكتب الأربعة وقائله بصحة كل ما فيها من روايات غير إنها لا تطلق عليها اسم الصحاح كما فعل ذلك إخوانهم أهل السنة إذ إن الصحيح عندهم باصطلاح أهل الحديث ما كان سلسلة رجال الحديث كلهم إماميون وعدول ومع هذا اللحاظ لا يمكننا أن نعبر عن الكتب الأربعة بالصحاح لأن فيها الصحيح وفيها الحسن وفيها الموثق ) .

من قول هذا الشيعي نلاحظ :
(1) إن هذه الكتب خالية عندهم من الضعيف والموضوع بدليل ان أحاديثها تنقسم إلى ثلاثة أقسام هي الصحيح والحسن والموثق على حد قول الصدر .
(2) أن الشيعة أهل أهواء ونزعات خبيثة فان رأوا حديثا صحيحا رواته أماميون ومخالفا لأهوائهم حملوه على التقية .
وإن رأوا حديثا آخر موثقا ومخالفا لمذهبهم قالوا :إن رواته من العامة وان كان موثقا وموافقا لأهوائهم أخذوا به .
(3) إن الكافي الذي يرون انه أوثق كتبهم وأتقنها وأحسنها محشو بالروايات التي تفيد وقوع التحريف في القرآن وكذلك الروايات التي تغلو الأئمة .
ولهم كتب أخرى لا تقل أهمية عن الكتب الأربعة منها :
عـيون الأخبار – معاني الأخبار- إكمال الدين – الخصال – الأمالي – التوحيد – ثواب الأعـمال – عـقاب الأعـمال – عـلل الشرايع . وكلها للصـدوق صاحب من لا يحـضـره الفـقـيه . بصائر الدرجات لمحمد بن الحسن الصفار – الإرشاد – الاختصاص – أوائل المقالات – كلها لشيخهم محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالمفيد .
المجالس والأخبار لشيخ الطائفة الطوسي ولهم كتب شاملة للكتب الأربعة ككتاب ( الوافي ) لمحسن الفيض الفيض الكاشاني شمل أربعة الكتب .
(وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشيعة ) لمحمد بن الحسن الحر العاملي يشمل الكتب الأربعة وغيرها .
(مستدرك الوسائل ) لمحمد تقي النوري الطبرسي صاحب كتاب ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب)

مريوم مااخبار سعد