“خايف على بلادي” أغنية كتبها الشَّاعر السوري يوسف سليمان، ولحَّنها اللبناني هيثم زيَّاد، وسجَّلتها الفنانة السوريَّة نورا رحَّال تمهيدًا لبثِّها على الإذاعات.
وتأتي هذه الأغنية بمثابة دعوة وطنيَّة جامعة للوقوف صفًا واحدًا في وجه المصطلحات الَّتي انتشرت في سوريا عقب الأحداث الأخيرة، وهي مصطلحات، بحسب سليمان، “طارئة وشاذَّة وطفيليَّة” متسائلاً: “منذ متى يتحدَّث الشَّعب السوري عبارات تصنف أبناء بلدي بحسب طوائفهم ومذاهبهم؟ ومنذ متى نسمع مصطلحات التَّخريب؟”.
وأشار سليمان إلى أنَّ الأغنية كتبت فورًا عقب سماعه خبر استهداف الجيش السوري في بانياس بكمين، وذهب ضحيته شهداء من المؤسسة العسكريَّة، عندها تمَّ الإتصال بالملحن هيثم زيَّاد والفنانة نورا رحال عارضًا عليهما تنفيذ الأغنية الَّتي يقول في مطلعها:
خايف على بلادي لتضيع أمجادي .. سوريا شو اللي صار
خايف على ولادي ومستقبل ولادي .. من اللعب بالنار
bravou nora wa nahno jamiona ma akom
الله يحمي سوريه وشعبها مو نقصين اغانيكي روح نام تضربي
نورا رحال ياريت ترحلي عنا وتريحينا من رجولتك الانثوية
داليا ما تتمسخري على شكلها الله خلقو . وبعدين كوني احلى منها وبعدين احكي ونورا رحال عندها سرطان الثدي وبعدها حلوي .allah yeshfeha
عم يتاجرو بدماء الشهداء مشان يشتهرو والله حرام ..
ست ليال شو مالك لحقيتني من مكان ل مكان
بعدين ما حدا قالها تقص شعرها ولا تربط شعرها متل الرجال
بعدين ليش ما بتحلي عني يا مألعطة..
و انت ما دخلك اذا كنت احلى منها ولا ابشع منها
يخليلك اياها
العمى عالمة ما بتستحي على دمها روحي شوفيلك شغلة تانية تنفعك
صوت عذب و جمال هادي و كلها أنوثة نسائية ،ماكنت أعرف بمرضها الله يجيب لك الشفا يا نورا ويساعدك تخطى الأزمة
لايضل بالك حبيبتي ماصار شئ خليكي في غنائك اهم من سوريا واهلها ..
قال شو صار قال ضراب السخن ياخذك انشاء الله .
الله يحمي سوريا واهلها.. الله يشفي الفنانه نورا ويعافيها..
ما بتعرفي شو يلي صار يا نورا رحال !!
زقف العصفور فتح القفص وطار